تراجعت نجوميته.. باسم سمرة موهبة استثنائية شوهتها "خناقاته المستمرة"
لا ينكر الملايين الموهبة الاستثنائية التي يتمتع بها الفنان باسم سمرة، حيث شهد له الكثير من الجمهور والنقاد بذلك، وأطلق عليه البعض ذئب التمثيل الذي يمتلك أدوات لا مثيل لها.
ونظرا لتلك الموهبة الفزة استطاع باسم سمرة أن يكتب اسمه بين كبار نجوم السينما والدراما، وأسندت إليه أدوار هامة مثل دوره في مسلسل "ذات" وفيلم "بعد الموقعة" و"صديق العمر " وغيرها لكن سرعان ما توقف تلك الصعود ولم يستطع باسم أن يصبح بطلا ونجما من نجوم الشباك، حتى إن بطولته المطلقة الأولى بمسلسل "الدولي" لم تحقق النجاح.
وتساءل الكثير عن سبب توقف تقدم باسم سمرة وتراجع أسهمه الفنية بشكل لافت للنظر، رغم أن موهبته تستحق أكثر مما هو عليه، حتى ظهرت بعض الأزمات والوقائع التي تؤكد تشتت تركيزه وانصرافه بشكل شبه كامل عن تطوير أدائه واختيار أدواره التي يمثلها، والدليل علي ذلك أن باسم سمرة وافق على المشاركة في أعمال فنية دون المستوى مثل دوره في فيلم "جمهورية إمبابة" وفيلم "الدنيا مقلوبة" التي هي أقل بكثير من اسمه كنجم موهوب.
ليس هذا فحسب بل إن المشكلات التي صدرها باسم سمرة خلال الفترة الماضية كانت قرينة واضحة لتراجعه الفني وعدم اتزان تصرفاته مثل أزمته مع الفنان محمد رمضان وتعامله معه بشكل غير لائق بأحد الأفراح والتي رصدتها أعين الكاميرات الأمر الذي زاد من إدانة باسم سمرة هو طريقة حديثة مع الإعلامي عمرو أديب عن أزمته مع محمد رمضان والذي اتهمه وقتها أنه لم يكن في وعيه الكامل، ليظهر باسم أثناء مداخلته مع أديب وهو بالفعل في حالة غير طبيعية حتى إنه ترك وقتها التعليق على أزمته مع محمد رمضان وطلب من عمرو أديب أن يرافقه في نزهة لإحدى المناطق الشعبية لتناول الكبدة الجملي.
أما الأزمة الثانية هو ما فعلها باسم سمرة مع إحدى الإعلاميات المصريات أثناء تواجدهما بإمارة أبو ظبي حيث تحدث معها بشكل غير لائق وتسبب في إحراجها حتى إنها ردت عليه أيضا بنفس الطريقة ليصبح الموقف بأكمله لا يليق بنجم كبير وإعلامية شهيرة.
أما آخر هذه الأزمات هي أزمته مع عمر كمال الذي تعدى عليه بالألفاظ أثناء وجودهما بأحد حفلات أعياد الميلاد، وروي عمر كمال ما حدث مؤكدا أن باسم سمرة لم يكن في وعيه الكامل.
ونظرا لتلك الموهبة الفزة استطاع باسم سمرة أن يكتب اسمه بين كبار نجوم السينما والدراما، وأسندت إليه أدوار هامة مثل دوره في مسلسل "ذات" وفيلم "بعد الموقعة" و"صديق العمر " وغيرها لكن سرعان ما توقف تلك الصعود ولم يستطع باسم أن يصبح بطلا ونجما من نجوم الشباك، حتى إن بطولته المطلقة الأولى بمسلسل "الدولي" لم تحقق النجاح.
وتساءل الكثير عن سبب توقف تقدم باسم سمرة وتراجع أسهمه الفنية بشكل لافت للنظر، رغم أن موهبته تستحق أكثر مما هو عليه، حتى ظهرت بعض الأزمات والوقائع التي تؤكد تشتت تركيزه وانصرافه بشكل شبه كامل عن تطوير أدائه واختيار أدواره التي يمثلها، والدليل علي ذلك أن باسم سمرة وافق على المشاركة في أعمال فنية دون المستوى مثل دوره في فيلم "جمهورية إمبابة" وفيلم "الدنيا مقلوبة" التي هي أقل بكثير من اسمه كنجم موهوب.
ليس هذا فحسب بل إن المشكلات التي صدرها باسم سمرة خلال الفترة الماضية كانت قرينة واضحة لتراجعه الفني وعدم اتزان تصرفاته مثل أزمته مع الفنان محمد رمضان وتعامله معه بشكل غير لائق بأحد الأفراح والتي رصدتها أعين الكاميرات الأمر الذي زاد من إدانة باسم سمرة هو طريقة حديثة مع الإعلامي عمرو أديب عن أزمته مع محمد رمضان والذي اتهمه وقتها أنه لم يكن في وعيه الكامل، ليظهر باسم أثناء مداخلته مع أديب وهو بالفعل في حالة غير طبيعية حتى إنه ترك وقتها التعليق على أزمته مع محمد رمضان وطلب من عمرو أديب أن يرافقه في نزهة لإحدى المناطق الشعبية لتناول الكبدة الجملي.
أما الأزمة الثانية هو ما فعلها باسم سمرة مع إحدى الإعلاميات المصريات أثناء تواجدهما بإمارة أبو ظبي حيث تحدث معها بشكل غير لائق وتسبب في إحراجها حتى إنها ردت عليه أيضا بنفس الطريقة ليصبح الموقف بأكمله لا يليق بنجم كبير وإعلامية شهيرة.
أما آخر هذه الأزمات هي أزمته مع عمر كمال الذي تعدى عليه بالألفاظ أثناء وجودهما بأحد حفلات أعياد الميلاد، وروي عمر كمال ما حدث مؤكدا أن باسم سمرة لم يكن في وعيه الكامل.