الهجوم كلمة السر.. صحيفة مغربية تكشف توقعات طريقة لعب نادي الوداد أمام الأهلي
نشرت صحيفة
المنتخب المغربية تقريرًا عن توقعها لطريقة اللعب سوف تكون سبيل نادي الوداد أمام
نظيره الأهلي في المباراة المقرر خوضها من الفريقين في دور ذهاب نصف نهائي دوري
أبطال أفريقيا، يوم السبت المقبل، على ملعب محمد الخامس.
وقالت الصحيفة إن النادي الأهلي يسعى لتحقيق نتيجة إيجابية داخل قواعده، باعتبار أن مباراة الإياب ستكون صعبة، ولأن الوداد يخطط لتسجيل نتيجة مريحة، فإن الهجوم سيكون محط اهتمام والقوة الضاربة التي يعول عليها الوداد.
وأضافت أن الوداد سيكون مجبرًا ليطوي صفحة البطولة بأحزانها، خاصة أن الطريقة التي ضاع بها لقب البطولة في وقت وجيز، حيث طار في لحظة من القلعة الحمراء إلى الرجاء، وكان من الطبيعي أن يكون التأثير كبيرًا على نفسية اللاعبين.
وتابعت: وكان الوداد مجبرا ليطوي صفحة البطولة ويركز على المنافسة الإفريقية، ويجعل من خسارة البطولة جانبا محفزا لتأكيد قوته وعودته إلى الواجهة القارية بحال جيد، ويرفع من درجة إصراره لإنقاذ الموسم، والأكثر من هذا أن لا يخرج خاوي الوفاض.
وكشفت الصحيفة عن ثلاثي الهجوم الذي يعول علهم ميغيل غاموندي مدرب الوداد كثيرًا، وهم بديع أووك، وكازادي كاسونغو، واسماعيل الحداد، حيث سيكون لهذا الثلاثي دور مهم في المباراة، رغم أن كل المؤشرات تؤكد أن مهمته لن تكون سهلة، أمام القوة الدفاعية التي يتمتع بها الأهلي المصري.
وأكدت أن الوداد يعرف جيدًا أن الفوز يمر عبر تسجيل الأهداف، لذلك مطالب أن يكون المهاجمون الثلاثة بتركيز كبير وعال وحضور جيد، خاصة أن المواجهة على صعوبتها تتطلب أن يكون كل لاعب في كامل جاهزيته، على مستوى اللمسة الأخيرة والنجاعة أمام المرمى.
وتابعت: ولن يكون المهاجمون فقط، هم المعنيون في المباراة من أجل تسجيل الأهداف والفوز، ولكن أيضا لاعبي الوسط المطالبون أن يكونوا في كامل جاهزيتهم، لأن تألق المهاجمين يمر أيضا عبر تألق لاعبي الوسط، بتمريرات حاسمة للاعبين، ومساندتهم الهجومية، وهنا نخص بالذكر وليد لكرتي، المطالب أن يستعيد مستواه، الذي تراجع في المباريات الأخيرة، ويستعيد أيضا ذاكرة تألقه، خاصة في المنافسات الإفريقية، مثلما كان في النسخ السابقة.
وقالت الصحيفة إن النادي الأهلي يسعى لتحقيق نتيجة إيجابية داخل قواعده، باعتبار أن مباراة الإياب ستكون صعبة، ولأن الوداد يخطط لتسجيل نتيجة مريحة، فإن الهجوم سيكون محط اهتمام والقوة الضاربة التي يعول عليها الوداد.
وأضافت أن الوداد سيكون مجبرًا ليطوي صفحة البطولة بأحزانها، خاصة أن الطريقة التي ضاع بها لقب البطولة في وقت وجيز، حيث طار في لحظة من القلعة الحمراء إلى الرجاء، وكان من الطبيعي أن يكون التأثير كبيرًا على نفسية اللاعبين.
وتابعت: وكان الوداد مجبرا ليطوي صفحة البطولة ويركز على المنافسة الإفريقية، ويجعل من خسارة البطولة جانبا محفزا لتأكيد قوته وعودته إلى الواجهة القارية بحال جيد، ويرفع من درجة إصراره لإنقاذ الموسم، والأكثر من هذا أن لا يخرج خاوي الوفاض.
وكشفت الصحيفة عن ثلاثي الهجوم الذي يعول علهم ميغيل غاموندي مدرب الوداد كثيرًا، وهم بديع أووك، وكازادي كاسونغو، واسماعيل الحداد، حيث سيكون لهذا الثلاثي دور مهم في المباراة، رغم أن كل المؤشرات تؤكد أن مهمته لن تكون سهلة، أمام القوة الدفاعية التي يتمتع بها الأهلي المصري.
وأكدت أن الوداد يعرف جيدًا أن الفوز يمر عبر تسجيل الأهداف، لذلك مطالب أن يكون المهاجمون الثلاثة بتركيز كبير وعال وحضور جيد، خاصة أن المواجهة على صعوبتها تتطلب أن يكون كل لاعب في كامل جاهزيته، على مستوى اللمسة الأخيرة والنجاعة أمام المرمى.
وتابعت: ولن يكون المهاجمون فقط، هم المعنيون في المباراة من أجل تسجيل الأهداف والفوز، ولكن أيضا لاعبي الوسط المطالبون أن يكونوا في كامل جاهزيتهم، لأن تألق المهاجمين يمر أيضا عبر تألق لاعبي الوسط، بتمريرات حاسمة للاعبين، ومساندتهم الهجومية، وهنا نخص بالذكر وليد لكرتي، المطالب أن يستعيد مستواه، الذي تراجع في المباريات الأخيرة، ويستعيد أيضا ذاكرة تألقه، خاصة في المنافسات الإفريقية، مثلما كان في النسخ السابقة.