خبير: القطاع العقارى يقود تحركات المؤشر الرئيسي للبورصة بتعاملات الأسبوع
قال ريمون نبيل خبير اسواق المال ان المؤشر Egx30 استهل الأسبوع الماضى عند 11071 نقطه و اغلق بجلسة الأربعاء اخر جلسات الاسبوع عند 11344 نقطه ، وصعد بداية جلسات الأسبوع متأثرا بنفسية المتعاملين الأيجابيه بعد تخفيض الفائده 50 نقطه وايضا بتنفيذ صفقه النيل للحليج مع مواكبة بعض الانباء عن امكانيه تخفيض اسعار الطاقه للمصانع وايضا تفعيل تطبيق تخفيض الدمغه حيث كانت هيئة الرقابة المالية أعلنت الخميس الماضى اعتماد رئاسة الجمهورية تعديلات بعض أحكام ضريبة الدمغة، التى تم اتخاذها فى مارس الماضي، وتشمل خفض ضريبة الدمغة على عمليات البيع والشراء بالبورصة المصرية إلى 0.5 فى الألف، مقابل 1.5 فى الألف سابقًا، وإلغاء الضريبة على تعاملات نفس الجلسة .
واضاف انه مع تدنى اسعار اسهم المؤشر الرئيسى الفتره السابقه بسبب الضغوط الاقتصاديه الناتجه عن ازمة كورونا حيث لم يستطيع المؤشر اختراق مستوى 11200 نقطه المقاومه العنيده للمؤشر خلال شهر سبتمبر وبداية شهر اكتوبر دون تحرك قطاع العقارات الذى قد اثر عليه تخفيض الفائده المتتالى والغاء شهادات والاوعيه الادخاريه ذات الفائده المرتفعه لدى البنوك المصريه والتى قد ينتج عنها عودة الشهيه الاستثماريه للمستثمرين المصريين الى الاستثمار العقارى مره اخرى.
وتابع : ان ذلك مع توقعات بتوفير حزمه تحفيزيه الفتره المقبله اكثر مرونه من التمويل العقارى من جانب البنوك كل ذلك اجتمع وساعد على ارتفاع اسهم القطاع العقارى بشكل قوى وواضح خلال الأسبوع الاخير لتكتسب اغلب الأسهم المكونه للقطاع مابين 15% الى 20% مكاسب سعريه فعليه على شاشات التداول.
واشار الى انه من المتوقع ان يظل القطاع العقارى مهيمن على الاداء الايجابى حتى يصل المؤشر بالقرب من المقاومه الحاليه له عند 11500 / 11600 نقطه وقد يتم تبادل ضخ السيوله بين اسهم القطاع خلال الاسبوع المقبل وايضا قد يتحرك قطاع البنوك حركه ملحوظه خلال النصف الثانى وقد يزيد من فاعليه التحركات الايجابيه للمؤشر الرئيسي .
والجدير بالذكر ايضا انه سجلت مبيعات المستثمرين الأجانب بالبورصة المصرية بتعاملات الأسبوع 120.2 مليون جنيه، في مقابل مشتريات عربية 142.5 مليون جنيه وايضا الجدير بالذكر ان المؤشر الرئيسي مازال يستهدف خلال الربع الرابع الاقتراب من 12000 نقطه.
واضاف انه مع تدنى اسعار اسهم المؤشر الرئيسى الفتره السابقه بسبب الضغوط الاقتصاديه الناتجه عن ازمة كورونا حيث لم يستطيع المؤشر اختراق مستوى 11200 نقطه المقاومه العنيده للمؤشر خلال شهر سبتمبر وبداية شهر اكتوبر دون تحرك قطاع العقارات الذى قد اثر عليه تخفيض الفائده المتتالى والغاء شهادات والاوعيه الادخاريه ذات الفائده المرتفعه لدى البنوك المصريه والتى قد ينتج عنها عودة الشهيه الاستثماريه للمستثمرين المصريين الى الاستثمار العقارى مره اخرى.
وتابع : ان ذلك مع توقعات بتوفير حزمه تحفيزيه الفتره المقبله اكثر مرونه من التمويل العقارى من جانب البنوك كل ذلك اجتمع وساعد على ارتفاع اسهم القطاع العقارى بشكل قوى وواضح خلال الأسبوع الاخير لتكتسب اغلب الأسهم المكونه للقطاع مابين 15% الى 20% مكاسب سعريه فعليه على شاشات التداول.
واشار الى انه من المتوقع ان يظل القطاع العقارى مهيمن على الاداء الايجابى حتى يصل المؤشر بالقرب من المقاومه الحاليه له عند 11500 / 11600 نقطه وقد يتم تبادل ضخ السيوله بين اسهم القطاع خلال الاسبوع المقبل وايضا قد يتحرك قطاع البنوك حركه ملحوظه خلال النصف الثانى وقد يزيد من فاعليه التحركات الايجابيه للمؤشر الرئيسي .
والجدير بالذكر ايضا انه سجلت مبيعات المستثمرين الأجانب بالبورصة المصرية بتعاملات الأسبوع 120.2 مليون جنيه، في مقابل مشتريات عربية 142.5 مليون جنيه وايضا الجدير بالذكر ان المؤشر الرئيسي مازال يستهدف خلال الربع الرابع الاقتراب من 12000 نقطه.