بكلمات مؤثرة.. أسامة الأزهري ينعى الدكتور محمد كمال إمام
نعى الدكتور أسامة الأزهري مستشار رئيس الجمهورية للشئون الدينية أحد علماء الأزهر الشريف، العالِم والفقيه الأصول الأستاذ الدكتور محمد كمال إمام أستاذ ورئيس قسم الشريعة بكلية الحقوق بجامعة الإسكندرية، الذي وافته المنية مساء أمس الخميس.
وقال الأزهري في بيان له: أتقدم إلى شعب مصر العظيم وإلى الأمتين العربية والإسلامية بخالص العزاء والرثاء في وفاة الفقيه الأصولي الموسوعي العلامة الجليل الأستاذ الدكتور محمد كمال إمام، أستاذ ورئيس قسم الشريعة بكلية الحقوق بجامعة الإسكندرية.
وأضاف: "فقدنا ركنًا من أركان العلم، والاطلاع الواسع، وفقه النفس، مع الأدب والشعر، والعمل الإذاعي الممتد، والمكتبة العامرة الحافلة بالنفائس الدالة على عشق للكتاب وتنقيب عن نوادره، مع حب عظيم للأزهر الشريف، ووطنية كاملة وتوقير عظيم لقيمة مصر وتاريخها العريق المشرف في خدمة علوم الشريعة".
وأكمل الأزهري: "أيها الفقيد الكريم! رحم الله فيك العلم الواسع والأدب الجم، رحم الله فيك ودًا كان موصولًا بيننا، وتقريظًا كتبته لكتابي (الحق المبين) فور اطلاعك عليه أظهرت فيه من دلائل المودة والمحبة والصداقة ما أخجلتني به لمعرفتي بقيمتك، رحم الله فيك إشادة مطنبة ومسهبة بكتاب (جمهرة أعلام الأزهر الشريف) وأحلامًا عظامًا كنت تعقدها على هذا الكتاب، وكنت تترقب أن ترعى مؤتمرًا للتعريف بالكتاب وبيان قيمته".
واختتم الدكتور أسامة الأزهري بيانه بتقديم العزاء لكل طالب علم، مضيفًا: رحمك الله وطيب ثراك وأعلى في الجنة درجتك، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
وقال الأزهري في بيان له: أتقدم إلى شعب مصر العظيم وإلى الأمتين العربية والإسلامية بخالص العزاء والرثاء في وفاة الفقيه الأصولي الموسوعي العلامة الجليل الأستاذ الدكتور محمد كمال إمام، أستاذ ورئيس قسم الشريعة بكلية الحقوق بجامعة الإسكندرية.
وأضاف: "فقدنا ركنًا من أركان العلم، والاطلاع الواسع، وفقه النفس، مع الأدب والشعر، والعمل الإذاعي الممتد، والمكتبة العامرة الحافلة بالنفائس الدالة على عشق للكتاب وتنقيب عن نوادره، مع حب عظيم للأزهر الشريف، ووطنية كاملة وتوقير عظيم لقيمة مصر وتاريخها العريق المشرف في خدمة علوم الشريعة".
وأكمل الأزهري: "أيها الفقيد الكريم! رحم الله فيك العلم الواسع والأدب الجم، رحم الله فيك ودًا كان موصولًا بيننا، وتقريظًا كتبته لكتابي (الحق المبين) فور اطلاعك عليه أظهرت فيه من دلائل المودة والمحبة والصداقة ما أخجلتني به لمعرفتي بقيمتك، رحم الله فيك إشادة مطنبة ومسهبة بكتاب (جمهرة أعلام الأزهر الشريف) وأحلامًا عظامًا كنت تعقدها على هذا الكتاب، وكنت تترقب أن ترعى مؤتمرًا للتعريف بالكتاب وبيان قيمته".
واختتم الدكتور أسامة الأزهري بيانه بتقديم العزاء لكل طالب علم، مضيفًا: رحمك الله وطيب ثراك وأعلى في الجنة درجتك، وإنا لله وإنا إليه راجعون.