زغلول صيام يكتب: وهم الرباط الصليبي في أوروبا.. وأين وثيقة التأمين على اللاعبين؟!
حتى وقت قريب كنت أسمع عن إصابة اللاعب بالرباط الصليبي، ولكن أمس اقتربت أكثر عندما كنت موجودًا في أحد المستشفيات للاطمئنان على محمد شوقي غريب، وهو يجري جراحة الرباط الصليبي، واكتشفت أمورًا كثيرة..
اكتشفت أن مصر لديها أطباء أساتذة في هذه الجراحة، ولدينا مراكز تأهيل ربما تتفوق على الموجود في الخارج ولدينا أطباء أيديهم (تتلف في حرير).
الدكتور أحمد عبدالعزيز واحد من العباقرة المصريين في هذا النوع من الجراحة، وأجرى آلاف العمليات الناجحة في الرباط الصليبي ومدة عودة اللاعب لا تتجاوز الـ 6 شهور، ولكن....
جلست أقارن بين نجوم كثيرين فضلوا إجراء العملية في الخارج وآخرين فضلوا الدكتور أحمد عبدالعزيز.. فماذا كانت النتيجة؟
النتيجة أن عددًا من اللاعبين الذين أجروا جراحة الرباط الصليبي في الخارج مستقبلهم غامض، ولنا في محمد محمود لاعب الأهلي ومحمود عبدالعزيز لاعب الزمالك مثل واضح، بل إن كريم نيدفيد لاعب الأهلي الذي أجرى جراحة الغضروف في ألمانيا لم ينزل الملعب قرابة العام والنصف...
أتمنى أن تراجع الأندية سياستها العلاجية، وإخراج كل المفاهيم الخاطئة من أذهان اللاعبين لأن العلاج في مصر أفضل كثيرا من الخارج.
....وثيقة التأمين....
ومع إصابات اللاعبين ونماذج كثيرة، مثل مؤمن زكريا وغيره، وبدلا من موافقة الوزارة على العقد، وصرف مستحقات اللاعب وعدد كبير من اللاعبين أرى أن اللجنة الخماسية، برئاسة عمرو الجنايني، أن تأخذ السبق، وتقرر فرض وثيقة تأمين على كل لاعب يسجل في اتحاد الكرة، وهو الأمر المعمول به في الخارج لأن أي ظروف استثنائية سيجد اللاعب من يدعمه، وفي هذا فإن الأندية لن تتحمل شيئًا لأن اللاعب سيخصم منه قيمة التأمين.
... وهل تعرف أن أي مدرب أجنبي يعمل داخل مصر يصر على وجود تأمين صحي له للعلاج في حالة تعرضه لأي طارئ صحي، عكس مدربينا الذين يختفي بند التأمين الصحي من عقودهم.
... لو فعلت اللجنة الخماسية هذا الأمر فسيكون سابقة للجنة لم ينجح أي اتحاد سابق في عملها... وللحديث بقية.
اكتشفت أن مصر لديها أطباء أساتذة في هذه الجراحة، ولدينا مراكز تأهيل ربما تتفوق على الموجود في الخارج ولدينا أطباء أيديهم (تتلف في حرير).
الدكتور أحمد عبدالعزيز واحد من العباقرة المصريين في هذا النوع من الجراحة، وأجرى آلاف العمليات الناجحة في الرباط الصليبي ومدة عودة اللاعب لا تتجاوز الـ 6 شهور، ولكن....
جلست أقارن بين نجوم كثيرين فضلوا إجراء العملية في الخارج وآخرين فضلوا الدكتور أحمد عبدالعزيز.. فماذا كانت النتيجة؟
النتيجة أن عددًا من اللاعبين الذين أجروا جراحة الرباط الصليبي في الخارج مستقبلهم غامض، ولنا في محمد محمود لاعب الأهلي ومحمود عبدالعزيز لاعب الزمالك مثل واضح، بل إن كريم نيدفيد لاعب الأهلي الذي أجرى جراحة الغضروف في ألمانيا لم ينزل الملعب قرابة العام والنصف...
أتمنى أن تراجع الأندية سياستها العلاجية، وإخراج كل المفاهيم الخاطئة من أذهان اللاعبين لأن العلاج في مصر أفضل كثيرا من الخارج.
....وثيقة التأمين....
ومع إصابات اللاعبين ونماذج كثيرة، مثل مؤمن زكريا وغيره، وبدلا من موافقة الوزارة على العقد، وصرف مستحقات اللاعب وعدد كبير من اللاعبين أرى أن اللجنة الخماسية، برئاسة عمرو الجنايني، أن تأخذ السبق، وتقرر فرض وثيقة تأمين على كل لاعب يسجل في اتحاد الكرة، وهو الأمر المعمول به في الخارج لأن أي ظروف استثنائية سيجد اللاعب من يدعمه، وفي هذا فإن الأندية لن تتحمل شيئًا لأن اللاعب سيخصم منه قيمة التأمين.
... وهل تعرف أن أي مدرب أجنبي يعمل داخل مصر يصر على وجود تأمين صحي له للعلاج في حالة تعرضه لأي طارئ صحي، عكس مدربينا الذين يختفي بند التأمين الصحي من عقودهم.
... لو فعلت اللجنة الخماسية هذا الأمر فسيكون سابقة للجنة لم ينجح أي اتحاد سابق في عملها... وللحديث بقية.