إريكسون مصر تطلق أول برنامج مخصص لتصميم الشبكات المعرفية
أطلقت إريكسون أول برنامج مخصص لتصميم الشبكات المعرفية وتحسينها وتطويرها من مركز أبحاث وتحليلات الذكاء الاصطناعي في إريكسون مصر، والذي سيقدم الخدمات والحلول في هذا المجال لعملاء إريكسون في جميع أنحاء العالم.
ويهتم المركز بجميع الأنشطة والعمليات المرتبطة بالبحث والتطويرعلى مستوى الذكاء الاصطناعي والأتمتة، والاستثمار في جميع الأعمال التي تعزز القدرة على الاستفادة من التقنيات المتطورة، وإنشاء أنظمة ذكية وفاعلة قائمة على البيانات لتحسين عمليات الأتمتة والتطور والنمو.
ويعتبر هذا المركز بمثابة منصة مبتكرة تحقق العديد من الإنجازات على مستوى القطاع، للتأكيد على التزام إريكسون بتطوير وتمكين السوق المصرية، والارتقاء بقدرة الكفاءات المحلية الشابة في مجالات التكنولوجيا المتقدمة للذكاء الاصطناعي والبرمجيات.
ويوفر المركز حالياً مجموعة من الوظائف المتنوعة لعلماء البيانات والمهندسين ومهندسي الذكاء الاصطناعي/ التعلم الآلي ومطوري البرامج، مع العمل على توفير المزيد من الوظائف في مجال التكنولوجيا والاتصال مستقبلاً.
وقالت إيفا آندرين، نائب الرئيس ورئيس وحدة الخدمات المُدارة في إريكسون الشرق الأوسط وأفريقيا: "يسعدنا تحقيق هذا الإنجاز، وتقديم ابتكار تكنولوجي عالمي من الدرجة الأولى بفضل الجهود الهادفة والأفكار المبتكرة التي توفرها الكفاءات المبدعة في فريق إريكسون مصر.
يعمل مركز أبحاث وتحليلات الذكاء الاصطناعي على تعزيز جهود التعاون والتنسيق مع منظومة العملاء، والمساهمة في ابتكار وتوفير فرص جديدة وإمكانات استثنائية عبر التكاتف بين جميع الجهات المعنية وأصحاب المصلحة على مستوى القطاع، وتمكيننا من التواصل مع الكفاءات العالمية والاستعانة بها لتحقيق المزيد من الإنجازات لما فيه صالح الإنسانية جمعاء".
ساهم مركز أبحاث وتحليلات الذكاء الاصطناعي في تسريع عملية تنفيذ استراتيجية إريكسون المتكاملة في مصر باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي والأتمتة، وبالتالي توفير منتجات وحلول وخدمات قائمة على البيانات. يتيح برنامج إريكسون لتصميم الشبكات المعرفية وتحسينها الفرصة لمزودي خدمات الاتصال للارتقاء بتجربة العملاء وزيادة العائدات وتخفيض النفقات الرأسمالية وتعزيز كفاءة النفقات التشغيلية وخفض البصمة الكربونية.
وقال سامح شكري، مدير إريكسون مصر: " يعتبر مركز أبحاث وتحليلات الذكاء الاصطناعي في إريكسون مصر بمثابة المنصة الداعمة لشركات الاتصال، والمساهم الأول لوضع مخطط التحول الرقمي للأعمال عبر المنطقة.
ويؤكد إنشاء هذا المركز في مصر على المكانة الرائدة لجمهورية مصر العربية في الشرق الأوسط وإفريقيا على مستوى خدمات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وقدراتها الاستثنائية التي تمكنها من لعب الدور الأبرز في هذا المجال مستقبلاً".
وستساهم شبكات الجيل الخامس اللاسلكية مع الحوسبة الطرفية الموزعة وقدرة الوصول إلى البيانات في الوقت الفعلي في منظومة الاتصالات المتنقلة من توجيه شبكات الجيل التالي والحلول المرتبطة بها لتعزيز التحول الاقتصادي والاجتماعي في جميع جوانب المجتمع.
وسيؤدي الجمع بين تقنيات الجيل الخامس والذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي عاملاً حيوياً أساسياً للاستفادة من الفرص والإمكانات الهائلة والناجمة عن هذا التحول.
يوفر عصر تقنيات الجيل الخامس وإنترنت الأشياء فرصاً هائلة، ولكنه في المقابل يتطلب قدرات جديدة، فضلاً عن الحاجة لإدارة النفقات والتحديات الحالية على نحو أكثر فعالية.
وفقاً لتقرير إريكسون "تجربة العملاء الفائقة عبر الذكاء الاصطناعي والأتمتة"، يتوقع 8 من كل 10 مزود خدمة حصول ارتفاع في النفقات وظهور تحديات جديدة نتيجة تبني التقنيات الحديثة. ومن الممكن أن ينعكس التقصير في تلبية الطلبات المتزايدة سلبياً على تجارب العملاء، إضافة إلى الارتفاع في التكاليف الإجمالية، وسيساهم الاستخدام المثالي للذكاء الاصطناعي والأتمتة في مواجهة هذه التحديات الطارئة.
ويهتم المركز بجميع الأنشطة والعمليات المرتبطة بالبحث والتطويرعلى مستوى الذكاء الاصطناعي والأتمتة، والاستثمار في جميع الأعمال التي تعزز القدرة على الاستفادة من التقنيات المتطورة، وإنشاء أنظمة ذكية وفاعلة قائمة على البيانات لتحسين عمليات الأتمتة والتطور والنمو.
ويعتبر هذا المركز بمثابة منصة مبتكرة تحقق العديد من الإنجازات على مستوى القطاع، للتأكيد على التزام إريكسون بتطوير وتمكين السوق المصرية، والارتقاء بقدرة الكفاءات المحلية الشابة في مجالات التكنولوجيا المتقدمة للذكاء الاصطناعي والبرمجيات.
ويوفر المركز حالياً مجموعة من الوظائف المتنوعة لعلماء البيانات والمهندسين ومهندسي الذكاء الاصطناعي/ التعلم الآلي ومطوري البرامج، مع العمل على توفير المزيد من الوظائف في مجال التكنولوجيا والاتصال مستقبلاً.
وقالت إيفا آندرين، نائب الرئيس ورئيس وحدة الخدمات المُدارة في إريكسون الشرق الأوسط وأفريقيا: "يسعدنا تحقيق هذا الإنجاز، وتقديم ابتكار تكنولوجي عالمي من الدرجة الأولى بفضل الجهود الهادفة والأفكار المبتكرة التي توفرها الكفاءات المبدعة في فريق إريكسون مصر.
يعمل مركز أبحاث وتحليلات الذكاء الاصطناعي على تعزيز جهود التعاون والتنسيق مع منظومة العملاء، والمساهمة في ابتكار وتوفير فرص جديدة وإمكانات استثنائية عبر التكاتف بين جميع الجهات المعنية وأصحاب المصلحة على مستوى القطاع، وتمكيننا من التواصل مع الكفاءات العالمية والاستعانة بها لتحقيق المزيد من الإنجازات لما فيه صالح الإنسانية جمعاء".
ساهم مركز أبحاث وتحليلات الذكاء الاصطناعي في تسريع عملية تنفيذ استراتيجية إريكسون المتكاملة في مصر باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي والأتمتة، وبالتالي توفير منتجات وحلول وخدمات قائمة على البيانات. يتيح برنامج إريكسون لتصميم الشبكات المعرفية وتحسينها الفرصة لمزودي خدمات الاتصال للارتقاء بتجربة العملاء وزيادة العائدات وتخفيض النفقات الرأسمالية وتعزيز كفاءة النفقات التشغيلية وخفض البصمة الكربونية.
وقال سامح شكري، مدير إريكسون مصر: " يعتبر مركز أبحاث وتحليلات الذكاء الاصطناعي في إريكسون مصر بمثابة المنصة الداعمة لشركات الاتصال، والمساهم الأول لوضع مخطط التحول الرقمي للأعمال عبر المنطقة.
ويؤكد إنشاء هذا المركز في مصر على المكانة الرائدة لجمهورية مصر العربية في الشرق الأوسط وإفريقيا على مستوى خدمات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وقدراتها الاستثنائية التي تمكنها من لعب الدور الأبرز في هذا المجال مستقبلاً".
وستساهم شبكات الجيل الخامس اللاسلكية مع الحوسبة الطرفية الموزعة وقدرة الوصول إلى البيانات في الوقت الفعلي في منظومة الاتصالات المتنقلة من توجيه شبكات الجيل التالي والحلول المرتبطة بها لتعزيز التحول الاقتصادي والاجتماعي في جميع جوانب المجتمع.
وسيؤدي الجمع بين تقنيات الجيل الخامس والذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي عاملاً حيوياً أساسياً للاستفادة من الفرص والإمكانات الهائلة والناجمة عن هذا التحول.
يوفر عصر تقنيات الجيل الخامس وإنترنت الأشياء فرصاً هائلة، ولكنه في المقابل يتطلب قدرات جديدة، فضلاً عن الحاجة لإدارة النفقات والتحديات الحالية على نحو أكثر فعالية.
وفقاً لتقرير إريكسون "تجربة العملاء الفائقة عبر الذكاء الاصطناعي والأتمتة"، يتوقع 8 من كل 10 مزود خدمة حصول ارتفاع في النفقات وظهور تحديات جديدة نتيجة تبني التقنيات الحديثة. ومن الممكن أن ينعكس التقصير في تلبية الطلبات المتزايدة سلبياً على تجارب العملاء، إضافة إلى الارتفاع في التكاليف الإجمالية، وسيساهم الاستخدام المثالي للذكاء الاصطناعي والأتمتة في مواجهة هذه التحديات الطارئة.