حكاية مرض ترامب.. ماذا جري بالضبط ؟!
يقطع مرض ترامب سلسلسة
مقالات انتويناها عن حرب أكتوبر المجيدة لأهمية الموضوع واتصاله بمصر والمنطقة ولغموضه.. كل أطباء العالم الآن يقدمون "نظرياتهم"
حول مرض ترامب.. من روسيا إلي ألمانيا
ومن فرنسا إلي بريطانيا ربما أقلهم في "المزاد" أطباء الولايات المتحدة..
لكن يلفت النظر الاهتمام الإسرائيلي الذي يقدمه أطباء إسرائيليين لعل أبرزهم دانيال ستاروبين مدير عيادة أمراض الرئة في مستشفى أسوتا في أشدود، الذي قدم أمس تحليلا مريبا نقلته وسائل إعلام العدو الإسرائيلي لا يفهم منه شيء.. أو للدقة لا يفهم منه شيء محدد لأنه يضع كل الاحتمالات ويؤكد شيئا ويعود لنفيه وهكذا !
نتنياهو وسر الإصرار علي "السودان"!
السؤال الذي لا يتصدي له أحد.. كيف أصيب ترامب بالمرض؟ ليس اكتشافا إن المرض يتتقل بالمخالطة مع مرضي.. فكيف وصل مريض بالفيروس إلي رئيس أكبر دولة في العالم يلقي رئيسها من التأمين ما يتفوق علي كل رؤساء العالم من وسائل إنذار مبكر إلي حرس متعدد الدوائر إلي شبكة معقدة من التأمين لا تسمح بالاختراق فضلا عن كوادر مدربة جيدا وكل ذلك تم توجيهه لتأمين الرئيس من الفيروس كأي مسئول في الدنيا يتم تأمينه، فما بالكم برئيس مستهدف تقول المعلومات إنه تعرض لمحاولة اغتيال سابقا؟
إن المؤسسات الخاصة حتي الصغير منها تؤمن زبائنها ببعض الإجراءات حتي لو بسيطة وأولية فكيف يقترب مرضي الفيروس الخطير من الرئيس؟ وإن كان المرض تسلل له من خلال زوجته فكيف وصل إلي زوجته وعليها من التأمين ما يقترب من زوجها أيضا وهي سيدة -المصطلح البغيض- الولايات المتحدة الأولي؟
هل يعاني ترامب فعلا من الفيروس؟ لا من وجهة نظر خصومه السياسيين.. هل تعرض لهجوم متعمد يعطي أعراضا مشابهة لأعراض الفيروس؟ ستقول الأيام.. لكن.. مستقبل ترامب السياسي يحتاج إلي مقال آخر.. بل مستقبله كله.. الشامل!
لكن يلفت النظر الاهتمام الإسرائيلي الذي يقدمه أطباء إسرائيليين لعل أبرزهم دانيال ستاروبين مدير عيادة أمراض الرئة في مستشفى أسوتا في أشدود، الذي قدم أمس تحليلا مريبا نقلته وسائل إعلام العدو الإسرائيلي لا يفهم منه شيء.. أو للدقة لا يفهم منه شيء محدد لأنه يضع كل الاحتمالات ويؤكد شيئا ويعود لنفيه وهكذا !
نتنياهو وسر الإصرار علي "السودان"!
السؤال الذي لا يتصدي له أحد.. كيف أصيب ترامب بالمرض؟ ليس اكتشافا إن المرض يتتقل بالمخالطة مع مرضي.. فكيف وصل مريض بالفيروس إلي رئيس أكبر دولة في العالم يلقي رئيسها من التأمين ما يتفوق علي كل رؤساء العالم من وسائل إنذار مبكر إلي حرس متعدد الدوائر إلي شبكة معقدة من التأمين لا تسمح بالاختراق فضلا عن كوادر مدربة جيدا وكل ذلك تم توجيهه لتأمين الرئيس من الفيروس كأي مسئول في الدنيا يتم تأمينه، فما بالكم برئيس مستهدف تقول المعلومات إنه تعرض لمحاولة اغتيال سابقا؟
إن المؤسسات الخاصة حتي الصغير منها تؤمن زبائنها ببعض الإجراءات حتي لو بسيطة وأولية فكيف يقترب مرضي الفيروس الخطير من الرئيس؟ وإن كان المرض تسلل له من خلال زوجته فكيف وصل إلي زوجته وعليها من التأمين ما يقترب من زوجها أيضا وهي سيدة -المصطلح البغيض- الولايات المتحدة الأولي؟
هل يعاني ترامب فعلا من الفيروس؟ لا من وجهة نظر خصومه السياسيين.. هل تعرض لهجوم متعمد يعطي أعراضا مشابهة لأعراض الفيروس؟ ستقول الأيام.. لكن.. مستقبل ترامب السياسي يحتاج إلي مقال آخر.. بل مستقبله كله.. الشامل!
