دراسة سويسرية تثير الجدل حول فعالية نبات القنفذية في الحماية من فيروس كورونا
توصلت دراسة سويسرية جديدة إلى أن مستحضر نبات القنفذية له تأثير كبير في قتل فيروس كورونا بعد عدة تجارب، وعرض الباحثون نتائج دراستهم في مجلة “فيرولوجي جورنال” العلمية البريطانية.
وأثارت نتائج تلك الدراسة جدلا واسعا في الأوساط العلمية والطبية عالميا، مما أدى إلى وجود خلاف حول فعالية العلاج، فكشف مقال لموقع “wa.de” الألماني، أن مستخلصات القنفذية يمكنها مكافحة فيروسات معينة مثل فيروسات الإنفلونزا أو فيروسات الهربس البسيط، لكن لا يمكنها الحماية من فيروس كورونا.
بينما توصلت وكالة الفحص النوعي الألمانية “شتفيتونج فارينتيست” إلى استنتاج مفاده أن حالة البيانات الخاصة بالدراسات التي أُجريت على القنفذية لا تتسم بالتكامل.
وتوصلت الدراسة السويسرية إلى أن المواد الموجودة في القنفذية يمكنها أن تؤدي إلى قتل فيروس كورونا.
وتعتبر القنفذية هي نبتة من الصنوبريات، ويُقال إنّ تأثيرها قوي ضدّ نزلات البرد، رغم تشكيك بعض المتخصصين في ذلك.
وتنقسم هذه النبتة، التي تُسمى بالألمانية أيضاً بـ”قبعات الشمس”، إلى ثلاثة أنواع، يمكن استخدامها جميعاً كعلاجات عشبية.
ويعتبر الجذر في نوع “إشنسا أنجستيفوليا” مناسباً طبياً بشكل خاص، إذ يحتوي على الكاميدات وزيوت أساسية ومشتقات حمض الكافيين.
وأثارت نتائج تلك الدراسة جدلا واسعا في الأوساط العلمية والطبية عالميا، مما أدى إلى وجود خلاف حول فعالية العلاج، فكشف مقال لموقع “wa.de” الألماني، أن مستخلصات القنفذية يمكنها مكافحة فيروسات معينة مثل فيروسات الإنفلونزا أو فيروسات الهربس البسيط، لكن لا يمكنها الحماية من فيروس كورونا.
بينما توصلت وكالة الفحص النوعي الألمانية “شتفيتونج فارينتيست” إلى استنتاج مفاده أن حالة البيانات الخاصة بالدراسات التي أُجريت على القنفذية لا تتسم بالتكامل.
وتوصلت الدراسة السويسرية إلى أن المواد الموجودة في القنفذية يمكنها أن تؤدي إلى قتل فيروس كورونا.
وتعتبر القنفذية هي نبتة من الصنوبريات، ويُقال إنّ تأثيرها قوي ضدّ نزلات البرد، رغم تشكيك بعض المتخصصين في ذلك.
وتنقسم هذه النبتة، التي تُسمى بالألمانية أيضاً بـ”قبعات الشمس”، إلى ثلاثة أنواع، يمكن استخدامها جميعاً كعلاجات عشبية.
ويعتبر الجذر في نوع “إشنسا أنجستيفوليا” مناسباً طبياً بشكل خاص، إذ يحتوي على الكاميدات وزيوت أساسية ومشتقات حمض الكافيين.
