الطفل فارس ضحية محاولة اغتيال وزير الداخلية الأسبق: "نفسي أقابل محمد رمضان"
قال الطفل فارس حجازي ضحية محاولة اغتيال وزير الداخلية الأسبق اللواء محمد إبراهيم، إنه بسبب الحادث تم بتر أصابع من قدميه، لافتًا إلى أنه يتمنى مقابلة الفنان محمد رمضان.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "صالة التحرير" الذي تقدمه الإعلامي عزة مصطفى بقناة "صدى البلد" أنه يتطلع لمقابلة محمد رمضان والتقاط الصور الفوتوغرافية والحديث معه.
وأشار إلى أنه في انتظار استجابة الفنان محمد رمضان لدعوته.
وقال فارس حجازي البطل الحقيقي لمشهد طفل حادث محاولة اغتيال اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية الأسبق بمسلسل “الاختيار” إنه لا يزال يتذكر مشهد الحادث المؤلم بكل تفاصيله.
وأضاف أنه قبل التفجير كان جالسًا أمام العمارة ووالده يقضي طلبات السكان وبعدها توجه بالقرب من “الكشك” حينها أخبره مالك الكشك بأن ينتظر حتى عبور وزير الداخلية.
وتابع: ”فوجئت بانفجار كبير وطرت وما حستش بنفسي إلا وأنا في المستشفى وتم بتر 4 أصابع من قدمي اليسري”.
وأوضح أنه لا يمكنه السير حاليًا على قدمه، مناشدًا الرئيس عبد الفتاح السيسي بتوفير طرف صناعي له وتوفير معاش استثنائي له إلى جانب مشروع يكون مصدرا لكسب الرزق.
وأشار إلى أن اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية زاره بعد حادث محاولة الاغتيال الفاشلة في المستشفى.
وأكد أن عمره كان وقت الحادث 9 سنوات وحاليًا 16 عامًا لافتًا إلى أنه خرج من المدرسة بسبب عجزه عن السير على قدمه.
وأكمل: ”أبويا باع البيت وعمل لي عملية في رجلي لكن لسه محتاج طرف صناعي”.
وتابع: ”أشكر الرئيس الذي يقف مع الغلابة وتحيا مصر”.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "صالة التحرير" الذي تقدمه الإعلامي عزة مصطفى بقناة "صدى البلد" أنه يتطلع لمقابلة محمد رمضان والتقاط الصور الفوتوغرافية والحديث معه.
وأشار إلى أنه في انتظار استجابة الفنان محمد رمضان لدعوته.
وقال فارس حجازي البطل الحقيقي لمشهد طفل حادث محاولة اغتيال اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية الأسبق بمسلسل “الاختيار” إنه لا يزال يتذكر مشهد الحادث المؤلم بكل تفاصيله.
وأضاف أنه قبل التفجير كان جالسًا أمام العمارة ووالده يقضي طلبات السكان وبعدها توجه بالقرب من “الكشك” حينها أخبره مالك الكشك بأن ينتظر حتى عبور وزير الداخلية.
وتابع: ”فوجئت بانفجار كبير وطرت وما حستش بنفسي إلا وأنا في المستشفى وتم بتر 4 أصابع من قدمي اليسري”.
وأوضح أنه لا يمكنه السير حاليًا على قدمه، مناشدًا الرئيس عبد الفتاح السيسي بتوفير طرف صناعي له وتوفير معاش استثنائي له إلى جانب مشروع يكون مصدرا لكسب الرزق.
وأشار إلى أن اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية زاره بعد حادث محاولة الاغتيال الفاشلة في المستشفى.
وأكد أن عمره كان وقت الحادث 9 سنوات وحاليًا 16 عامًا لافتًا إلى أنه خرج من المدرسة بسبب عجزه عن السير على قدمه.
وأكمل: ”أبويا باع البيت وعمل لي عملية في رجلي لكن لسه محتاج طرف صناعي”.
وتابع: ”أشكر الرئيس الذي يقف مع الغلابة وتحيا مصر”.