هواوي تكنولوجيز تقدم 100 حل نموذجي.. وتستعرض كيفية تطبيق الحلول الذكية
عقدت شركة هواوي مؤتمرا صحفيا على هامش مؤتمرها العالمي Huawei Connect 2020، والذي ناقش خلال فعالياته "التحول النموذجي في مجال الرقمنة لخلق قيمة أكبر".
جاء المؤتمر ليؤكد إيمان شركة هواوي بأهمية التحول الرقمي، وتعزيز الابتكار في شتى المجالات والصناعات لخلق قيمة مشتركة لمزودى الخدمات والمستفيدين. حضر المؤتمر لفيف من إدارة شركة هواوي ويأتي على رأسهم و جوي كيلي، نائب رئيس الشؤون الإعلامية الدولية في شركة هواوي، و عدنان بن حليمة، نائب رئيس قسم العلاقات العامة الإقليمي.
وناقش المؤتمر العديد من الموضوعات المتعلقة بأهمية الانتقال إلى نموذج جديد في قطاع التحول الرقمي الصناعي خاصةً مع التطور الملحوظ للتكنولوجيات خلال 2020. كما تم تسليط الضوء حول ضرورة دفع التحول الرقمي الصناعي، وطرح كيفية تطبيق هذا التحول بالسوق المصري، واهم التقنيات الحديثة المستخدمة في هذا المجال. بالإضافة إلى التركيز على ضرورة تلبية مطالب العملاء وتحقيق الاحتياجات المرجوة، وتعزيز الابتكار للوصول إلى النموذج المثالي في مجال الرقمنة لتوسيع دائرة الشراكات ونماذج الأعمال، فضلا عن تعزيز أهمية التآزر عبر خمسة مجالات تقنية لإنشاء نظام بيئي رقمي للمنافع المتبادلة المشتركة مع خلق قيمة جديدة للصناعات.
وفي هذا الإطار، قال جو كيلي، نائب رئيس الشؤون الإعلامية الدولية في شركة هواوي" الذكاء الاصطناعي هو الثورة الجديدة في قطاع تكنولوجيا المعلومات، والتي يمكن تلخيصها في "التكامل في التقنيات الخمس الجديدة" وهم تكنولوجيا الاتصالات، الحوسبة السحابية، الذكاء الاصطناعي، علوم الكمبيوتر والتطبيقات مما سيحقق تكامل وتواصل بين البشر والمعلومات والاشياء."
وأضاف كيلى "تتيح هذه التقنيات اتصال البيانات، وتكامل السيناريوهات المختلفة، وقابلية التشغيل البيني فضلا عن كسر الحدود التقليدية للصناعات وتحقيق الاحتمالات اللانهائية للرقمنة."
وتناول المؤتمر العالمي Huawei Connect 2020 عدة موضوعات، حيث جاء على رأسها "أحدث التقنيات والدراية الصناعية والممارسات" والذي سلط الضوء حول إمكانات التحول الرقمي الهائلة التي تقوم بالتعاون الوثيق بين خمسة مجالات تقنية، حيث تعمل الاتصالات، والحوسبة السحابية، والذكاء الاصطناعي، والتطبيقات على تطوير شبكات الجيل الخامس المحيطة بطرق لم يسبق لها مثيل من قبل. كما طرح المؤتمر نموذج جديد للتحول الرقمي، حيث يعد النظام البيئي الرقمي الذي تنشئه شركة هواوي وتشارك قيمته أمرًا بالغ الأهمية لبناء مستقبل رقمي مزدهر.
وهواوي تقترح بناء "مكعب النظام البيئي الرقمي" من ثلاثة أبعاد لضمان توسيع مجال الاعمال وتعظيم الربحية. حيث يقوم البعد الأول على معرفة الخدمات غير المُرضية من قبل العملاء في مختلف القطاعات والصناعات، بينما يعتمد البعد الثاني على تجميع القدرات المختلفة للشركاء ومزودي الخدمات، والاستفادة بشكل كامل من نقاط قوتهم.
وفي حين ان الخطوة الأخيرة هو البعد الثالث الذي يركز على تطوير مناهج متعددة للتعاون وتقديم نماذج الأعمال، بالإضافة إلى بذل جهود مكثفة لخلق القيمة ومشاركتها مع الشركاء المختلفين. فتأتي جميع تلك الابعاد لتتكامل وتشكل قوة الدفع الدائمة للاستمرار في التوسع في حجم السوق.
كما علق عدنان بن حليمة، نائب رئيس قسم العلاقات العامة الإقليمي قائلاً: "سنة 2020، كانت سنة استثنائية مع وجود الجائحة العالمية الى شهدت حاجة غير مسبوقة الى أهمية التواصل عن بعد: الطب عن بعد، العمل عن بعد، التعليم عن بعد. كل هذه المجالات وغيرها أصبحت من الضروريات للإنسان."
وأضاف بن حليمة "وفقا لمؤشر الاتصال العالمي من هواوي، سيصل العدد الإجمالي للاتصالات حول العالم الى 200 مليار بحلول عام 2025. ومع وجود واستخدام الذكاء الاصطناعي في العديد من الصناعات، تحول الاتصال بين البشر والمعلومات الى.. الذكاء."
جاء المؤتمر ليؤكد إيمان شركة هواوي بأهمية التحول الرقمي، وتعزيز الابتكار في شتى المجالات والصناعات لخلق قيمة مشتركة لمزودى الخدمات والمستفيدين. حضر المؤتمر لفيف من إدارة شركة هواوي ويأتي على رأسهم و جوي كيلي، نائب رئيس الشؤون الإعلامية الدولية في شركة هواوي، و عدنان بن حليمة، نائب رئيس قسم العلاقات العامة الإقليمي.
وناقش المؤتمر العديد من الموضوعات المتعلقة بأهمية الانتقال إلى نموذج جديد في قطاع التحول الرقمي الصناعي خاصةً مع التطور الملحوظ للتكنولوجيات خلال 2020. كما تم تسليط الضوء حول ضرورة دفع التحول الرقمي الصناعي، وطرح كيفية تطبيق هذا التحول بالسوق المصري، واهم التقنيات الحديثة المستخدمة في هذا المجال. بالإضافة إلى التركيز على ضرورة تلبية مطالب العملاء وتحقيق الاحتياجات المرجوة، وتعزيز الابتكار للوصول إلى النموذج المثالي في مجال الرقمنة لتوسيع دائرة الشراكات ونماذج الأعمال، فضلا عن تعزيز أهمية التآزر عبر خمسة مجالات تقنية لإنشاء نظام بيئي رقمي للمنافع المتبادلة المشتركة مع خلق قيمة جديدة للصناعات.
وفي هذا الإطار، قال جو كيلي، نائب رئيس الشؤون الإعلامية الدولية في شركة هواوي" الذكاء الاصطناعي هو الثورة الجديدة في قطاع تكنولوجيا المعلومات، والتي يمكن تلخيصها في "التكامل في التقنيات الخمس الجديدة" وهم تكنولوجيا الاتصالات، الحوسبة السحابية، الذكاء الاصطناعي، علوم الكمبيوتر والتطبيقات مما سيحقق تكامل وتواصل بين البشر والمعلومات والاشياء."
وأضاف كيلى "تتيح هذه التقنيات اتصال البيانات، وتكامل السيناريوهات المختلفة، وقابلية التشغيل البيني فضلا عن كسر الحدود التقليدية للصناعات وتحقيق الاحتمالات اللانهائية للرقمنة."
وتناول المؤتمر العالمي Huawei Connect 2020 عدة موضوعات، حيث جاء على رأسها "أحدث التقنيات والدراية الصناعية والممارسات" والذي سلط الضوء حول إمكانات التحول الرقمي الهائلة التي تقوم بالتعاون الوثيق بين خمسة مجالات تقنية، حيث تعمل الاتصالات، والحوسبة السحابية، والذكاء الاصطناعي، والتطبيقات على تطوير شبكات الجيل الخامس المحيطة بطرق لم يسبق لها مثيل من قبل. كما طرح المؤتمر نموذج جديد للتحول الرقمي، حيث يعد النظام البيئي الرقمي الذي تنشئه شركة هواوي وتشارك قيمته أمرًا بالغ الأهمية لبناء مستقبل رقمي مزدهر.
وهواوي تقترح بناء "مكعب النظام البيئي الرقمي" من ثلاثة أبعاد لضمان توسيع مجال الاعمال وتعظيم الربحية. حيث يقوم البعد الأول على معرفة الخدمات غير المُرضية من قبل العملاء في مختلف القطاعات والصناعات، بينما يعتمد البعد الثاني على تجميع القدرات المختلفة للشركاء ومزودي الخدمات، والاستفادة بشكل كامل من نقاط قوتهم.
وفي حين ان الخطوة الأخيرة هو البعد الثالث الذي يركز على تطوير مناهج متعددة للتعاون وتقديم نماذج الأعمال، بالإضافة إلى بذل جهود مكثفة لخلق القيمة ومشاركتها مع الشركاء المختلفين. فتأتي جميع تلك الابعاد لتتكامل وتشكل قوة الدفع الدائمة للاستمرار في التوسع في حجم السوق.
كما علق عدنان بن حليمة، نائب رئيس قسم العلاقات العامة الإقليمي قائلاً: "سنة 2020، كانت سنة استثنائية مع وجود الجائحة العالمية الى شهدت حاجة غير مسبوقة الى أهمية التواصل عن بعد: الطب عن بعد، العمل عن بعد، التعليم عن بعد. كل هذه المجالات وغيرها أصبحت من الضروريات للإنسان."
وأضاف بن حليمة "وفقا لمؤشر الاتصال العالمي من هواوي، سيصل العدد الإجمالي للاتصالات حول العالم الى 200 مليار بحلول عام 2025. ومع وجود واستخدام الذكاء الاصطناعي في العديد من الصناعات، تحول الاتصال بين البشر والمعلومات الى.. الذكاء."