"الجيزة التجارية" ترسم ملامح القضاء على شركات بير السلم في قطاع السياحة
قالت دينا بكري عضو شعبة السياحة والطيران بغرفة الجيزة التجارية وعضو غرفة شركات السياحة إن هناك مشكلة كبيرة تواجه شركات السياحة وهي مكاتب مقدي الخدمات و شركات بير السلم التي لا يوجد لها أي ترخيص فهذه الفئة تقوم بالاعلان عبر السوشيال ميديا من فيس بوك وغيره عن تنظم رحلات سياحة داخلية وتحارب شركات السياحة ولا يوجد لها ترخيص وتضر بالعميل و الشركات والدولة معاً.
وأشارت دينا بكري الى أن الدولة لا تحصل حقوقها من شركات بير السلم لانها غير مرخصة ولا تستطيع الحصول منها على ضرائب او مستحقات وكذلك العميل يفاجئ بأن البرامج المعلن عنها في أغلب الاحيان غير صادقة ومغلوطة ولا يستطيع الحصول على حقه لان هذه الشركات او مكاتب الخدمات غير مرخصة كما أن شركات السياحة التي تدفع التزمات الدولة ولديها تراخيص وعمالة تخسر بسبب دخلاء المهنة.
ودعت دينا بكري إلى ضرورة تدخل الجهات المسئولة الى وقف عمل الشركات غير المرخصة ومقدمي الخدمات عن العمل من خلال الغاء هذه الصفحات التي تروج لهم من وسائل التواصل الاجتماعي وإلزام المنشآت الفندقية بالتعامل فقط مع الشركات السياحية المرخصة من قبل وزارة السياحة ومسجلة بغرفة شركات السياحة وكذلك تقنين أوضاع مواقع الحجز الاون لاين ووضع إطار قانوني رسمي معتمد يحدد العلاقة بين الشركات السياحية والفنادق في التعامل على جلب سياحة للفنادق.
وأشارت إلى ضرورة تعديل القوانين المنظمة للسياحة لتتواكب مع الوضع الحالي والتطوير التكنولوجي الهائل الذي أصبح يتم الاعتماد عليه بشكل كبير في قطاع السياحة.
وأوضحت دينا بكري أن الدولة بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي مهتمة بشكل كبير بقطاع السياحة في مصر ومساندته طول الفترة الماضية والتي كان آخرها مشروع "التجلي الأعظم فوق أرض السلام" في محيط جبلي موسى وسانت كاترين حيث وجه الرئيس في هذا الإطار بالتنسيق بين كافة أجهزة الدولة المعنية لتعظيم المقومات السياحية العالمية الفريدة التي تتميز بها المنطقة وتطوير مدينة سانت كاترين بشكل عام لجذب السياحة العالمية لها من محبي احة الدينية والروحانية والبيئية.
وذكرت أن السياحة الداخلية هي حجر الزاوية وعمود الخيمة التي يجب الاهتمام بها وتنشيطها بشكل كبير من خلال برامج جاذبة أسعار مناسبة وغير مبالغ فيها واصدار العديد من المبادرات التنشيطية للسياحة الداخلية من قبل وزارة السياحة خلال الفترة القادمة لانه في مثل الظروف الحالية من شبه توقف للسياحة الاجنبية لا نجد سوى السياحة الداخلية التي تحدث رواجاً ونشاطاً داخل المنتجعات السياحية المصرية.
واكدت ضرورة الاهتمام بجودة الخدمة المقدمة داخل الفنادق والمنتجعات للسياحة الداخلية مثل التي يتم تقديمها للسياحة الاجنبية لان بعض الفنادق تقلل من جودة خدماتها للسياحة الداخلية رغم ان تكلفة اقامة السياحة الداخلية تزيد في بعض الاحيان عن تكلفة السياحة الخارجية.
وأشارت دينا بكري الى أن الدولة لا تحصل حقوقها من شركات بير السلم لانها غير مرخصة ولا تستطيع الحصول منها على ضرائب او مستحقات وكذلك العميل يفاجئ بأن البرامج المعلن عنها في أغلب الاحيان غير صادقة ومغلوطة ولا يستطيع الحصول على حقه لان هذه الشركات او مكاتب الخدمات غير مرخصة كما أن شركات السياحة التي تدفع التزمات الدولة ولديها تراخيص وعمالة تخسر بسبب دخلاء المهنة.
ودعت دينا بكري إلى ضرورة تدخل الجهات المسئولة الى وقف عمل الشركات غير المرخصة ومقدمي الخدمات عن العمل من خلال الغاء هذه الصفحات التي تروج لهم من وسائل التواصل الاجتماعي وإلزام المنشآت الفندقية بالتعامل فقط مع الشركات السياحية المرخصة من قبل وزارة السياحة ومسجلة بغرفة شركات السياحة وكذلك تقنين أوضاع مواقع الحجز الاون لاين ووضع إطار قانوني رسمي معتمد يحدد العلاقة بين الشركات السياحية والفنادق في التعامل على جلب سياحة للفنادق.
وأشارت إلى ضرورة تعديل القوانين المنظمة للسياحة لتتواكب مع الوضع الحالي والتطوير التكنولوجي الهائل الذي أصبح يتم الاعتماد عليه بشكل كبير في قطاع السياحة.
وأوضحت دينا بكري أن الدولة بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي مهتمة بشكل كبير بقطاع السياحة في مصر ومساندته طول الفترة الماضية والتي كان آخرها مشروع "التجلي الأعظم فوق أرض السلام" في محيط جبلي موسى وسانت كاترين حيث وجه الرئيس في هذا الإطار بالتنسيق بين كافة أجهزة الدولة المعنية لتعظيم المقومات السياحية العالمية الفريدة التي تتميز بها المنطقة وتطوير مدينة سانت كاترين بشكل عام لجذب السياحة العالمية لها من محبي احة الدينية والروحانية والبيئية.
وذكرت أن السياحة الداخلية هي حجر الزاوية وعمود الخيمة التي يجب الاهتمام بها وتنشيطها بشكل كبير من خلال برامج جاذبة أسعار مناسبة وغير مبالغ فيها واصدار العديد من المبادرات التنشيطية للسياحة الداخلية من قبل وزارة السياحة خلال الفترة القادمة لانه في مثل الظروف الحالية من شبه توقف للسياحة الاجنبية لا نجد سوى السياحة الداخلية التي تحدث رواجاً ونشاطاً داخل المنتجعات السياحية المصرية.
واكدت ضرورة الاهتمام بجودة الخدمة المقدمة داخل الفنادق والمنتجعات للسياحة الداخلية مثل التي يتم تقديمها للسياحة الاجنبية لان بعض الفنادق تقلل من جودة خدماتها للسياحة الداخلية رغم ان تكلفة اقامة السياحة الداخلية تزيد في بعض الاحيان عن تكلفة السياحة الخارجية.