تجميد حسابات المعارض الروسي نافالني المصرفية ومصادرة شقته
قالت المتحدثة باسم السياسي الروسي المعارض، أليكسي نافالني، اليوم الخميس، إن السلطات جمدت حساباته المصرفية وصادرت شقته في موسكو؛ بموجب دعوى قضائية، بينما يتعافى من اشتباه تسمم في مستشفى ببرلين.
وصرحت كيرا يارميش، في مقطع مصور على ”تويتر“: ”هذا يعني أن الشقة لا يمكن بيعها أو التبرع بها أو رهنها“.
وكان نافالني نُقل جوا من روسيا إلى برلين، الشهر الماضي، بعد تعرضه لوعكة صحية على متن رحلة داخلية في سيبيريا.
وطلب الغرب تفسيرا من الكرملين، الذي نفى تورطه في الحادث، وقال إنه لم تظهر بعد أدلة على ارتكاب جريمة.
وقالت يارميش، إن أصول نافالني صودرت في 27 أغسطس؛ بسبب دعوى قضائية رفعتها شركة موسكو سكول تشايلد للمواد الغذائية.
وأمرت محكمة روسية، في أكتوبر 2019، نافالني وحلفاءه بدفع 1.4 مليون دولار؛ تعويضا عن التشهير بموسكو سكول تشايلد.
وأفادت المحكمة بأن نافالني ومؤسسة مكافحة الفساد التابعة له وحليفه ليوبوف سوبول، تسببوا في إلحاق ضرر معنوي بشركة موسكو سكول تشايلد، وطلبت من مجموعته حذف مقطع مصور شككت فيه في جودة طعام الشركة.
وقالت يارميش، اليوم الخميس: ”قررت المحكمة استرداد ما إجماليه 88 مليون روبل (1.14 مليون دولار) من نافالني وسوبول ومؤسسة مكافحة الفساد.. هذا هو المبلغ الذي تقدره كخسائر أرباح شركة سكول تشايلد لفقدها عقدا لتوفير الغذاء“.
وصرحت كيرا يارميش، في مقطع مصور على ”تويتر“: ”هذا يعني أن الشقة لا يمكن بيعها أو التبرع بها أو رهنها“.
وكان نافالني نُقل جوا من روسيا إلى برلين، الشهر الماضي، بعد تعرضه لوعكة صحية على متن رحلة داخلية في سيبيريا.
وطلب الغرب تفسيرا من الكرملين، الذي نفى تورطه في الحادث، وقال إنه لم تظهر بعد أدلة على ارتكاب جريمة.
وقالت يارميش، إن أصول نافالني صودرت في 27 أغسطس؛ بسبب دعوى قضائية رفعتها شركة موسكو سكول تشايلد للمواد الغذائية.
وأمرت محكمة روسية، في أكتوبر 2019، نافالني وحلفاءه بدفع 1.4 مليون دولار؛ تعويضا عن التشهير بموسكو سكول تشايلد.
وأفادت المحكمة بأن نافالني ومؤسسة مكافحة الفساد التابعة له وحليفه ليوبوف سوبول، تسببوا في إلحاق ضرر معنوي بشركة موسكو سكول تشايلد، وطلبت من مجموعته حذف مقطع مصور شككت فيه في جودة طعام الشركة.
وقالت يارميش، اليوم الخميس: ”قررت المحكمة استرداد ما إجماليه 88 مليون روبل (1.14 مليون دولار) من نافالني وسوبول ومؤسسة مكافحة الفساد.. هذا هو المبلغ الذي تقدره كخسائر أرباح شركة سكول تشايلد لفقدها عقدا لتوفير الغذاء“.
