الزراعة: تحصين نصف مليون رأس ماشية ضد الحمى القلاعية والوادي المتصدع في 3 أيام
تلقى السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، تقريرًا من الدكتور عبد الحكيم محمود رئيس الهيئة العامة للخدمات البيطرية، حول إجمالي ما تم تحصينه ضد مرض الحمى القلاعية وحمى الوادي المتصدع والتي بدأت يوم 19 سبتمبر الحالي بجميع محافظات الجمهورية، للحفاظ على الثروة الحيوانية من الأوبئة.
حيث أوضح التقرير أنه تم تحصين 266 ألفًا و26 رأس ماشية ضد مرض الحمى القلاعية بينها "161 ألفًا و685 رأس أبقار، و88 ألفًا و209 رأس جاموس، 14 ألفًا و153 رأس أغنام، 1979 رأس ماعز"، خلال ثلاثة ايام.
وأوضح التقرير أيضاً انه تم تحصين 259 ألفًا و547 رأس ماشية ضد مرض حمى الوادي المتصدع بينها "155 ألفًا و836 رأس أبقار، و87 ألفًا و454 رأس جاموس، و14 ألفًا و149 رأس أغنام، و1979 رأس ماعز، و129 راس جمال"، خلال ثلاثة أيام أيضاً.
وناشد وزير الزراعة جميع المربيين أصحاب الثروة الحيوانية ضرورة التجاوب مع الحملات المخصصة لتحصين الحيوانات والماشية ومساعدتهم لتحصين حيواناتهم، مؤكداً أن الوحدات البيطرية على مستوى الجمهورية مجهزة بكافة الأدوات واللقاحات لنجاح الحملة، موضحا أن الحملة تتم من قرية إلى قرية من خلال التنسيق بين مختلف الأجهزة المعنية، فضلا عن توفير كافة المعدات والأدوات التي تحتاجها اللجان البيطرية ومنها مهام الأمان الحيوي، وضمان كفاءة اللقاحات المستخدمة خلال مراحل التداول، وتوفير المطهرات والملابس الواقية لأداء المهام الطبيب البيطرية وفقا لقواعد تطبيق الأمان الحيوي مع ضمان تدقيق بيانات التحصين.
حيث أوضح التقرير أنه تم تحصين 266 ألفًا و26 رأس ماشية ضد مرض الحمى القلاعية بينها "161 ألفًا و685 رأس أبقار، و88 ألفًا و209 رأس جاموس، 14 ألفًا و153 رأس أغنام، 1979 رأس ماعز"، خلال ثلاثة ايام.
وأوضح التقرير أيضاً انه تم تحصين 259 ألفًا و547 رأس ماشية ضد مرض حمى الوادي المتصدع بينها "155 ألفًا و836 رأس أبقار، و87 ألفًا و454 رأس جاموس، و14 ألفًا و149 رأس أغنام، و1979 رأس ماعز، و129 راس جمال"، خلال ثلاثة أيام أيضاً.
وناشد وزير الزراعة جميع المربيين أصحاب الثروة الحيوانية ضرورة التجاوب مع الحملات المخصصة لتحصين الحيوانات والماشية ومساعدتهم لتحصين حيواناتهم، مؤكداً أن الوحدات البيطرية على مستوى الجمهورية مجهزة بكافة الأدوات واللقاحات لنجاح الحملة، موضحا أن الحملة تتم من قرية إلى قرية من خلال التنسيق بين مختلف الأجهزة المعنية، فضلا عن توفير كافة المعدات والأدوات التي تحتاجها اللجان البيطرية ومنها مهام الأمان الحيوي، وضمان كفاءة اللقاحات المستخدمة خلال مراحل التداول، وتوفير المطهرات والملابس الواقية لأداء المهام الطبيب البيطرية وفقا لقواعد تطبيق الأمان الحيوي مع ضمان تدقيق بيانات التحصين.