ندا بخيت تكتب: 7 صدمات يتعرض لها الأطفال بسبب انفصال الوالدين.. وكيفية التعامل معها
مع انتشار حالات الانفصال بين الآباء والأمهات وفي ظل الخلافات المستمرة بينهما يسبب ذلك الأمر أزمات نفسية وعصبية للأطفال، فغالبية المطلقات يكون أبناؤهن تحت السن الخامسة من العمر، فعندما يقرر الآباء الانفصال بسبب فتور العواطف بينهما فإن الطفل تكون الصدمة عليه كبيرة وكأن العالم القلب رأسا على عقب.
وهناك عدة عوامل تؤثر على درجة الصدمة التي يتعرض لها الطفل منها: عمر الطفل، طريقة الانفصال، الخلاف السابق قبل الطلاق، مدى الفهم وإدراك الطفل لموضوع الانفصال، الدعم الذي يتلقاه من الأصدقاء والعائلة.
وشعور الأطفال بانفصال الوالدين يتلخص في الآتي:
1- الإحساس بالخسارة فقدان الحياة بأكملها.
2- يساوره القلق حول العيش وحيدا بعد غياب أحد الوالدين.
3- الشعور بعدم انسجامه مع عائلة فرضت عليه العيش معها.
5- الشعور بالحقد والغضب اتجاه أحد الأباء الذي يعتقد أنه كان سبب الانفصال.
6- الشعور بفقدان الأمان والاحتكار والنبذ.
7 - الإحساس بأنه مشتت بين الوالدين.
ولذا يجب علينا في هذه الحالة اتباع الآتي:
- عدم سؤال الطفل عمن يحب بابا أم ماما.
- عدم استخدام الطفل كسلاح لتهديد الطرف الآخر مثل حرمانه من الطفل.
- لا تنقد الشريك الآخر أمام الطفل وتظهر هذه المشاكل بوضوح لدى الطفل عندما يكون أباؤهم في خصام دائم أو عندما يتحقق الانفصال الذي يجعل الطفل لا يشعر بالأمان.
وقد ينظر الطفل أو المراهق إلى سلوك طفولي عادي إلى مرحلة عمرية أدنى النكوص مثل التبول الليلي أو الحجة والقلم أو العناد.
وعادة يحدث هذا السلوك قبل أو بعد لقاء الأب المنفصل أو الذي يعيش بعيدا عن الطفل، والمراهقون يظهرون سلوكا متدربا مثل الانطواء إضافة إلى صعوبة التركيز على المواد الدراسية.
والسبيل إلى المساعدة يجب اتباع الآتي:
- إنهاء إحساس الطفل بأنه لا يزال يعيش في كنف والديه يغمرانه بالحب والرعاية بصورة مستمرة.
- أن يكونا عونا لأطفالهما لما يواجهونه في مرحلة البلوغ.
-أن يوضح الوالدان للطفل أن مسئولية ما قد يحدث لأطفالهما تقع عليهما وليس على أطفالهما.
- امض بعض الوقت مع طفلك.
- ابدأ اهتمامك بوجهة نظر طفلك البالغ لكن القرار يؤخذ من قبل الآباء.
- تكلم مع طفلك بصراحة ووضوح لأنه يريد أن يعرف ما يحدث حوله ويشعر أن من حقه إبداء رأيه أو الاستفسار عن شيء.
- يجب خلق شعور لديهم بالاطمئنان وأنهم ما يزالون موضع حب ورعاية.
وهناك عدة عوامل تؤثر على درجة الصدمة التي يتعرض لها الطفل منها: عمر الطفل، طريقة الانفصال، الخلاف السابق قبل الطلاق، مدى الفهم وإدراك الطفل لموضوع الانفصال، الدعم الذي يتلقاه من الأصدقاء والعائلة.
وشعور الأطفال بانفصال الوالدين يتلخص في الآتي:
1- الإحساس بالخسارة فقدان الحياة بأكملها.
2- يساوره القلق حول العيش وحيدا بعد غياب أحد الوالدين.
3- الشعور بعدم انسجامه مع عائلة فرضت عليه العيش معها.
5- الشعور بالحقد والغضب اتجاه أحد الأباء الذي يعتقد أنه كان سبب الانفصال.
6- الشعور بفقدان الأمان والاحتكار والنبذ.
7 - الإحساس بأنه مشتت بين الوالدين.
ولذا يجب علينا في هذه الحالة اتباع الآتي:
- عدم سؤال الطفل عمن يحب بابا أم ماما.
- عدم استخدام الطفل كسلاح لتهديد الطرف الآخر مثل حرمانه من الطفل.
- لا تنقد الشريك الآخر أمام الطفل وتظهر هذه المشاكل بوضوح لدى الطفل عندما يكون أباؤهم في خصام دائم أو عندما يتحقق الانفصال الذي يجعل الطفل لا يشعر بالأمان.
وقد ينظر الطفل أو المراهق إلى سلوك طفولي عادي إلى مرحلة عمرية أدنى النكوص مثل التبول الليلي أو الحجة والقلم أو العناد.
وعادة يحدث هذا السلوك قبل أو بعد لقاء الأب المنفصل أو الذي يعيش بعيدا عن الطفل، والمراهقون يظهرون سلوكا متدربا مثل الانطواء إضافة إلى صعوبة التركيز على المواد الدراسية.
والسبيل إلى المساعدة يجب اتباع الآتي:
- إنهاء إحساس الطفل بأنه لا يزال يعيش في كنف والديه يغمرانه بالحب والرعاية بصورة مستمرة.
- أن يكونا عونا لأطفالهما لما يواجهونه في مرحلة البلوغ.
-أن يوضح الوالدان للطفل أن مسئولية ما قد يحدث لأطفالهما تقع عليهما وليس على أطفالهما.
- امض بعض الوقت مع طفلك.
- ابدأ اهتمامك بوجهة نظر طفلك البالغ لكن القرار يؤخذ من قبل الآباء.
- تكلم مع طفلك بصراحة ووضوح لأنه يريد أن يعرف ما يحدث حوله ويشعر أن من حقه إبداء رأيه أو الاستفسار عن شيء.
- يجب خلق شعور لديهم بالاطمئنان وأنهم ما يزالون موضع حب ورعاية.