الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا تحتفل بتخريج 222 طالبا ينتمون إلى 7 دول
احتفلت الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحرى اليوم الخميس بتخريج 222 طالبا من أبنائها بفرع القاهرة - دفعة يناير 2020، والذين حصلوا على درجة البكالوريوس من كلية الهندسة والتكنولوجيا وكلية اللغة والإعلام وكلية الإدارة والتكنولوجيا وكلية النقل الدولي واللوجيستيات.
وينتمي الخريجون إلى جنسيات 7 دول وهي: سوريا - العراق – فلسطين - ليبيا - مصر - نيجريا - اليمن.
وبلغ عدد الخريجين من كلية الهندسة والتكنولوجيا ( 161 خريجا ): من قسم هندسة الالكترونيات والاتصالات 15 خريجا من فرع مصر الجديدة و4 خريجين من فرع القرية الذكية.. ومن قسم الهندسة الميكانيكية – تخصص ميكاترونیکس 27 خريجا من فرع مصر الجديدة و8 خريجين من فرع القرية الذكية، ومن قسم الهندسة المعمارية والتصميم البيئي 30 خريجا من فرع مصر الجديدة و13 خريجا من فرع القرية الذكية.. ومن قسم هندسة التشييد والبناء 19 خريجا من فرع مصر الجديدة و20 خريجا من فرع القرية الذكية.. ومن قسم هندسة الحاسب 6 خريجين.. ومن قسم الهندسة الكهربية والتحكم 13 خريجا.
ويبلغ عدد الخريجين من كلية اللغة والإعلام 31 خريجا منهم 29 خريجا من قسم الإعلام 5 خريجين من قسم الترجمة، بلغ عدد الخريجين من كلية الادارة والتكنولوجيا 22 خريجا من فرع القرية الذكية. ويبلغ عدد الخريجين من كلية النقل الدولي واللوجسيتات 8 خريجين.
من جانبه، عبر رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحرى الدكتور إسماعيل عبد الغفار إسماعيل فرج عن سعادته بحفل تخرج دفعة جديدة من ابناءه الطلاب مشيراً إلى أن الأكاديمية تحرص دائماً على أن تقدم أفضل ما وصل اليه العلم فكانت سباقة فى حصول كلياتها على أعلى شهادات الجودة فى التعليم والتدريب من دولة المقر جمهورية مصر العربية بالإضافة إلى العديد من الشهادات الجودة العالمية حتى نجحت الأكاديمية فى الصعود الملموس والواضح فى ترتيب الجامعات العالمية.
وأشار الدكتور إسماعيل عبد الغفار إلى أن الأكاديمية سعت بكل ما أوتيت من قوة لأداء دورها الأساسى كمنارة للمعرفة وقلعة شامخة وعلامة بارزة فى عالمنا العربى.
نشاط في حركة السفن والبضائع والشاحنات بميناء الإسكندرية
وأضاف عبد الغفار أنه مع توسط العقد الخامس للأكاديمية فإن أسرة الأكاديمية مازالت تؤمن كعهدها دائماً بالحفاظ على التقاليد العلمية والأخلاقية الرفيعة التى هى اساس بناء المجتماعات الحديثة وتعمل على توسيع قدرتها لتشمل ليس فقط التعليم والعلوم والتكنولوجيا والتدريب عليها.
