10 معلومات عن ثبات الموقف المصري من القضية الفلسطينية تزامنا مع مكالمة السيسي ونتنياهو
تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسى اليوم اتصالا هاتفيا من رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو تناولا خلاله تطورات الأوضاع على الساحة الإقليمية، وقد أكد الرئيس دعم مصر لأية خطوات من شأنها إحلال السلام بالمنطقة بما يحافظ على الحقوق المشروعة للشعب الفلسطينى ويتيح إقامة دولته المستقلة ويوفر الأمن الإسرائيلى، مثمنا الإعلان عن الاتفاق الإماراتى الإسرائيلى برعاية الولايات المتحدة باعتباره خطوة فى هذا الاتجاه.
وقال السفير بسام راضى المتحدث باسم رئاسة الجمهورية إن الرئيس أكد على أهمية عدم إقدام الجانب الإسرائيلى على اتخاذ إجراءات أحادية الجانب تقوض من فرص إحلال السلام، وخاصة الامتناع عن ضم أراض فلسطينية، وذلك بهدف إتاحة المجال لتضافر الجهود بين مختلف الأطراف الإقليمية والدولية لتحريك الجمود الحالى الذى تشهده القضية الفلسطينية، والدفع باتجاه استئناف المفاوضات بين الجانبين الفلسطينى والإسرائيلى، وصولا لحل عادل وشامل للقضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين وفق المرجعيات الدولية، وتحقيق الأمن والسلام والازدهار لشعوب المنطقة.
كما أكد الرئيس أهمية الالتزام بتفاهمات التهدئة بين الجانبين الفلسطينى والإسرائيلى فيما يتعلق بقطاع " غزة " فى ضوء جهود مصر المتواصلة لتخفيف حدة التوتر بين الجانبين.
ونرصد أبرز المعلومات عن موقف مصر من القضية الفلسطنية:
-يؤكد الرئيس السيسى دائما على الثوابت الراسخة للموقف المصرى تجاه القضية الفلسطينية، وكذلك الاستمرار فى التنسيق الوثيق مع الأشقاء الفلسطينيين بهدف بلورة رؤية إستراتيجية لتحقيق السلام العادل والشامل.
-ثبات الموقف المصرى من القضية الفلسطينية وحل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
- جهود مصرية دءوبة فى كل ما يتعلق بالقضية الفلسطينية، بالتنسيق الوثيق مع الأشقاء الفلسطينيين، وذلك بهدف بلورة رؤية إستراتيجية لإيجاد منافذ للتحرك الإيجابى لخلق المناخ المواتى لاستقرار الأوضاع على الأرض، وهو ما سيساعد على مواجهة التحديات والاضطلاع بالاستحقاق الرئيسى المتمثل فى تحقيق السلام المنشود.
- العمل على توحيد الجهود فى إطار أفق سياسى ومسعى متكامل يتعدى الحلول القاصرة والمؤقتة.
- موقف مصر الراسخ من القضية الفلسطينية المبنى على ضرورة استئناف العملية التفاوضية، وفقًا للمرجعيات والقرارات الدولية ذات الصلة، وصولًا لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، ورفض مصر القاطع لأية إجراءات أحادية من شأنها الحيلولة دون ذلك.
- التأكيد دائما على استمرار الجانب المصرى فى تقديم كافة أشكال الدعم للقيادة والشعب الفلسطينى الشقيق.
- كما تعمل مصر دائما على التخفيف من معاناة اللاجئين الفلسطينيين فى المخيمات، وحشد المزيد من الدعم لوكالة "الأونروا" فى ظل الأعباء والتحديات المالية التى تواجهها، بما يمكن الوكالة من الاستمرار فى تقديم الخدمات للاجئين الفلسطينيين ويحفظ كرامتهم وفقًا لولايتها الأممية.
-الارتباط الوثيق بين تحقيق التسوية الشاملة والعادلة للقضية الفلسطينية من جانب، وبين استعادة السلام والاستقرار فى منطقة الشرق الأوسط ككل من جانب آخر، بما يسمح لشعوب المنطقة بمواجهة التحديات المشتركة الراهنة على شاكلة جائحة فيروس "كورونا" المُستجد، وكذا يحول دون دفع المنطقة نحو دائرة من العنف وتأجيج الإرهاب والتيارات المتطرفة.
- تناولت القمة الثلاثية الأردنية المصرية العراقية الثالثة فى عمان بين الرئيس عبد الفتاح السيسى، وعاهل المملكة الأردنية الملك عبد الله الثانى، ورئيس وزراء العراق مصطفى الكاظمى، تطورات القضية الفلسطينية، حيث أكد القادة الثلاثة دعم الشعب الفلسطينى للحصول على كامل حقوقه المشروعة وفق قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة.
- كما وجهت سها عرفات، أرملة الرئيس الفلسطينى الشهيد ياسر عرفات، التحية للرئيس عبد الفتاح السيسى، على موقفه من القضية الفلسطينية، وتابعت: "موقف الرئيس السيسى شجاع.. ولا خايف من أحد.. إحنا بنرفع راسنا على موقف الرئيس السيسى وجيش مصر الذى يعد من أقوى جيوش المنطقة.
وقال السفير بسام راضى المتحدث باسم رئاسة الجمهورية إن الرئيس أكد على أهمية عدم إقدام الجانب الإسرائيلى على اتخاذ إجراءات أحادية الجانب تقوض من فرص إحلال السلام، وخاصة الامتناع عن ضم أراض فلسطينية، وذلك بهدف إتاحة المجال لتضافر الجهود بين مختلف الأطراف الإقليمية والدولية لتحريك الجمود الحالى الذى تشهده القضية الفلسطينية، والدفع باتجاه استئناف المفاوضات بين الجانبين الفلسطينى والإسرائيلى، وصولا لحل عادل وشامل للقضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين وفق المرجعيات الدولية، وتحقيق الأمن والسلام والازدهار لشعوب المنطقة.
كما أكد الرئيس أهمية الالتزام بتفاهمات التهدئة بين الجانبين الفلسطينى والإسرائيلى فيما يتعلق بقطاع " غزة " فى ضوء جهود مصر المتواصلة لتخفيف حدة التوتر بين الجانبين.
ونرصد أبرز المعلومات عن موقف مصر من القضية الفلسطنية:
-يؤكد الرئيس السيسى دائما على الثوابت الراسخة للموقف المصرى تجاه القضية الفلسطينية، وكذلك الاستمرار فى التنسيق الوثيق مع الأشقاء الفلسطينيين بهدف بلورة رؤية إستراتيجية لتحقيق السلام العادل والشامل.
-ثبات الموقف المصرى من القضية الفلسطينية وحل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
- جهود مصرية دءوبة فى كل ما يتعلق بالقضية الفلسطينية، بالتنسيق الوثيق مع الأشقاء الفلسطينيين، وذلك بهدف بلورة رؤية إستراتيجية لإيجاد منافذ للتحرك الإيجابى لخلق المناخ المواتى لاستقرار الأوضاع على الأرض، وهو ما سيساعد على مواجهة التحديات والاضطلاع بالاستحقاق الرئيسى المتمثل فى تحقيق السلام المنشود.
- العمل على توحيد الجهود فى إطار أفق سياسى ومسعى متكامل يتعدى الحلول القاصرة والمؤقتة.
- موقف مصر الراسخ من القضية الفلسطينية المبنى على ضرورة استئناف العملية التفاوضية، وفقًا للمرجعيات والقرارات الدولية ذات الصلة، وصولًا لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، ورفض مصر القاطع لأية إجراءات أحادية من شأنها الحيلولة دون ذلك.
- التأكيد دائما على استمرار الجانب المصرى فى تقديم كافة أشكال الدعم للقيادة والشعب الفلسطينى الشقيق.
- كما تعمل مصر دائما على التخفيف من معاناة اللاجئين الفلسطينيين فى المخيمات، وحشد المزيد من الدعم لوكالة "الأونروا" فى ظل الأعباء والتحديات المالية التى تواجهها، بما يمكن الوكالة من الاستمرار فى تقديم الخدمات للاجئين الفلسطينيين ويحفظ كرامتهم وفقًا لولايتها الأممية.
-الارتباط الوثيق بين تحقيق التسوية الشاملة والعادلة للقضية الفلسطينية من جانب، وبين استعادة السلام والاستقرار فى منطقة الشرق الأوسط ككل من جانب آخر، بما يسمح لشعوب المنطقة بمواجهة التحديات المشتركة الراهنة على شاكلة جائحة فيروس "كورونا" المُستجد، وكذا يحول دون دفع المنطقة نحو دائرة من العنف وتأجيج الإرهاب والتيارات المتطرفة.
- تناولت القمة الثلاثية الأردنية المصرية العراقية الثالثة فى عمان بين الرئيس عبد الفتاح السيسى، وعاهل المملكة الأردنية الملك عبد الله الثانى، ورئيس وزراء العراق مصطفى الكاظمى، تطورات القضية الفلسطينية، حيث أكد القادة الثلاثة دعم الشعب الفلسطينى للحصول على كامل حقوقه المشروعة وفق قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة.
- كما وجهت سها عرفات، أرملة الرئيس الفلسطينى الشهيد ياسر عرفات، التحية للرئيس عبد الفتاح السيسى، على موقفه من القضية الفلسطينية، وتابعت: "موقف الرئيس السيسى شجاع.. ولا خايف من أحد.. إحنا بنرفع راسنا على موقف الرئيس السيسى وجيش مصر الذى يعد من أقوى جيوش المنطقة.