"إرادة جيل": وقف إطلاق النار داخل الأراضى الليبية انتصار جديد للدبلوماسية المصرية
أكد المحاسب تيسير مطر رئيس حزب ” إرادة جيل ” والأمين العام لتحالف الأحزاب المصرية أن وقف إطلاق النار داخل الأراضى الليبية يعد انتصارا جديدا حققته الدبلوماسية المصرية والقيادة السياسية تضاف إلى سجلات إنجازاتها في حفظ ودعم السلام في الشرق الأوسط والتصدي لكافة التدخلات السافرة التي تهدد الأمن القومي المصري والعربي على السواء.
وقال ” مطر ”فى بيان للحزب: إن إعلان وقف إطلاق النار يأتى ليضيف نجاحًا جديدًا للجانب المصري الذي قدم الكثير من الجهود في سبيل إحلال السلام في ليبيا والمساهمة بدور محوري ومؤثر في الأزمة الليبية وحقن دماء الأخوة الليبين وتكليلًا لجهود مصر ومبادرتها للوصول إلى حل سلمي، فلم يمر أكثر من 60 يومًا على إطلاق الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي “إعلان القاهرة” في يونيو الماضى عندما حذر بأن الجفرة – سرت خط أحمر حتى خرج إعلان وقف إطلاق النار أمس إلى النور
وأشار ” مطر ” إن التحول في موقف حكومة السراج يؤكد نجاح إدارة مصر للملف الليبي لاسيما موقفها الحاسم الأخير لردع ووقف المستعمرين الجدد من أنقرة والحيلولة دون التدخل التركي السافر في ليبيا، للمضي قدما على طريق تسوية سياسية بين الفرقاء الليبيين مع توخي الحذر حتى لايتم الالتفاف أو المراوغة من قبل الأطراف الساعية دائمًا للتخريب وتأجيج الخلاف.
وأضاف أن مصر هى الدولة الوحيدة التى تسعى لإيجاد حلول سلمية لإنهاء الصراع الدائر والذي دفع ثمنه أبناء الشعب الليبي أنفسهم وليس لها أي مطمع خلف جهودها لدعم إنهاء الصراع المسلح بخلاف الدول الأخرى التي تعمل لتحقيق مصالحها الخاصة على حساب الشعب الليبي.
وطالب أبناء الشعب الليبي ومؤسساته الوطنية بضرورة حل الميليشيات ونزع سلاحها والعمل على دعم إقامة مؤسسات الدولة الوطنية وإجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية تضمن تمثيلا مناسبا لجميع أطياف الشعب الليبي.
وقال ” مطر ”فى بيان للحزب: إن إعلان وقف إطلاق النار يأتى ليضيف نجاحًا جديدًا للجانب المصري الذي قدم الكثير من الجهود في سبيل إحلال السلام في ليبيا والمساهمة بدور محوري ومؤثر في الأزمة الليبية وحقن دماء الأخوة الليبين وتكليلًا لجهود مصر ومبادرتها للوصول إلى حل سلمي، فلم يمر أكثر من 60 يومًا على إطلاق الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي “إعلان القاهرة” في يونيو الماضى عندما حذر بأن الجفرة – سرت خط أحمر حتى خرج إعلان وقف إطلاق النار أمس إلى النور
وأشار ” مطر ” إن التحول في موقف حكومة السراج يؤكد نجاح إدارة مصر للملف الليبي لاسيما موقفها الحاسم الأخير لردع ووقف المستعمرين الجدد من أنقرة والحيلولة دون التدخل التركي السافر في ليبيا، للمضي قدما على طريق تسوية سياسية بين الفرقاء الليبيين مع توخي الحذر حتى لايتم الالتفاف أو المراوغة من قبل الأطراف الساعية دائمًا للتخريب وتأجيج الخلاف.
وأضاف أن مصر هى الدولة الوحيدة التى تسعى لإيجاد حلول سلمية لإنهاء الصراع الدائر والذي دفع ثمنه أبناء الشعب الليبي أنفسهم وليس لها أي مطمع خلف جهودها لدعم إنهاء الصراع المسلح بخلاف الدول الأخرى التي تعمل لتحقيق مصالحها الخاصة على حساب الشعب الليبي.
وطالب أبناء الشعب الليبي ومؤسساته الوطنية بضرورة حل الميليشيات ونزع سلاحها والعمل على دعم إقامة مؤسسات الدولة الوطنية وإجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية تضمن تمثيلا مناسبا لجميع أطياف الشعب الليبي.