بينهم مصري.. 4 محامين عرب في قضية اغتيال الحريري
بعد مرور ما يقرب من 15 عاما علي اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري، أثبتت المحكمة الدولية، إدانة العضو في "حزب الله"، سليم عياش، في قضية الاغتيال، حيث أدانت المحكمة الدولية الخاصة بلبنان، "عياش"، في قضية الاغتيال، بعد محاكمة استمرت ستة أعوام.
وقال القاضي ديفيد ري وهو يتلو ملخصا للحكم الذي جاء في 2600 صفحة إن سليم جميل عياش أدين بالقتل وارتكاب عمل إرهابي في ما يتصل بقتل الحريري و21 آخرين.
وأعلنت المحكمة أن سليم عياش مذنب بارتكاب عمل إرهابي عبر أداة متفجرة وقتل رفيق الحريري عمداً باستعمال مواد متفجّرة وقتل (21 شخصًا آخر إضافةً إلى قتل رفيق الحريري) عمدًا باستعمال مواد متفجرة.
تعيين محاميين
وقبل إسدال الستار علي قضية اغتيال الحريري، أوكلت المحكمة الدولية الخاصة بلبنان في لاهاي إلى محامين عرب وأجانب لتمثيل مصالح المتهمين في القضية ، خاصة ان المتهمين، وهم أعضاء في ميليشيات حزب الله، يحاكمون غيابيا، فهم لم يشاهدوا في مكان عام منذ سنوات طويلة، ورفضت الميليشيات تسليمهم.
وبحسب تقرير نشرته " سكاي نيوز" لم يعترف أي منهم بالتهم الموجهة إليه ولم يوكلوا محامين للدفاع عن مصالحهم، مما دفع المحكمة اختيار عدد من المحامين، حرصا على سلامة الإجراءات القانونية، والذي جاء من بينهم عدد من المحاميين العرب، وهناك محامو دفاع أجانب أيضا مثل: الفرنسية أَنتا جيسيه، والأمريكي توماس هانيس، والأمريكي تشاد ميير.
ياسر حسن.. مصري
محامي مصري يتمتع بخبرة تزيد عن 30 عاما من الخبرة في مجال تمثيل المتهمين والمتضررين في الإجراءات الجنائية والإجراءات المستندة إلى حقوق الإنسان. وقد رافع أمام محاكم محلية في جميع أنحاء الشرق الأوسط، بما يشمل محاكم مصر، ولبنان، وسوريا، والإمارات العربية المتحدة، يمثل مصالح المتهم حسين حسن عنيسي منذ أكتوبر 2011.
وأدرج اسم حسن في قائمة محامي الدفاع في المحكمة الخاصة بلبنان عام 2010. ورافع كذلك أمام المحكمة الجنائية الدولية دفاعا عن أفراد متهمين بارتكاب جرائم دولية، بما يشمل الجرائم ضدّ الإنسانية وجرائم الحرب.
محمد عويني..تونسي
نال عويني شهادة ماجستير في الحقوق في عام 1979. وانضم بداية إلى سلك القضاء فعمل من عام 1980 إلى عام 1985 قاضيا في الدائرتين المدنية والجناحية، ورديفا لوكيل الجمهورية (وكيل نيابة)، وقاضي تحقيق وقرر لاحقا ممارسة مهنة المحاماة.
وقد كُلّف بالدفاع أمام المحكمة الجنائية الدولية لرواندا عن روجيو المتّهم بالتحريض المباشر والعلني على ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية وجرائم ضد الإنسانية، يمثل مصالح المتهم حسن مرعي منذ ديسمبر 2013.
إميل عون..لبناني
انتسب عون إلى نقابة المحامين في بيروت في عام 1995، وأُدرج اسمه في قائمة محامي الدفاع لدى المحكمة الخاصة بلبنان في عام 2009.
واسم عون مدرج أيضًا على لائحة المحامين المعتمدين لدى المحكمة الجنائية الدولية. وقد عين محاميا مناوبا في عدة قضايا متعلقة بالأوضاع في جمهورية أفريقيا الوسطى وجمهورية الكونغو الديمقراطية وكينيا.
وفي فبراير 2012، عين عون محاميا معاونا للدفاع عن حقوق المتهم سليم جميل عياش ومصالحه.
وفي مايو 2016، عين السيد عون محاميا رئيسيا في فريق الدفاع عن عياش.
جاد خليل.. لبناني
عضو في نقابة المحامين في بيروت منذ عام 1990، وقد أُدرج اسمه في قائمة محامي الدفاع لدى المحكمة الخاصة بلبنان في عام 2012.
متخصص في القانون الجنائي العام، والقانون الخاص، والقانون العام، والقانون الدولي. وقسم آخر من مكتبه متخصص في القانون المدني والقانون العقاري. وقد عُيّن محاميًا للدولة اللبنانية بموجب مرسوم رئاسي ويمارس العمل بهذه الصفة أمام مجلس شورى الدولة، يدافع عن مصالح المتهم حسن مرعي.
وقال القاضي ديفيد ري وهو يتلو ملخصا للحكم الذي جاء في 2600 صفحة إن سليم جميل عياش أدين بالقتل وارتكاب عمل إرهابي في ما يتصل بقتل الحريري و21 آخرين.
وأعلنت المحكمة أن سليم عياش مذنب بارتكاب عمل إرهابي عبر أداة متفجرة وقتل رفيق الحريري عمداً باستعمال مواد متفجّرة وقتل (21 شخصًا آخر إضافةً إلى قتل رفيق الحريري) عمدًا باستعمال مواد متفجرة.
تعيين محاميين
وقبل إسدال الستار علي قضية اغتيال الحريري، أوكلت المحكمة الدولية الخاصة بلبنان في لاهاي إلى محامين عرب وأجانب لتمثيل مصالح المتهمين في القضية ، خاصة ان المتهمين، وهم أعضاء في ميليشيات حزب الله، يحاكمون غيابيا، فهم لم يشاهدوا في مكان عام منذ سنوات طويلة، ورفضت الميليشيات تسليمهم.
وبحسب تقرير نشرته " سكاي نيوز" لم يعترف أي منهم بالتهم الموجهة إليه ولم يوكلوا محامين للدفاع عن مصالحهم، مما دفع المحكمة اختيار عدد من المحامين، حرصا على سلامة الإجراءات القانونية، والذي جاء من بينهم عدد من المحاميين العرب، وهناك محامو دفاع أجانب أيضا مثل: الفرنسية أَنتا جيسيه، والأمريكي توماس هانيس، والأمريكي تشاد ميير.
ياسر حسن.. مصري
محامي مصري يتمتع بخبرة تزيد عن 30 عاما من الخبرة في مجال تمثيل المتهمين والمتضررين في الإجراءات الجنائية والإجراءات المستندة إلى حقوق الإنسان. وقد رافع أمام محاكم محلية في جميع أنحاء الشرق الأوسط، بما يشمل محاكم مصر، ولبنان، وسوريا، والإمارات العربية المتحدة، يمثل مصالح المتهم حسين حسن عنيسي منذ أكتوبر 2011.
وأدرج اسم حسن في قائمة محامي الدفاع في المحكمة الخاصة بلبنان عام 2010. ورافع كذلك أمام المحكمة الجنائية الدولية دفاعا عن أفراد متهمين بارتكاب جرائم دولية، بما يشمل الجرائم ضدّ الإنسانية وجرائم الحرب.
محمد عويني..تونسي
نال عويني شهادة ماجستير في الحقوق في عام 1979. وانضم بداية إلى سلك القضاء فعمل من عام 1980 إلى عام 1985 قاضيا في الدائرتين المدنية والجناحية، ورديفا لوكيل الجمهورية (وكيل نيابة)، وقاضي تحقيق وقرر لاحقا ممارسة مهنة المحاماة.
وقد كُلّف بالدفاع أمام المحكمة الجنائية الدولية لرواندا عن روجيو المتّهم بالتحريض المباشر والعلني على ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية وجرائم ضد الإنسانية، يمثل مصالح المتهم حسن مرعي منذ ديسمبر 2013.
إميل عون..لبناني
انتسب عون إلى نقابة المحامين في بيروت في عام 1995، وأُدرج اسمه في قائمة محامي الدفاع لدى المحكمة الخاصة بلبنان في عام 2009.
واسم عون مدرج أيضًا على لائحة المحامين المعتمدين لدى المحكمة الجنائية الدولية. وقد عين محاميا مناوبا في عدة قضايا متعلقة بالأوضاع في جمهورية أفريقيا الوسطى وجمهورية الكونغو الديمقراطية وكينيا.
وفي فبراير 2012، عين عون محاميا معاونا للدفاع عن حقوق المتهم سليم جميل عياش ومصالحه.
وفي مايو 2016، عين السيد عون محاميا رئيسيا في فريق الدفاع عن عياش.
جاد خليل.. لبناني
عضو في نقابة المحامين في بيروت منذ عام 1990، وقد أُدرج اسمه في قائمة محامي الدفاع لدى المحكمة الخاصة بلبنان في عام 2012.
متخصص في القانون الجنائي العام، والقانون الخاص، والقانون العام، والقانون الدولي. وقسم آخر من مكتبه متخصص في القانون المدني والقانون العقاري. وقد عُيّن محاميًا للدولة اللبنانية بموجب مرسوم رئاسي ويمارس العمل بهذه الصفة أمام مجلس شورى الدولة، يدافع عن مصالح المتهم حسن مرعي.