أبرز حوادث الاغتيالات في لبنان بعد رحيل الحريري
أخذت الاغتيالات في لبنان منحى تصاعديا، منذ اغتيال رئيس الوزراء السابق، رفيق الحريري في فبراير من عام 2005.
ويأتي الحديث عن حوادث الاغتيالات التي شهدها لبنان في وقت دان قضاة المحكمة الخاصة بلبنان الثلاثاء المتهم الرئيسي في تفجير عام 2005 الذي أودى بحياة رئيس وزراء لبنان الأسبق رفيق الحريري، فيما ينتظر صدور قرار لاحق بالعقوبات.
وفيما يلي أبرز حوادث الاغتيال التي وقعت في لبنان بعد فبراير 2005:
2 يونيو 2005: اغتيل الصحفي سمير قصير، بتفجير سيارته، شرقي بيروت.
11 يونيو 2005: اغتيل الأمين العام السابق للحزب الشيوعي جورج حاوي، في تفجير مماثل.
12 ديسمبر 2005: اغتيل النائب والصحفي جبران تويني، ومرافقيه بانفجار سيارة مفخخة، في بيروت.
11 نوفمبر 2006: اغتيل وزير الصناعة وقتها، بيار الجميّل، بإطلاق النار على موكبه.
10 يونيو 2007: اغتيل النائب عن تيار المستقبل، وليد عيدو بتفجير سيارته في بيروت، مما أدى أيضا لمصرع نجله الأكبر.
19 سبتمبر 2007: اغتيال النائب عن حزب الكتائب أنطوان غانم في انفجار سيارة مفخخة، في منطقة سن الفيل، شرقي بيروت.
ديسمبر 2007: اغتيل مدير العمليات في الجيش اللبناني، اللواء فرنسوا الحاج، في أول استهداف للمؤسسة العسكرية.
يناير 2008: اغتيل النقيب في فرع المعلومات بقوى الأمن الداخلي، وسام عيد. وعمل عيد ضمن فريق التحقيقات باغتيال الحريري.
أكتوبر 2012: اغتيل رئيس فرع المعلومات في قوى الأمن الداخلي، العميد وسام الحسن في انفجار في منطقة الأشرفية، في بيروت.
يشار إلى أن كل هذه الاغتيالات بقيت من دون محاكمات ولا متهمين. واقتصر الأمر على تبادل التهم السياسية بين مختلف الفرقاء اللبنانيين.
ويأتي الحديث عن حوادث الاغتيالات التي شهدها لبنان في وقت دان قضاة المحكمة الخاصة بلبنان الثلاثاء المتهم الرئيسي في تفجير عام 2005 الذي أودى بحياة رئيس وزراء لبنان الأسبق رفيق الحريري، فيما ينتظر صدور قرار لاحق بالعقوبات.
وفيما يلي أبرز حوادث الاغتيال التي وقعت في لبنان بعد فبراير 2005:
2 يونيو 2005: اغتيل الصحفي سمير قصير، بتفجير سيارته، شرقي بيروت.
11 يونيو 2005: اغتيل الأمين العام السابق للحزب الشيوعي جورج حاوي، في تفجير مماثل.
12 ديسمبر 2005: اغتيل النائب والصحفي جبران تويني، ومرافقيه بانفجار سيارة مفخخة، في بيروت.
11 نوفمبر 2006: اغتيل وزير الصناعة وقتها، بيار الجميّل، بإطلاق النار على موكبه.
10 يونيو 2007: اغتيل النائب عن تيار المستقبل، وليد عيدو بتفجير سيارته في بيروت، مما أدى أيضا لمصرع نجله الأكبر.
19 سبتمبر 2007: اغتيال النائب عن حزب الكتائب أنطوان غانم في انفجار سيارة مفخخة، في منطقة سن الفيل، شرقي بيروت.
ديسمبر 2007: اغتيل مدير العمليات في الجيش اللبناني، اللواء فرنسوا الحاج، في أول استهداف للمؤسسة العسكرية.
يناير 2008: اغتيل النقيب في فرع المعلومات بقوى الأمن الداخلي، وسام عيد. وعمل عيد ضمن فريق التحقيقات باغتيال الحريري.
أكتوبر 2012: اغتيل رئيس فرع المعلومات في قوى الأمن الداخلي، العميد وسام الحسن في انفجار في منطقة الأشرفية، في بيروت.
يشار إلى أن كل هذه الاغتيالات بقيت من دون محاكمات ولا متهمين. واقتصر الأمر على تبادل التهم السياسية بين مختلف الفرقاء اللبنانيين.