"مستثمرو العاشر": مبادرة تحفيز الاستهلاك خطوة مهمة لدعم الصناعة الوطنية
اعتبر الدكتور سمير عارف رئيس مجلس إدارة جمعية مستثمرى العاشر من رمضان، أن المبادرة الرئاسية لتحفيز الاستهلاك وتشجيع المنتج المحلي التى انطلقت اليوم الأحد، فرصة حقيقية لإنعاش الصناعة الوطنية، وتشغيل المصانع بطاقتها الإنتاجية القصوى، علاوة على أنها فرصة لتحريك الركود فى الأسواق فى أغلب القطاعات الصناعية.
وشدد عارف على استعداد المناطق الصناعية بالعاشر من رمضان للمشاركة فى هذه المبادرة وتوفير السلع بعروض وخصومات كبيرة تشجع المواطنين على الشراء لتحقيق الهدف من المبادرة الرئاسية، لافتاً إلى أن أبرز هذه القطاعات يتمثل في قطاع الصناعات الغذائية، الكهربائية، مواد البناء، الجلود ، الأثاث، فضلاً عن قطاعات الحرف اليدوية والملابس الجاهزة.
كان الرئيس عبد الفتاح السيسى أطلق قبل أيام مبادرة "مايغلاش عليك"، بهدف تشجيع المواطنين باختلاف قدراتهم المالية وشرائحهم الاجتماعية على زيادة الاستهلاك لتحريك الإقتصاد.
وأوضح رئيس مجلس إدارة جمعية مستثمرى العاشر من رمضان، أن المبادرة جاءت في توقيت مناسب للغاية، بعد الركود الذى تسببت فيه تداعيات أزمة تفشى فيروس كورونا وما ترتب عليه من تباطئ فى الإنتاج المحلى وتوقف العديد من المصانع، مشيرا بأن المبادرة تساهم فى عودة المصانع بكامل طاقتها الإنتاجية، وإتاحة عدد كبير من فرص العمل.
وتتجاوز حجم الاستثمارات بمدينة العاشر من رمضان 200 مليار جنيه وبواقع تشغيل 500 ألف عامل تقريبا، كما تمثل المدينة ثلث الصادرات المصرية.
وشدد عارف على استعداد المناطق الصناعية بالعاشر من رمضان للمشاركة فى هذه المبادرة وتوفير السلع بعروض وخصومات كبيرة تشجع المواطنين على الشراء لتحقيق الهدف من المبادرة الرئاسية، لافتاً إلى أن أبرز هذه القطاعات يتمثل في قطاع الصناعات الغذائية، الكهربائية، مواد البناء، الجلود ، الأثاث، فضلاً عن قطاعات الحرف اليدوية والملابس الجاهزة.
كان الرئيس عبد الفتاح السيسى أطلق قبل أيام مبادرة "مايغلاش عليك"، بهدف تشجيع المواطنين باختلاف قدراتهم المالية وشرائحهم الاجتماعية على زيادة الاستهلاك لتحريك الإقتصاد.
وأوضح رئيس مجلس إدارة جمعية مستثمرى العاشر من رمضان، أن المبادرة جاءت في توقيت مناسب للغاية، بعد الركود الذى تسببت فيه تداعيات أزمة تفشى فيروس كورونا وما ترتب عليه من تباطئ فى الإنتاج المحلى وتوقف العديد من المصانع، مشيرا بأن المبادرة تساهم فى عودة المصانع بكامل طاقتها الإنتاجية، وإتاحة عدد كبير من فرص العمل.
وتتجاوز حجم الاستثمارات بمدينة العاشر من رمضان 200 مليار جنيه وبواقع تشغيل 500 ألف عامل تقريبا، كما تمثل المدينة ثلث الصادرات المصرية.
