دفاع مودة الأدهم: التقرير الفني لا ينسب أي فعل فاضح لموكلتي
استمعت محكمة القاهرة الاقتصادية إلى مرافعة دفاع اليوتيوبير مودة الأدهم والتي تحاكم بتهمة التحريض على الفسق والفجور ودفع المحامي ببطلان القبض والتفتيش وعدم جدية التحريات واستقائها عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
كما دفع المحامي بعدم وجود حسابات وتحويلات مالية بين موكلته والشركة صاحبة التطبيق، وخلو تقرير الفحص الفني من نسبة اى جريمة أو فعل فاضح إلى موكلته، وعدم وجود أدلة ثبوت واقعة تؤدى إلى صحة الاتهامات وعدم وجود احراز حقيقية فى القضية.
وطلب الدفاع استخراج صور من المحاضر تفيد سرقة هواتف موكلته المحمول وحساباتها، وانتداب استاذ جامعة من كلية الحاسبات والمعلومات ليشرح امكانية التهكير على الحسابات الاليكترونية وقرصنتها وطالب ببراءة موكلته.
وحضر المتهمون وسط حراسة أمنية مشددة وتم إيداعهم في قفص الاتهام وبدا عليهم علامات الحزن والأسى وهم يرتدون الملابس البيضاء المخصصة للمحابيس من السيدات المقبوض عليهن والكمامات.
ووجه النائب العام لهم اتهامات بالاعتداء على مبادئ وقيم أسرية في المجتمع المصري واستخدامهم مواقع وحسابات خاصة عبر تطبيقات للتواصل الاجتماعي بشبكة المعلومات الدولية بهدف ارتكاب وتسهيل ارتكاب تلك الجريمة، وكذا اتهامهم بارتكاب جريمة الاتجار بالبشر مع فتيات استخدمتهنَّ في أعمال منافية لمبادئ وقيم المجتمع المصري للحصول من ورائها على منافع مادية وكان ذلك استغلالاً لحالة الضعف الاقتصادي وحاجة المجني عليهنَّ للمال والوعد بإعطائهنَّ مبالغ مالية، وقد ارتكبت تلك الجريمة من جماعة إجرامية مُنَظَّمة لأغراض الاتجار بالبشر.
كما دفع المحامي بعدم وجود حسابات وتحويلات مالية بين موكلته والشركة صاحبة التطبيق، وخلو تقرير الفحص الفني من نسبة اى جريمة أو فعل فاضح إلى موكلته، وعدم وجود أدلة ثبوت واقعة تؤدى إلى صحة الاتهامات وعدم وجود احراز حقيقية فى القضية.
وطلب الدفاع استخراج صور من المحاضر تفيد سرقة هواتف موكلته المحمول وحساباتها، وانتداب استاذ جامعة من كلية الحاسبات والمعلومات ليشرح امكانية التهكير على الحسابات الاليكترونية وقرصنتها وطالب ببراءة موكلته.
وحضر المتهمون وسط حراسة أمنية مشددة وتم إيداعهم في قفص الاتهام وبدا عليهم علامات الحزن والأسى وهم يرتدون الملابس البيضاء المخصصة للمحابيس من السيدات المقبوض عليهن والكمامات.
ووجه النائب العام لهم اتهامات بالاعتداء على مبادئ وقيم أسرية في المجتمع المصري واستخدامهم مواقع وحسابات خاصة عبر تطبيقات للتواصل الاجتماعي بشبكة المعلومات الدولية بهدف ارتكاب وتسهيل ارتكاب تلك الجريمة، وكذا اتهامهم بارتكاب جريمة الاتجار بالبشر مع فتيات استخدمتهنَّ في أعمال منافية لمبادئ وقيم المجتمع المصري للحصول من ورائها على منافع مادية وكان ذلك استغلالاً لحالة الضعف الاقتصادي وحاجة المجني عليهنَّ للمال والوعد بإعطائهنَّ مبالغ مالية، وقد ارتكبت تلك الجريمة من جماعة إجرامية مُنَظَّمة لأغراض الاتجار بالبشر.