5 مزايا لمجموعة الكباري الجاري إنشاؤها في إطار تطوير شرق القاهرة
بحث الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال الساعات الماضية مع لواء أركان حرب إيهاب الفار، رئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة، واللواء مجدي أنور رئيس مجلس إدارة الشركة الوطنية للطرق، واللواء خالد مبارك بكري رئيس المكتب الاستشاري للهيئة الهندسية، والعميد عبد العزيز الفقي رئيس تصميمات الطرق بإدارة المهندسين العسكريين جهود الهيئة الهندسية في عدد من المشروعات القومية على مستوى الجمهورية، خاصةً شبكة الطرق والمحاور الجديدة في محافظة القاهرة، وكذلك الدراسات الإنشائية والمعمارية لاستغلال وتطوير الأراضي التابعة للدولة.
وفي هذا الإطار تم عرض الموقف التنفيذي لمجموعة الكباري الجاري إنشاؤها في إطار المراحل المختلفة من تطوير شرق القاهرة، خاصةً بمناطق مدينة نصر ومصر الجديدة وجسر السويس، والتي ساهمت في إنهاء التكدس وتسهيل المرور وتقليل استهلاك الوقود وانخفاض نسبة التلوث بتلك المناطق، إلى جانب استعراض الموقف الإنشائي والهندسي لتطوير المدخل الشرقي للقاهرة على طريق القاهرة/ الإسماعيلية الصحراوي ومنطقة جسر السويس، وكذا تطوير المحاور المحيطة بكلٍ من مناطق جامعة عين شمس وميدان رمسيس وأرض نادي الفروسية.
ووجه الرئيس في هذا الإطار بمراعاة توفير كافة الخدمات للمواطنين ومرتادي الطرق على جانبي الطريق بالمحاور الرئيسية المختلفة الجاري تطويرها وتلك التي تمت بالفعل، والاستغلال الأمثل لجانبي الطرق والمحاور الجديدة على النحو الذي يتسق مع الامتداد الحضاري والعمراني الذي تهدف إليه الدولة، وكذلك لما لذلك من عائد استثماري وتوفير فرص عمل.
وفي هذا الإطار تم عرض الموقف التنفيذي لمجموعة الكباري الجاري إنشاؤها في إطار المراحل المختلفة من تطوير شرق القاهرة، خاصةً بمناطق مدينة نصر ومصر الجديدة وجسر السويس، والتي ساهمت في إنهاء التكدس وتسهيل المرور وتقليل استهلاك الوقود وانخفاض نسبة التلوث بتلك المناطق، إلى جانب استعراض الموقف الإنشائي والهندسي لتطوير المدخل الشرقي للقاهرة على طريق القاهرة/ الإسماعيلية الصحراوي ومنطقة جسر السويس، وكذا تطوير المحاور المحيطة بكلٍ من مناطق جامعة عين شمس وميدان رمسيس وأرض نادي الفروسية.
ووجه الرئيس في هذا الإطار بمراعاة توفير كافة الخدمات للمواطنين ومرتادي الطرق على جانبي الطريق بالمحاور الرئيسية المختلفة الجاري تطويرها وتلك التي تمت بالفعل، والاستغلال الأمثل لجانبي الطرق والمحاور الجديدة على النحو الذي يتسق مع الامتداد الحضاري والعمراني الذي تهدف إليه الدولة، وكذلك لما لذلك من عائد استثماري وتوفير فرص عمل.