محمد أبو حامد: استخراج بطاقات للأطفال تحد من ظاهرة استغلالهم في التسول
قال النائب محمد أبو حامد وكيل لجنة التضامن بمجلس النواب، إن مقترح استخراج بطاقات للأطفال وتجديدها كل عامين، خطوة جيدة وأمر معمول به في العديد من دول العالم من خلال الاعتماد على بصمة الطفل كوسيلة للتعرف عليه من خلال بطاقة الهُوية.
محمد أبو حامد: يطالب بتفعيل قانون الطفل للحد من عمالة الأطفال
وأضاف لـ«فيتو»، أن هذه البطاقة سيكون مدون عليها جميع بيانات الطفل، وصورة حديثة له، والرقم القومى للأب والأم، مما يساعد في خفض استغلال الأطفال في أعمال التسول أو تشغيلهم في ورش.
وتابع: "هذه الإجراءات لن تقضى على الظاهرة خاصة وأن الظروف الاقتصادية لبعض الأسر تدفع بأولادهم للعمل أو التسول لذا المشكلة لها شق اقتصادي وآخر اجتماعي.
