9 بنود بجدول الأعمال المؤقت لدورة جمعية الأمم المتحدة الـ73
يشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي، في أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة الـ73 بنيويورك، وسيلقي كلمة في جلسات المناقشة العامة، التي تبدأ في الخامس والعشرين من سبتمبر، وتعد تلك المشاركة هي الخامسة للرئيس السيسي عقب توليه رئاسة البلاد.
وافتتحت أعمال الدورة الثالثة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة خلال الساعات الماضية، بتسليط الضوء على النساء في عالم السياسة، ومن يطالبن بالمساواة في مكان العمل والنساء والفتيات ضحايا العنف والفتيات المراهقات اللاتي يطالبن بالتعليم الجيد.
وقالت ماريا فرناندا إسبينوزا في كلمتها الافتتاحية، وهي رابع امرأة تتولى رئاسة الجمعية العامة إن الأمم المتحدة ما زالت تواجه الكثير من التحديات والقضايا العالقة.
وتطرقت إلى قضية الهجرة مشيرة إلى الاتفاق الدولي الخاص بالهجرة المتوقع اعتماده رسميا في مراكش بالمغرب آخر العام الحالي.
وقالت إن أكبر مؤشر على النجاح هو رفاه الناس في حياتهم اليومية وآفاقهم المستقبلية.
وأضافت أن إحداث هذا الأثر هو ما سيبقي الأمم المتحدة مهمة للعالم بأسره.
وفي كلمته أمام الدورة الجديدة للجمعية العامة قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش في هذا الوقت المتسم بالاستقطاب، يحتاج العالم إلى الجمعية العامة لإظهار قيمة التعاون الدولي.
وتفتتح أعمال الاجتماعات العامة رفيعة المستوى للجمعية العامة يوم الثلاثاء الخامس والعشرين من الشهر الحالي، وتستمر حتى الأول من أكتوبر.
ويشارك في الاجتماعات العامة رؤساء الدول والحكومات لاستعراض وجهات نظرهم في أهم القضايا الدولية، كما تعقد على هامشها فعاليات رفيعة المستوى حول مواضيع السلم والأمن والهجرة وغيرها.
وجدول الأعمال المؤقت لدورة الجمعية العامة العادية الثالثة والسبعين كالتالي:
1- تحقيق النمو الاقتصادي المطرد والتنمية المستدامة وفقا للقرارات ذات الصلة الصادرة عن الجمعية العامة والمؤتمرات التي عقدتها الأمم المتحدة مؤخرا.
2- صون السلام والأمن الدوليين.
3- تنمية أفريقيا.
4- تعزيز حقوق الإنسان.
5- التنسيق الفعال لجهود المساعدة الإنسانية.
6- تعزيز العدالة والقانون الدولي.
7- نزع السلاح.
8- مراقبة المخدرات ومنع الجريمة ومكافحة الإرهاب الدولي بجميع أشكاله ومظاهره.
9- المسائل التنظيمية والإدارية والمسائل الأخرى.
وأضافت أن إحداث هذا الأثر هو ما سيبقي الأمم المتحدة مهمة للعالم بأسره.
وفي كلمته أمام الدورة الجديدة للجمعية العامة قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش في هذا الوقت المتسم بالاستقطاب، يحتاج العالم إلى الجمعية العامة لإظهار قيمة التعاون الدولي.
وتفتتح أعمال الاجتماعات العامة رفيعة المستوى للجمعية العامة يوم الثلاثاء الخامس والعشرين من الشهر الحالي، وتستمر حتى الأول من أكتوبر.
ويشارك في الاجتماعات العامة رؤساء الدول والحكومات لاستعراض وجهات نظرهم في أهم القضايا الدولية، كما تعقد على هامشها فعاليات رفيعة المستوى حول مواضيع السلم والأمن والهجرة وغيرها.
وجدول الأعمال المؤقت لدورة الجمعية العامة العادية الثالثة والسبعين كالتالي:
1- تحقيق النمو الاقتصادي المطرد والتنمية المستدامة وفقا للقرارات ذات الصلة الصادرة عن الجمعية العامة والمؤتمرات التي عقدتها الأمم المتحدة مؤخرا.
2- صون السلام والأمن الدوليين.
3- تنمية أفريقيا.
4- تعزيز حقوق الإنسان.
5- التنسيق الفعال لجهود المساعدة الإنسانية.
6- تعزيز العدالة والقانون الدولي.
7- نزع السلاح.
8- مراقبة المخدرات ومنع الجريمة ومكافحة الإرهاب الدولي بجميع أشكاله ومظاهره.
9- المسائل التنظيمية والإدارية والمسائل الأخرى.
