بالفيديو.. أغان بين الأصل والصورة.. «عم يا صياد» نسخة جديدة من «يا بحر الهوى».. غاندي يقلد كتكوت بـ«غزال الدرب الأحمر».. ونجوم الزمن الجميل سر النجاح
«يخلق من الشبه أربعين»، مثل شعبي قديم ينطبق على حال مطربى اللون الشعبي، وذلك بعد انتشار الأغانى التي تقدم بنفس الشكل والألحان مع اختلاف بين كلمات الأغنية، ليقع المطرب في فخ «التقليد» و«النحت»، وهو محاولة استغلال نجاح الأغنية وتقديمها على طريقته وأسلوبه للاستفادة من نجاحها، وبالتالى تحقيق أرباح بالملايين.
نجوم الزمن الجميل
في هذا السياق، حققت العديد من الأغاني نجاحًا كبيرًا، لكنها أصبحت تنسب لمطربين آخرين بعد تقديمها بنفس الأسلوب، وكانت أغاني نجوم الزمن الجميل الأكثر تقليدًا والتي لا يعرف أصلها الجمهور، ونرصد في التقرير التالى، بعض الأغاني التي وصلت نسبة مشاهدتها لأكثر من مليون، لبعض المطربين، ووضع نفس الأغنية التي نسخ منها المطرب اللحن.
يا بحر الهوى
تعد أغنية «يا بحر الهوى» من الأغاني المحفورة في أذهان جمهور وعشاق الفنانة سعاد حسني، التي قدمتها بفيلم «صغيرة على الحب»، والذي تغنى بها الكثير بعد وفاتها، لتصبح الأغنية ضمن تراث الفنانة سعاد حسني.
عم يا صياد
«عم يا صياد» هي مفاجأة لجمهور ومحبي الأغاني الشعبية، وعشاق المطرب الشعبي محمود الليثي، الذي حاول تقديم أغنية «سعاد حسني» على الطريقة الشعبية، والذي لم يكتشفها العديد من مستمعي الأغاني الشعبية، ووصلت نسبة مشاهدة الأغنية لـ«70» مليون مشاهدة بعد مشاركته بها في فيلم «يجعله عامر».
كتكوت الأمير
كتكوت الأمير، واحد من المطربين الشعبيين الذي جعل لنفسه أسلوب خاص وطريقة مختلفة عن باقى المطربين، حتى ترك مكتبة أغان شعبية كبيرة يستعيد منها الجمهور ذكرياته، إضافة إلى دراسة المطربين للأغاني، وكانت أغنية «الدرب الأحمر» من أبرز الأغاني التي تفاعل معها محبو الأغاني الشعبية.
غزال الدرب الأحمر
حاول المطرب الشاب حسين غاندى، الذي تألق بالعديد من الأغاني منذ ظهوره، استخدام أغنية «غزال الدرب الأحمر»، لكتكوت الأمير، وذلك من خلال تقديمها بشكل مختلف على طريقة المهرجانات في فيلم «جمهورية إمبابة».
