10 لقطات تكشف كارثية توجيه ضربة نووية في شبه الجزيرة الكورية
مع اشتعال الحرب الكلامية بين زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون والرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" بسبب الاختبارات الصاروخية التي تجريها بيونج يانج من وقت لآخر، يشعر سكان المنطقة الكورية المجردة من السلاح بالخطر.
وأوضح موقع بيزنس إنسايدر الأمريكي أن توجيه جونج أون هجومًا نوويًّا سيكون كارثيًّا على مواطنين يعيشون على طول الحدود بين كوريا الشمالية وكوريا الجنوبية (150 ميلا).
ونشر الموقع صورًا جديدة للحياة على الحدود بين الكوريتين:
1. المنطقة المجردة من السلاح شيّدت في نهاية الحرب العالمية الثانية.
2. رغم الأسوار الشائكة، والقوات العسكرية التي تحرس الحدود، إلا أن عرضها لا يتعدى 2.5 ميل ما يسمح للجانبين برؤية بعضهما بوضوح.
3. يتدفق السياح على مدن الحدود الكورية الجنوبية لمشاهدة كوريا الشمالية من بعيد.
4. يعيش مواطنو الدولتين بشكل طبيعي على الحدود بجانب النقاط العسكرية.
5. لا يمكن لأي مواطن شمالي أو جنوبي أن يعبر المنطقة المجردة من السلاح.
6. تأمر سلطات كوريا الشمالية حرس الحدود بإطلاق النار الفوري حال الشعور بأي حركة بسيطة.
7. يوجد على الحدود مقر مشترك للمفاوضات، رغم وقوع هجمات على كلا الجانبين على مدى السنوات الماضية.
8. هذا هو جسر اللاعودة، الذي استخدم لتبادل السجناء بين الكوريتين.
9. يسمح للسياح بالتجول في المنطقة المجردة من السلاح، ولكن ينصحون بعدم ارتداء الجينز الممزق- كي لا تلتقط كوريا الشمالية صورًا تدعي فيها عدم توفير الغرب ملابس لائقة لمواطنيهم.
10. المدن الكورية الجنوبية الصغيرة، على بعد أقل من ميل من الحدود، ستكون أول المتضررين من أي ضربة نووية.
