بالصور.. ليلتان للقدر في رمضان على مواقع التواصل الاجتماعي
اختلف نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي تحديد ليلة القدر، ودارت حالة من الجدل على "فيس بوك" و"توتير" حول ليلة القدر هذا العام.
وأكد النشطاء أن ليلة القدر كانت أمس الجمعة ليلة 29 رمضان، حيث ظهرت الشمس في بداية شروق اليوم بدون شعاع، في حين أكد آخرون أن ليلة القدر أيضًا كانت ليلة 25 رمضان حيث ظهرت الشمس في بداية شروق اليوم بدون شعاع.
قال خالد رشدان: "الشمس صباح ليلة ٢٩ رمضان ١٤٣٨ زي مانتوا شايفين الصور كلها متاخدة في نفس التوقيت الساعة ٥:٠١ ماعدا صورة ٢٩ تعمدت أخذها الساعة ٥:٠٤ يعني بعد التانيين بثلاث دقائق كمان يعني المفروض تكون الشمس أشد وأقوى وشوفوا بنفسكم وهي كأنها بوصف النبي ﷺ « صُبْحَة َ لـَيلَةِ القـدْر تـَطلـُعُ الشَمْسُ لا شُعَاعَ لـَهَا كَأَنـَهَا طست حتى تـرتفع»".
وأضاف: "معلومات بسيطة عن آلية التصوير: أولا: من المفترض الاجتهاد في كامل العشر الأواخر امتثالًا لأمر النبي ﷺ، ثانيا: اللي بيصور الشمس لازم يستخدم كاميرا احترافية (وبإعدادات يدوية مش أوتوماتيك) غير كده الصورة هاتخدع أي حد لأن الكاميرا بتاعت الجوال أو العادية بتدور على أكثر توازن في الضوء وبتصوره".
وعلق خالد قائلا: "ثالثا: اللي بيصور لازم يصور بعد الشروق الحقيقي بـ ١٥ دقيقة بالتمام والكمال قبل كده الشمس أصلا بيبقى ضوئها ضعيف جدا ومائل للاحمرار.. رابعًا اللي بيصور لازم يصور في نفس التوقيت تماما وبنفس الإعدادات ونفس الزووم خامسًا: لازم يكون في الحسبان أحوال الطقس سواء فيه ضباب أو سحب لأنها بتأثر جدًا.. وأخيرا الأمر كله اجتهادات لكن لازم يكون الاجتهاد سليم عشان منضللش الناس".
وأضاف محمد زكريا المصري:"بصوا الاجتهاد واجب وناس كتير أقرت بعد دراسة 10 سنوات وأماكن مختلفة من العالم أنها 29.. بس الاتكال مرفوض ومطلوب العمل في كل ليلة وترية".
وقال محمد حسن: "يبقي السؤال.. هذا بالنسبة للشرق الأوسط فقط ولا كل العالم.. لأنه وببساطة لم نر ذلك في أمريكا الشمالية".
وعلقت شيري عبد العزيز قائلة: "ماحدش يقدر يقولك هي كانت أمتى.. كلها اجتهادات وربنا أعلم بيها بس أنا بردو حستها 29".
وقالت أم ساجد وأسيل: "طب إزاى بيكون عندنا يوم ٢١ وبلاد تانى ٢٢مثلا والوقت عندهم ساعات بالنهار زى أمريكا وبلاد تكون بليل"، وتابعت سهام الجمال: "ليلة 25 كانت كده برده بدون شعاع على فكرة".
وأضاف عمرو على: "أمس فعلا الجو كان منتهى الروعة في مكة في الليل كنت أحسها مختلفة عن أي ليلة سابقة".
وعلقت "إنجي أم أس أم" قائلة: "في الغالب ليلة ٢٥ والله أعلم أنا متابع الـ ١٠ ليالي النهاردة الصبح كانت الشمس كويسة صراحة بس مكنتش باينة قوي من كتر السحاب اللي كان موجود ليلة ٢٥ الشمس شوفتها ساعة إلا تلت بعد الشروق ملهاش شعاع".
وتابعت خديجة جابر: "لو سمحتم استفسار الناس اللي كانت بتصور الشمس ومن غير شعاع الأيام اللي فاتت طب دي بنت مصوراها النهاردة يبقي ممكن تكون هي ليلة القدر؟!! ليلة 29 والله للأسف من كتر الصور اللي كانت بتنزل الواحد بقي عارف أنها عدت".
قال خالد رشدان: "الشمس صباح ليلة ٢٩ رمضان ١٤٣٨ زي مانتوا شايفين الصور كلها متاخدة في نفس التوقيت الساعة ٥:٠١ ماعدا صورة ٢٩ تعمدت أخذها الساعة ٥:٠٤ يعني بعد التانيين بثلاث دقائق كمان يعني المفروض تكون الشمس أشد وأقوى وشوفوا بنفسكم وهي كأنها بوصف النبي ﷺ « صُبْحَة َ لـَيلَةِ القـدْر تـَطلـُعُ الشَمْسُ لا شُعَاعَ لـَهَا كَأَنـَهَا طست حتى تـرتفع»".
وأضاف: "معلومات بسيطة عن آلية التصوير: أولا: من المفترض الاجتهاد في كامل العشر الأواخر امتثالًا لأمر النبي ﷺ، ثانيا: اللي بيصور الشمس لازم يستخدم كاميرا احترافية (وبإعدادات يدوية مش أوتوماتيك) غير كده الصورة هاتخدع أي حد لأن الكاميرا بتاعت الجوال أو العادية بتدور على أكثر توازن في الضوء وبتصوره".
وعلق خالد قائلا: "ثالثا: اللي بيصور لازم يصور بعد الشروق الحقيقي بـ ١٥ دقيقة بالتمام والكمال قبل كده الشمس أصلا بيبقى ضوئها ضعيف جدا ومائل للاحمرار.. رابعًا اللي بيصور لازم يصور في نفس التوقيت تماما وبنفس الإعدادات ونفس الزووم خامسًا: لازم يكون في الحسبان أحوال الطقس سواء فيه ضباب أو سحب لأنها بتأثر جدًا.. وأخيرا الأمر كله اجتهادات لكن لازم يكون الاجتهاد سليم عشان منضللش الناس".
وأضاف محمد زكريا المصري:"بصوا الاجتهاد واجب وناس كتير أقرت بعد دراسة 10 سنوات وأماكن مختلفة من العالم أنها 29.. بس الاتكال مرفوض ومطلوب العمل في كل ليلة وترية".
وقال محمد حسن: "يبقي السؤال.. هذا بالنسبة للشرق الأوسط فقط ولا كل العالم.. لأنه وببساطة لم نر ذلك في أمريكا الشمالية".
وعلقت شيري عبد العزيز قائلة: "ماحدش يقدر يقولك هي كانت أمتى.. كلها اجتهادات وربنا أعلم بيها بس أنا بردو حستها 29".
وقالت أم ساجد وأسيل: "طب إزاى بيكون عندنا يوم ٢١ وبلاد تانى ٢٢مثلا والوقت عندهم ساعات بالنهار زى أمريكا وبلاد تكون بليل"، وتابعت سهام الجمال: "ليلة 25 كانت كده برده بدون شعاع على فكرة".
وأضاف عمرو على: "أمس فعلا الجو كان منتهى الروعة في مكة في الليل كنت أحسها مختلفة عن أي ليلة سابقة".
وعلقت "إنجي أم أس أم" قائلة: "في الغالب ليلة ٢٥ والله أعلم أنا متابع الـ ١٠ ليالي النهاردة الصبح كانت الشمس كويسة صراحة بس مكنتش باينة قوي من كتر السحاب اللي كان موجود ليلة ٢٥ الشمس شوفتها ساعة إلا تلت بعد الشروق ملهاش شعاع".
وتابعت خديجة جابر: "لو سمحتم استفسار الناس اللي كانت بتصور الشمس ومن غير شعاع الأيام اللي فاتت طب دي بنت مصوراها النهاردة يبقي ممكن تكون هي ليلة القدر؟!! ليلة 29 والله للأسف من كتر الصور اللي كانت بتنزل الواحد بقي عارف أنها عدت".