الاحتكار يحكم سيطرته على القطاعات داخل الدولة.. «تقرير»
هناك بعض العوامل التي تساهم في زيادة حدة الاحتكار وأحكام بعض الأشخاص على السلع داخل الأسواق من بينها قواعد الاستيراد التي أصدرها وزير الصناعة والتجارة، الخاصة بتنظيم الاستيراد والتي عملت على تقليص عدد المستوردين وتقليل المنافسة بين التجار على المعروض.
ومن بين هذه العوامل أيضا القرارات الوزارية الخاصة بالمواصفات الفنية، واستخدام التعريف الجمركية بغرض حماية الصناعة الوطنية.
الأدوات المنزلية:
يسيطر الاحتكار بشكل كبير على هذا القطاع؛ حيث يعاني التجار والمستوردون العاملون في هذا القطاع من سيطرة بعض المنتجين.
ومن بين هذه السلع البورسلين والذي لا يوجد له سوى 3 مصانع فقط بينها مصنع قطاع أعمال يقوم بتصنيعه داخل الدولة ولا يغطي سوى 20% من احتياجات السوق المحلية.
وتقوم هذه المصانع بتقييم المنتجات والأدوات المنزلية بقيمة أعلى بنسبة 40% من قيمتها الحقيقة؛ نظرا لاستحواذهم على السوق.
الشاي والتونة:
تستحوذ شركة شاي "العروسة" على حوالي 70% من السوق المصرية، بينما تستحوذ شركة شاي "ليبتون" على 25%، وتعتمد مصر على استيراد الشاي من الخارج ومن كينيا بنسبة كبيرة، كما تحتكر عائلة منصور صناعة التونة "صن شاين" في مجال المواد الغذائية داخل مصر.
السكر والأرز:
يعد أحمد الوكيل، رئيس الاتحاد العام للغرف التجارية وصاحب شركة "ويكالست" أكبر وأشهر مستوردي السكر والأرز من الخارج، إضافة إلى استيراد الدواجن والتونة مستغلا نفوذه وعلاقاته القوية من أجل السيطرة على السوق وتحقيق مكاسب كبيرة على حساب المواطنين.
الأدوات المكتبية:
تعد شركة العبور لمالكها أحمد سعد ومؤسسة الأزهر ومؤسسة الأندلسية من أشهر مستوردي السلع داخل هذا القطاع.
السكر والأرز:
يعد أحمد الوكيل، رئيس الاتحاد العام للغرف التجارية وصاحب شركة "ويكالست" أكبر وأشهر مستوردي السكر والأرز من الخارج، إضافة إلى استيراد الدواجن والتونة مستغلا نفوذه وعلاقاته القوية من أجل السيطرة على السوق وتحقيق مكاسب كبيرة على حساب المواطنين.
الأدوات المكتبية:
تعد شركة العبور لمالكها أحمد سعد ومؤسسة الأزهر ومؤسسة الأندلسية من أشهر مستوردي السلع داخل هذا القطاع.