بالفيديو.. 5 مباريات تجسد «الريمونتادا» في مصر
أعاد انتصار برشلونة أمس الأول على باريس سان جيرمان بست أهداف مقابل هدف وتعويضه لهزيمة مباراة الذهاب التي انتهت بدخول أربع أهداف في مرماه، إلى الأذهان تاريخ تعويض الفرق للهزائم وقلب النتائج في صالحها بالنهاية في الدوري المصري.
وترصد "فيتو" أبرز المباريات، ففي مباراة النادي الأهلي مع نظيره الزمالك في بطولة الدوري الممتاز بموسم 1987/1988 والتي كان سيُتوج الفائز بها باللقب وكان الأهلي متقدما في بداية المباراة ولكن قلب الزمالك النتائج ليتعادل بهدفين ويحصل على اللقب.
وفي نهائي بطولة كأس مصر عام 2007 نجح الأهلي في تعويض هزيمته أمام الزمالك وقلبها إلى فوز بأربع أهداف مقابل ثلاثة ليتم تتويجه بلقب البطولة.
وجاءت مباراة الأهلي والمقاولون العرب في نهائي كأس مصر عام 2004 كأكثر الريمونتادا غير المتوقعة، حيث قلب المقاولون العرب هزيمته في منتصف الشوط الأول من المباراة إلى فوز بهدفين ليتوج بلقب البطولة.
كما نجح الزمالك في موسم 2010/2011 من بطولة الدوري الممتاز في تعويض هزيمته أمام فريق بتروجت والهدف الذي دخل في مرماه في الشوط الأول، وفاز بهدفين.
وتُعد مباراة الإسماعيلي والقناة من أقوى مباريات قلب النتائج، حيث كان فريق الدراويش فائزا بثلاثة أهداف مقابل لا شيء ولكن جاء القناة ليقلب النتيجة إلى تعادل ويحرز ثلاثة أهداف في الشوط الثاني من المباراة.
كما نجح الأهلي بقيادة محمد أبو تريكة في العودة بقوة في عام 2012 بعد هزيمة في مباراة الذهاب أمام الملعب المالي بهدف نظيف.