مصير أبناء رؤساء أمريكا.. كارولين كينيدي سفيرة واشنطن باليابان.. تريشيا نيكسون تفضل الابتعاد عن الأضواء.. جاك كارتر يعتزل السياسة بعد خسارته في انتخابات «الشيوخ».. ساشا أوباما «نادلة

مع اقتراب انتخابات الرئاسة الأمريكية المقبلة، انشغل الشارع الأمريكى بمصير الرئيس "باراك أوباما" وأسرته خاصةً، بعد ظهور ابنته "ساشا" وهى تعمل في مطعم أسماك "نانسي"، وتساءل الكثيرون عن مصير باقى الأسرة بل ومصير باراك أوباما نفسه.. «فيتو» ترصد مصير أبناء رؤساء أمريكا السابقين؟ في السطور التالية.

1. كارولين كينيدي
تعمل ابنة الرئيس الأمريكي الأسبق "جون كينيدي" حاليًا سفيرة للولايات المتحدة في اليابان، وأثارت "كارولين" جدلا بعد انتقادها تقليد ياباني عن "اصطياد الدلافين" على حسابها بموقع "تويتر" للتواصل الاجتماعي.

2.لوسي بينز جونسون
ترأس "لوسي" شركة أسستها والدتها "ليندا" منذ 70 عامًا.

3.تريشيا نيكسون كوكس
تبلغ ابنة "ريتشارد نيكسون" من العمر 70 عامًا تعيش حياة هادئة بعيدًا عن الأضواء والشهرة والعمل منذ زواجها منذ أكثر من 40 عامًا، ولكنها قبل ذلك كانت تسافر مع والدها وترافقه في زياراته الرسمية.

4.جولي نيكسون
تقاعدت ابنة الرئيس السابع والثلاثين عن الحياة العامة وتعيش حاليًا في مزرعة في ولاية بنسلفانيا، ولكن بزواجها من حفيد الرئيس " دوايت أيزنهاور" جمعت بين أكبر العائلات السياسية في أمريكا.

5.مايكل فورد
عاد "مايكل" إلى جامعته " ويك فورست " عام 1981 ولكن كعميد، والى جانب ذلك يمارس أيضًا رياضة الجري، وركوب الدراجات والسفر.

6. جاك فورد
شارك "جاك" في تأسيس شركة إنتاج الأكشاك الإلكترونية لمراكز التسوق.

7. جاك كارتر
يدير نجل الرئيس "جيمي كارتر" أول مكتبًا لأسرته منذ عام 1980، كما ترشح على مقعد بمجلس الشيوخ الأمريكي عن الحزب الديموقراطي، ولكنه خسر أمام مرشح من الحزب الجمهوري في ولاية نيفادا.