«الوحدة العربية» تظهر عبر هاشتاج «اوصف مصر في تويتة».. إبراهيم سعيد: «شعبها في أسوأ حالاته بيسف على نفسه».. وفاء: «إذا سقطت فلن تقوم قائمة للعرب».. دينا: «
أطلق مستخدمو موقعي التواصل الاجتماعى «تويتر»، و«فيس بوك»، اليوم الأحد، هاشتاجًا جديدًا تحت عنوان «اوصف مصر في تويتة»، تصدر أكثر الموضوعات تداولًا عبر الموقع، وتفاعل معه الكثير من المصريين والعرب، معبرين خلاله عن عشقهم لأم الدنيا، ومن جانبها رصدت «فيتو» بعض التعليقات.
«مهد الحضارة»
قال إبراهيم سعيد المدير الفنى لنادي جولدى الرياضى: «أم الدنيا شعبها جدع وطيب وفي أسوأ حالاته بيسف حتى على نفسه»، فيما قالت وفاء السعيد: «إذا سقطت مصر لا سمح الله، فلن تقوم قائمة للعرب والمسلمين أبدًا»، فيما أضاف جاسم: «جنة الله على الأرض».
وشاركت دينا صبحى في الهاشتاج قائلة: «جوهرة من الماس.. ساحرة بجمالها كل الناس»، وقال إبراهيم الكندى: «قوله تعالى: "ادخلوها بسلام آمنين" صدق الله العظيم»، وأضافت سارة محمد قائلة: «مهد الحضارة من يومها جبارة ياما صانعة أبطال ورجال»، فيما قال أبو نواف: «أهل الفن الراقي الجميل».
«أرض الكنانة»
وقالت إسراء سعيد: «مصر يعني الأمن والأمان الأهل وإحساس الفرحة اللي من غير سبب برغم المشكلات، شعبها دمه خفيف ووقت الأزمة رجالة»، وأضاف هيما محمد: «جزء من شعبها يقولك أنا عايز أسافر وأول ما يسافر يحس إنه اتخنق وكاره الغربة وعايز يرجع بسرعة».
وغرد عمر هانى قائلا: «إن شاء الله هتتقدم وهتبقى من أحسن البلاد»، وقال عبد الله بن مستور الحارثى: «أرض الكنانة وأم الدنيا، أوصى بها وبأهلها خير البرية عليه الصلاة والسلام»، فيما قال ناصر أبو فهد: «شريان الوطن العربي أم الدنيا، الله يحفظ جميع دول المسلمين من كل شر».
«فيها حاجة حلوة»
وقال محمد محمود: «بلدى وبحبها كده على بعضها بحلوها ومرها، اتنين سر جمالها دمعة تنزل منها يزداد عشق لها»، فيما قال مشعل: «أحفاد الفراعنة»، وأضافت هند محمود: «فيها حاجة حلوة.. ومميزة جدًا وبنكهتها الخاصة وهي خفة الدم»، وأضافت نورا فتحى: «مش محتاجة تتوصف هي واصفة نفسها بنفسها أم الدنيا».
وغرد حمود السلامة قائلا: «وهل مثل مصر تكفيها تغريدة؟!، نيلها.. أهلها.. أرضها.. تاريخها.. إنها مصرُ وكفى»، وقال أبو عمر: «قلعة العرب وأم الدنيا وبوابة أفريقيا»، فيما قال فهد المطيرى: «مصر قلب العرب النابض العلم والعلماء والشعر والشعراء لا عرب بدون مصر وصدق من قال سحر الشرق في مصر».
