«خارجية البرلمان» تؤيد ترشيح مشيرة خطاب مديرا عاما لليونسكو.. نواب يطالبون ببرنامج واضح لكسب ثقة الدول الأعضاء.. خطاب: كنت أتمنى توافقا عربيا على مرشح واحد ونعمل بأسلوب علمي على مدى الساعة
أعلنت لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، برئاسة السفير محمد العرابي، دعمها وتأييدها ترشح السفيرة مشيرة خطاب لرئاسة منظمة اليونسكو.
وقالت السفيرة مشيرة خطاب، مرشح مصر لمنصب المدير العام لمنظمة اليونسكو، "سعيدة بترشيحي لهذا المنصب، وسعيدة بالدعم البرلماني لهذا الترشيح".
فريق عمل كبير
وأشارت في كلمتها خلال اجتماع لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، برئاسة السفير محمد العرابي، إلى أن الدعم الداخلي لترشيحي لهذا المنصب، يساعدنا خارجيا، قائلة: "نحن فريق عمل كبير معنا وزراء وبرلمان والشباب يديروا وسائل التواصل الاجتماعي ونعمل بأسلوب علمي على مدى الساعة، ولدينا هيئة استشارية محترمة ويشاركنا فيها وزير الخارجية".
برامج قوية
ولفتت إلى أن الوزارات تقوم بدور كبير من خلال برامج قوية، مشيرة إلى أن الموارد البشرية تلعب دور أكبر من الموارد المالية، محذرة من أن زيادة أعداد المرشحين العرب على هذا المنصب، قد يؤدي لتفتيت الأصوات لصالح مرشحين آخرين.
وقالت: "كنت أتمني أن يكون للجامعة العربية دور من خلال الاجتماع بمرشحي العرب الثلاثة والاتفاق على دعم مرشح عربي واحد".
أهداف واضحة
وطالب الدكتور طارق رضوان، وكيل لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، من الدكتورة مشيرة خطاب، مرشحة مصر لمنصب المدير العام لمنظمة اليونسكو، بضرورة أن يكون هناك رؤية وأهداف واضحة لترشحها، لتستطيع إقناع الدول بها في هذا المنصب الهام.
وأشار خلال مشاركته اجتماع اللجنة في حضور السفيرة مشيرة خطاب، إلى أن الساعات الأخيرة دائما تحسم هذه الانتخابات، وهو ما حدث من فشل لوزير الثقافة الأسبق، فاروق حسني، وكذلك إسماعيل سراج الدين.
تنسيق مع الدول
وشدد "رضوان" على أهمية التنسيق والتربيطات التي تقوم بها الدولة، دون الاعتماد فقط على تربيطات المرشح، فيما ردت مرشحة مصر لمنصب المدير العام لمنظمة اليونسكو، أن هناك تنسيق مع الدول ذات التأثير داخل المنظمة.
وكشفت مشيرة خطاب، مرشحة مصر لمنصب الأمين العام لمنظمة اليونسكو، أن هناك تواصلا مع وزير الثقافة الأسبق فاروق حسني، والدكتور إسماعيل سراج الدين، اللذان ترشحا لنفس المنصب من قبل للحصول على خبرتيهما.
وأشارت إلى أنها على تواصل مع الدول ذات التأثير الكبير في المنظمة للحصول على أكبر دعم ممكن في هذه الانتخابات.
رصيد مصر
وقالت الدكتورة آمنة نصير، عضو مجلس النواب: "مصر ليست دولة شريرة، ورغم القدرة المالية الفائقة لمرشح قطر لمنصب المدير العام لمنظمة اليونسكو، إلا أن رصيد مصر الثقافي والعلمي والتاريخي يؤهل مصر لتولي المنصب".
جاء ذلك في كلمتها خلال اجتماع لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، برئاسة السفير محمد العرابي، لبحث سبل مساندة مرشحة مصر، السفيرة مشيرة خطاب، لمنصب المدير العام لمنظمة اليونسكو.
وردت السفيرة مشيرة خطاب، قائلة: "في دراستنا للموقف نطلع على كل الجوانب الإيجابية والسلبية للوصول إلى القرار السليم".
وأشار السفير نهاد عبد اللطيف، مدير حملة ترشيح مشيرة خطاب للمنصب، إلى أن المرشح القطري "معاه فلوس"، لكن مرشحة مصر تتميز بالخبرة العملية على أرض الواقع في العديد من المجالات المهمة.
فيما تساءل طارق الخولي، أمين سر لجنة العلاقات الخارجية، عن الاعتماد على دول أفريقيا فقط، لا سيما أن أوروبا ليست مضمونة، قائلا: "أوروبا ممكن تضايقنا في آخر لحظة".
وشدد "رضوان" على أهمية التنسيق والتربيطات التي تقوم بها الدولة، دون الاعتماد فقط على تربيطات المرشح، فيما ردت مرشحة مصر لمنصب المدير العام لمنظمة اليونسكو، أن هناك تنسيق مع الدول ذات التأثير داخل المنظمة.
وكشفت مشيرة خطاب، مرشحة مصر لمنصب الأمين العام لمنظمة اليونسكو، أن هناك تواصلا مع وزير الثقافة الأسبق فاروق حسني، والدكتور إسماعيل سراج الدين، اللذان ترشحا لنفس المنصب من قبل للحصول على خبرتيهما.
وأشارت إلى أنها على تواصل مع الدول ذات التأثير الكبير في المنظمة للحصول على أكبر دعم ممكن في هذه الانتخابات.
رصيد مصر
وقالت الدكتورة آمنة نصير، عضو مجلس النواب: "مصر ليست دولة شريرة، ورغم القدرة المالية الفائقة لمرشح قطر لمنصب المدير العام لمنظمة اليونسكو، إلا أن رصيد مصر الثقافي والعلمي والتاريخي يؤهل مصر لتولي المنصب".
جاء ذلك في كلمتها خلال اجتماع لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، برئاسة السفير محمد العرابي، لبحث سبل مساندة مرشحة مصر، السفيرة مشيرة خطاب، لمنصب المدير العام لمنظمة اليونسكو.
وردت السفيرة مشيرة خطاب، قائلة: "في دراستنا للموقف نطلع على كل الجوانب الإيجابية والسلبية للوصول إلى القرار السليم".
وأشار السفير نهاد عبد اللطيف، مدير حملة ترشيح مشيرة خطاب للمنصب، إلى أن المرشح القطري "معاه فلوس"، لكن مرشحة مصر تتميز بالخبرة العملية على أرض الواقع في العديد من المجالات المهمة.
فيما تساءل طارق الخولي، أمين سر لجنة العلاقات الخارجية، عن الاعتماد على دول أفريقيا فقط، لا سيما أن أوروبا ليست مضمونة، قائلا: "أوروبا ممكن تضايقنا في آخر لحظة".
