بالفيديو والصور.. 12 معلومة عن «محمد نجم» في ذكرى ميلاده 72
صاحب إفيه "شفيق يا راجل"، عرف بأنه خليفة نجيب الريحاني وعبد المنعم مدبولي، ولد في مثل هذا اليوم عام 1944، في قرية الغار، مدينة الزقازيق، محافظة الشرقية، إنه نجم المسرح "محمد نجم".
وإليكم 12 معلومة لا تعرفونها عنه في ذكرى ميلاده الـ72.
كانت أول بطولة مسرحية له عام 1970 في مسرحية «حاجة تلخبط» أمام الفنانة نجوى سالم.
قدم ما يقرب من 60 عملًا فنيًا، معظمهم مسرحيات من بطولته.
قدم أول أعماله المسرحية عام 1968، في مسرحية «موزة و3 سكاكين»، وشهدت تلك المسرحية ظهور الفنان محمد صبحي على المسرح.
أسس مسرحه الخاص باسمه، كما أسس فرقته الكوميدية، المعروفة باسم «فرقة نجم»، وابتعد عن الأدوار السينمائية والتليفزيونية.
متزوج من شقيقة الفنان عمرو عبد الجليل، وتدعى «يسرية»، وله ابن يدعى «شريف».هاجم الزعيم عادل إمام، وقال إن مسرحياته لا تستمر لسنوات كما يروج لها، قائلا في حوار مع جريدة «الأهرام»: «عادل إمام لا يقدم المسرحية أكثر من شهر أو شهرين طول السنة، ثم يأتي العام الذي يليه فيقول: للسنة الثانية ثم للسنة العاشرة وهكذا، وهو حد حيحسب وراه؟»، مضيفا: «لوقام أحد بحساب الفترات التي قدم فيها المسرحيات التي يقول إنها استمرت 10 سنوات سيجد أنها لاتزيد على 10 أشهر».
كما هاجم محمد هنيدي ومحمد سعد، وقال إنهما لم يقدما أي جديد أو إضافة عما قدمه نجيب الريحاني وإسماعيل ياسين وغيرهم من رواد الكوميديا القدامى، وذكر أن فناني الكوميديا الشباب لا يشغلهم سوى «البيزنس» ويلهثون وراء السينما.
مع بداية التسعينيات، برع «نجم» في تقديم مسرحيات أكثر نجاحا وإقبالا من الجماهير، وفي مقدمتها مسرحية «عبده يتحدى رامبو»، التي قدمها عام 1990، كما قدم أكثر من مسرحية في التسعينات، ومن أشهرها مسرحية «واحد لمون والتاني مجنون»، عام 1996، و«دربكة همبكة»، عام 1998.
ي
أشهر إفيهاته على الإطلاق هو «شفيق يا راجل»، الذي اشتهر به في مسرحية «عش المجانين»، وقال إن هذا الإفيه كان ارتجاليا في أثناء عرض المسرحية على المسرح، ولم يكن مكتوبا في النص الأصلي، وعندما أعجب الجمهور بالجملة كررها.
له العديد من المسرحيات التي عرضت خارج مصر مثل مسرحية «أنا أجدع منه، عام 1979، حيث عرضت في الولايات المتحدة الأمريكية، ومسرحية «عيطة عامل زيطة»، التي عرضت في لبنان والدنمارك، و«العفريت في الأكاديمية»، التي عرضت في السعودية، و«زغلول على المحمول»، التي عرضت في سوريا والدنمارك.
لم تتضمن مسرحية «عش المجانين» شخصية الأخرس في البداية، لكن «نجم» اقترح على المؤلف يسري الإبياري إضافتها، وهو ما لاقى نجاحا كبيرا أثناء العرض.
بعد فترة غياب عاد عام 2009، وقدم سيت كوم بعنوان «ياسين في مستشفى المجانين»، و«زيزو 900» في نفس العام.
لوح منذ نحو 5 سنوات إلى رغبته في الاعتزال، والتحول إلى داعية ديني، واصفا قرار الاعتزال بأنه «مؤجل إلى حين».
قال إنه ابتعد عن السينما؛ لأنه ليس له مكان في «الشللية»، على حد قوله، مضيفا، أن: «حال السينما الآن أصبح حالة من العبث يتم التسويق لها في الفضائيات».
