رئيس التحرير
عصام كامل

«سي.بي.إس» تكشف طرق مرشحى الرئاسة الأمريكة لهزيمة «داعش» حال فوزهم

سي.بي.أس
سي.بي.أس

في أعقاب الهجمات الإرهابية بباريس ووسط تهديدات مستمرة بالعنف في عدة مدن مثل بروكسل، عرض مرشحو الرئاسة الأمريكية 2016 مزيدًا من التفاصيل حول خطط السياسة الخارجية وتعامله مع تنظيم "داعش".


ورصدت شبكة "سي.بي.أس" نيوز الأمريكية التفاصيل على النحو التالي:

هيلاري كلينتون
أوضحت وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة، هيلاري كلينتون إستراتيجيتها لمكافحة "داعش" في خطاب الخميس، داعية لشن المزيد من الهجمات على معاقل التنظيم في العراق وسوريا.

وقالت إنه من "الخطأ" إرسال قوات أمريكية مقاتلة، بدلا من ذلك، أضافت أنها ستعمل على إقناع المزيد من السنة العراقيين للانضمام إلى القتال، وإقناع تركيا ودول الخليج مثل المملكة العربية السعودية وقطر لشراكة الولايات المتحدة.

مارتن أومالي

عارض أومالي كلينتون، داعيًا لمزيد من الاستثمارات الأمريكية في الذكاء البشري وانتقد كلينتون لعدم التركيز على هذه المسألة.

بيرني ساندرز

أعربنت عن رغبتها في بناء تحالف عالمي لمواجهة "داعش"، مشيرة إلى استعدادها للعمل مع روسيا وإيران لهزيمة التنظيم وأن القوة العسكرية يجب أن تكون "الملاذ الأخير، وليس الأول."

دونالد ترامب
قال رجل الأعمال الأمريكي إن إغلاق المساجد، هو الحل لمنع الإرهاب في الولايات المتحدة، وقبل يوم من هجمات باريس، أوضح أن تدمير "داعش" يكمن في تفجر هؤلاء المصاصون.

بن كارسون

عبر جراح الأعصاب المتقاعد، بن كارسون عن استعداده لاستخدام "كل الموارد المتاحة" لهزيمة "داعش"، وقال أنه يعتقد أن الولايات المتحدة بحاجة للمساعدة في التوصل إلى وقف لإطلاق النار في سوريا، عن طريق تشكيل حكومة ائتلافية هناك.

جيب بوش

وفي خطاب ألقاه في الكلية العسكرية ولاية كارولينا الجنوبية الأسبوع الماضي، قال حاكم فلوريدا السابق إن الولايات المتحدة بحاجة أيضا لوضع الأحذية على الأرض في سوريا والعراق.

ليندسي جراهام

خطط لتقديم مشروع قانون بعد عطلة عيد الشكر الذي يجيز باستخدام القوة العسكرية في مكافحة "داعش" - دون حدود زمنية أو جغرافية، إذا كان أعضاء الكونجرس "ليسوا على استعداد لإعلان الحرب على التنظيم.
الجريدة الرسمية