قتيلان في عملية «سان دوني» والشرطة تلاحق العقل المدبر لتفجيرات باريس
ذكرت وسائل إعلام فرنسية، أن قتيلين سقطا في حملة مداهمة الشرطة الفرنسية لمتهمين في تفجيرات باريس الأخيرة بسان دوني شمال باريس.
وأوضح عمدة "سان دوني"، بحسب صحيفة "لوموند الفرنسية"، أن عمليات المداهمة مستمرة حتى الآن في الضاحية سان دوني، وأن الشرطة مدعمة بطائرات الهليوكوبتر، وفرق خاصة من مكافحة الإرهاب، تتبادل إطلاق النار مع مسلحين خلال عملية الدهم.
وأشار إلى أنه تم إغلاق المدارس المحيطة بالاشتباكات، كما تم التنبيه على السكان بالتزام منازلهم.
كما ذكرت وسائل إعلام، أن قوات الشرطة تلاحق عبد الحميد أباعود، الذي أعلن سابقًا وجوده في سوريا، وذلك بعد ورود معلومات عن تحصنه بإحدى الشقق بسان دوني.