رئيس التحرير
عصام كامل

الجانب العائلي لحياة ريهام سعيد... والدتها صاحبة محل ملابس.. أقاربها وأصدقاؤها يملكون مطاعم.. أول زواج لها كان في الـ19 من عمرها.. أم لـ«أمينة ويوسف».. ودرست الإعلام في الجامعة الأمريكية

ريهام سعيد
ريهام سعيد

مع كل حلقة تليفزيونية من برنامجها «صبايا الخير» كانت تبدأ أزمة جديدة، سواء انتقاد إعلاميين لها كما حدث مع يسري فودة، أو انتقاد الجمهور نفسه لها، كما حدث في حلقة "الجن والعفاريت" التي أصبحت مادة للضحك والسخرية، استعانت بها بعض العروض المسرحية، ورغم ذلك قررت الإعلامية ريهام سعيد أن تقدم محتواها الإعلامي دون النظر إلى أي انتقادات.


آخر الأزمات
«فتاة المول» كانت إحدى الأزمات الجديدة التي تعرضت لها ريهام سعيد، ومع تزايد الضغط والانتقاد من خلال نشطاء التواصل الاجتماعي، قررت عدد من الشركات الراعية للبرنامج سحب دعمها، ما يعني توقف البرنامج نهائيًا، وهو أمر لم يحدث حتى الآن، وإن كانت قناة النهار قد أعلنت عن تعليق البرنامج.

والمعلومات عن حياة ريهام سعيد قليلة جدًا؛ نظرًا لامتناعها عن أي تصريح يخص عائلتها، وفي تلك السطور نحاول إلقاء الضوء على بعض المعلومات عن ريهام سعيد، وعائلتها.

القاهرة
ولدت ريهام سعيد عام 1971 بالقاهرة، لأم تملك محل ملابس ووالد لا يوجد عنه أي معلومات على محرك البحث جوجل، وسيطر الإعلام عليها منذ شبابها كما قالت هي في أحد الحوارات.

الزواج الأول
تزوجت ريهام سعيد لأول مرة وهي في الـ19 من عمرها، وتطلقت في الـ25، بعد أن أنجبت ولدا وبنتا هم أمينة ويوسف، وكان سبب الانفصال كما أوضحت هي رغبتها في العمل الإعلامي الذي تعشقه.

دراسة الإعلام
عاشت الإعلامية حياة وصفتها بالصعبة بعد الانفصال، فقامت بدراسة الإعلام في الجامعة الأمريكية بالنهار، ورعاية أسرتها ليلًا، ووصفت تلك الفترة بقولها "كنت أب وأم، أدرس بالنهار وأراعي أولادي بالليل".

المطاعم
لو لم تكن ريهام سعيد مذيعة إعلامية لكانت من أصحاب المطاعم، بعد عشقها لاسم "صبايا"، وكشفت الإعلامية عن أن الكثير من أقاربها يمتلكون مطاعم شهيرة ومعروفة في مصر، ما دفعها إلى حب الطبخ، وهو ما كان سيدفعها إلى شراء مطعم لو لم تفلح في المجال الإعلامي.
الجريدة الرسمية