أشهر 6 أفلام تناولت بركات الأضرحة
بعد قرار مديرية أوقاف القاهرة التابعة لوزارة الأوقاف المصرية بإغلاق ضريح الإمام الحسين بالقاهرة لمدة يومين، وذلك منعًا للأباطيل الشيعية التي تحدث يوم عاشوراء وما يمكن أن يحدث من طقوس شيعية لا أصل لها في الإسلام.
ونظرًا لقناعة العديد من المصريين ببركات الأولياء والأضرحة، ودور السينما الواضح في زيادة هذه القناعات لدى المصريين.. إليكم أشهر 6 أفلام تناولت بركات الأضرحة.
الزوجة الثانية
البداية، من فيلم "الزوجة الثانية" لصلاح أبو سيف عام 1967، والذي قرر كل من الزوجين المنكوبين أن يذهبا إلى ضريح السيد البدوي والدعاء لله والتشفع باسمه من أجل أن يرد عنها شرور العمدة عثمان الذي قرر فجأة أن يفصل بين الزوجين، كي يتزوج من رقية، باعتبار أن الزوجة الأولى عاقر.. فلا يمكن أن ننسى المشهد الذي ذهبت فيه الزوجة إلى المسجد لتتضرع إلى الله وهي تتلمس الضريح لتطلب أن يرفع عنها شر العمدة.
سارق الفرح
وفي فيلم "سارق الفرح" لداوود عبد السيد عام 1995، فان عوض يعيش في أزمة عاطفية، فوالد حبيبته احلام يرفض أن يزوجها له ما لم يدبر خمسمائة جنيه وذلك خلال أسبوع، فيذهب إلى الضريح المقام فوق تلة الجبل لشيخ يعرف أهل المنطقة اسمه، ويبتهل إلى الضريح أن يعطيه، وان يوفقه في طلبه وينتظر منه علامة.
الكيت كات
وفي فيلم "الكيت كات" رأينا فاطمة التي غاب عنها زوجها في السفر، تذهب إلى ضريح الحي الشعبي، وتدعو أن يكون يوسف ابن الشيخ حسني من نصيبها، وأن يتقرب منها.
الأرض الطيبة
وفي فيلم "الأرض الطيبة" لمحمود ذو الفقار، تتردد سيدة متدينة على ضريح سيدي الدكروري في إحدى القرى المصرية، لتدعو بالهداية للشخص الذي احبته.
بين القصرين
وفي فيلم "بين القصرين"، يلجأ الطفل كمال إلى ضريح الحسين كي يلتمس اليه أن يعيد ابوه أمه إلى المنزل بعد أن طردها منه، وذلك لقناعته الشديدة ببركات صاحب المقام.
للحب قصة أخيرة
وفي فيلم "للحب قصة أخيرة"، يلجأ الزوج المريض إلى أحد الاضرحة طالبًا الشفاء، إلى أن يشفى بفضل بركات صاحب الضريح.