رئيس التحرير
عصام كامل

بالصور.. رواد «فيس بوك» يروون ذكريات أولى جامعة.. «سمر»: «استأذنت الأمن قبل ماأروح».. «دينا»: «اتعاكست في الجامعة».. «ولاء»: «ودونى كلي

فيتو


ذكريات أول يوم في الجامعة، وما يحدث بهذا اليوم، تعد من أفضل الذكريات التي تقبع في ذاكرة كل منا، وتجعلنا نضحك كلما تذكرناها بشكل لا إرادى.


ورصدت «فيتو» ذكريات مجموعة من رواد موقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك»، وبعض مواقفهم في أول يوم من جامعة، وكذلك بعض النصائح الموجهة لطلبة الجامعة الجدد.


استئذان الأمن
قالت سمر: «ذكريات سودا، مكنتش عارفة ينفع أخرج قبل ميعاد الخروج ولا لاء، والأمن هيوافق ولا هيرجعني تاني، فضلت نص ساعة رايحة جاية عند الباب أجس نبض لحد ماكلهم ركزوا معايا رحت قلت أستأذنه وقولتله أنا عايزة أروح، بصلي باستغراب وقال لي نعم؟ قولت له أصل تعبت وعايزه أروح ضحك وقال لى اتفضلى، ولحد دلوقتي لما بيشوفونى بيضحكوا».

تغيير الكلية
وأضافت ولاء: «أنا أول يوم جامعة اكتشفت إنهم ودوني كلية وقسم وشعبة غير اللى أنا كنت كتباهم في التنسيق وغير اللى جالى أصلا وقعدت أعيط طول اليوم، بس كان يوم استغفر الله العظيم مش عايزه أفتكره تاني».

المعاكسات
روت دينا: «أول سنة ليا في الجامعة داخله بسأل على مكان الكافتيريا أجيب منها حاجة أشربها وبعد ما أمشي اسمع يتقالي قصير بس يحير، تخيل بقي في جامعة محترمة وحد يقولى كدا، كرهت الفطار وبقالى 4 سنين مبكلش في الجامعة».


قال أحمد: «ربنا كرمنى الحمد الله ودخلت تقريبا أغلب الكليات مع إخواتى الكبار وأنا في ثانوى، فمحصليش أي حاجة من الحاجات دي وكانوا مدربني كويس».

تغيير الأصدقاء
وتذكر إبراهيم: «ياه مكنتش أعرف أي حاجة وكان في أصحابى من ثانوي في الكلية اتعوجوا ومبقوش بيسلموا، ذكريات الواحد نفسه يرجعلها تانى».


شئون الطلبة
وقدم «نور» نصائح للطلبة المستجدين قائلا: «ملكش دعوة بموظفة شئون الطلبة واللى غالبا اسمها انشراح لأنها معقدة جدا واوعى تسألها مالك لأنها حتشيلك هموم مصر كلها ومش حتنجز حاجة، وصاحب من كل شلة واحد أنت المستفيد».

المعيدة
وروي محمد: «أول أسبوع في الجامعة الشاب الروش عاكست بنت كانت مزة مزة بصراحة وبعد ما دخلت المحاضرة لقيتها جنب الدكتور وقاعدة طلعت دى المعيدة اللى بتدى السيكشن ومن يومها محضرتش ولا محاضرة ولا سيكشن ليهم، وكل ما تشوفنى تضحك مبتتكلمش كانت أيام».


وقالت ريم: «أنا كنت عارفه مكان السيكشن وماتهتش وروحت وقعدت واليوم خلص زي الفل، تهت وأنا مروحة ركبت العاشر من رمضان بدل الحى العاشر».
الجريدة الرسمية