رئيس التحرير
عصام كامل

7 أسرار في حياة «أمين المجلس الأعلى للثقافة» يكشفها لأول مرة

الدكتور محمد أبو
الدكتور محمد أبو الفضل بدران

سرد الدكتور محمد أبو الفضل بدران، الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة، باختصار، مسيرته الشعرية، خلال توقيع ديوانه «ساليدا.. معلقة الخروج»، الصادر حديثا عن دار النسيم للنشر والتوزيع، وذلك بمركز سينما الحضارة، بساحة دار الأوبرا.


وكشف بدران عن مجموعة من الأسرار عن حياته الإبداعية، نسردها كما ذكرها في الآتي:

1 - أول قصيدة نشرت للشاعر أبو الفضل بدران كانت في مجلة «الكاتب»، وجاورت قصيدة للشاعر الكبير أحمد عبد المعطي حجازي.

2 - فتح له الشاعر أحمد عبد المعطي حجازي، أبواب مجلة إبداع، وقت أن كان رئيس تحريرها، وكان بدران يرسل القصائد التي يريد نشرها من صعيد مصر.

3 - الشاعر محمد إبراهيم أبو سنة، كتب دراسة عن إحدي دواوين بدران، رغم أنهما لم يكونا قد تعرفا من قبل، ووجه بدران الشكر لأبو سنة على تشجيعه لمواصلة الكتابة.

4 - رحلة ألمانيا أصقلت موهبة بدران، وكانت محطة هامة في حياته الشعرية، كما أن الغربة والرحلات يخلقان له شوقا للكتابة، فرحلاته أنتجت شعرا.

5 - بدران من أنصار الكتب الورقية، ولا يفضل الإلكترونية، رغم اشادته بالمدونات، التي وصفها بأنها «جنس أدبي جديد»، لأنها فتحت باب البوح للشعراء.

6 - أمين الأعلى للثقافة يكتب عندما يكون مدفوعا للكتابة وليس مكلفا، وأكد أن الشعر لا يُكتب إلا في منطقة الفرح أو الحزن.

7 - بدران مدين بالفضل لوالده وشقيقة لأنهما جعلاه يحب الشعر، حيث كانا يكتبان الشعر العمودي.
الجريدة الرسمية