«أوباما»: لن نرسل قوات برية لمحاربة «داعش».. ولا مكان للأسد في سوريا
أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوبامان الإثنين، أن الولايات المتحدة لن ترسل أي قوات برية لمحاربة تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" الإرهابي.
وفي كلمة ألقاها في البنتاغون استعرض أوباما استراتيجية واشنطن في مواجهة "داعش" قائلا إن الولايات المتحدة والدول المتحالفة معها لن تتوقف عن شد "الخناق" على عنق التنظيم.
وأوضح الرئيس الأمريكي أن الولايات المتجدة بدأت "تتقدم" في محاربة "داعش"، مشيرا إلى أن التنظيم فقد مؤخرا سيطرته على 40 منطقة في العراق.
وأكد أن الولايات المتحدة ستتخذ خطوات لمواجهة الترويج الدعائي لمقاتلي "داعش" على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقال الرئيس الأمريكي "باراك أوباما"، بعد اجتماعه بالقيادة العسكرية بالبنتاجون، أن المسلمين الأمريكيين شركاء فاعلون في مواجهة تنظيم "داعش" الإرهابي، مضيفًا أن الولايات المتحدة لن ترسل قوات برية لمحاربة التنظيم.
وأشار "أوباما" إلى توافد المزيد من المتطوعين السنة للتدريب في العراق، منوهًا عن التعجيل بتدريب هؤلاء المتطوعين، منهم مقاتلو القبائل السنة، بعد سقوط مدينة الرمادي.
وأكد "أوباما" أن داعش يشهر الآن بالخوف ويعدم مقاتليه في بعض الأحيان، لافتا إلى أن الحملة ضد مقاتلي التنظيم لن تنتهي سريعًا.
وقال الرئيس الأمريكي "باراك أوباما"، بعد اجتماعه بالقيادة العسكرية بالبنتاجون، أن المسلمين الأمريكيين شركاء فاعلون في مواجهة تنظيم "داعش" الإرهابي، مضيفًا أن الولايات المتحدة لن ترسل قوات برية لمحاربة التنظيم.
وأشار "أوباما" إلى توافد المزيد من المتطوعين السنة للتدريب في العراق، منوهًا عن التعجيل بتدريب هؤلاء المتطوعين، منهم مقاتلو القبائل السنة، بعد سقوط مدينة الرمادي.
وأكد "أوباما" أن داعش يشهر الآن بالخوف ويعدم مقاتليه في بعض الأحيان، لافتا إلى أن الحملة ضد مقاتلي التنظيم لن تنتهي سريعًا.
وأردف "أوباما"، أن واشنطن ستعمل مع حلفائها على هزيمة تنظيمي "داعش" و"القاعدة"، مؤكدًا: "لسنا في حرب مع الإسلام".
ودعا "أوباما"، اليوم الإثنين، إلى انتقال شامل للسلطة في سوريا لا يشمل وجود الرئيس "بشار الأسد"، لضمان إنهاء الحرب الأهلية.
ودعا "أوباما"، اليوم الإثنين، إلى انتقال شامل للسلطة في سوريا لا يشمل وجود الرئيس "بشار الأسد"، لضمان إنهاء الحرب الأهلية.