رئيس التحرير
عصام كامل

هاشتاج «أنصح داعش» يشعل «تويتر».. محمد: «أين أنتم من إسرائيل وأمريكا».. توتا: «ادخل مصر واختار موتك».. ميرفت: «اشربوا بيريل واسترجلوا».. إبراهيم: 

تويتر
تويتر

دشن مستخدمو موقع التواصل الاجتماعى «تويتر»، اليوم الجمعة، هاشتاجًا جديدًا حمل عنوان «أنصح داعش»، تفاعل معه الكثير من العرب، ساخرين فيه من تنظيم «داعش» الإرهابى وموجهين له بعض النصائح والملاحظات على أفعاله الإجرامية مستشهدين ببعض آيات القرآن الكريم، ومن جانبها رصدت «فيتو» بعض التعليقات.


محمد بن فلاح: «لوكانت النصائح والمواعظ والتقوى تردعهم ماكانوا قتلوا عثمان رضي الله عنه على مصحفه وهذا متى ؟ في أفضل القرون اقتلوهم ولاترحموهم».
نورا شاهين: «لهدم الكعبة حجرا حجرا أهون من قتل المسلم صدق الرسول صلي الله عليه وسلم».
ميرفت سعد: «اشربوا بيريل واسترجلوا».
رحمة سعيد: «ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار».
إبراهيم حسنى: «انتوا لية بتلبسوا فانلات بحمالات كتير.. فوق بعضها يمكن علشان بتخافوا من القوة المفرطة».
توتا: «لو تريد نفسك مشنوقا أو مخنوقا أو محروقا.. فادخل مصر واختار موتك».
محمود عبد العزيز: «اقرأوا القرآن الكريم واقرأوا السنة النبوية وقارنوا بين ما ذكر بهما وبين ما تفعلون».
علاء: «اخ داعش احب اقولك أنك خسرت كتييير إني مش معاك اسطااا هههههههههه».
لينة: «العلاج الأمثل لهذا السرطان المستشري في جسد هذه الأمة تجفيف منابعه ويحتاج إلى الكثير الكثير من تنوير الفكر لهؤلاء القوم».
ميرنا محمد: «شوية خونة مرتزقة».
محمد محمود: «أين أنتم من إسرائيل وأمريكا وليه كل حروبكم موجهة للعرب وشغالين قتل وتنكيل ونشر للفتنة».
نورا العبد: «لكن من أرسلك لتفجير بيت الله ومن فيه آمنين وقال لك إن هناك ثواب عظيم لسبقك إليه وما أنت إلا كبش فداء».
الحاج أشرف: «أول كلمة في القرآن اقرأ مش اقتل ولا انتوا فاهمين حاجة».
جاسم: «ابتعدوا عن مصر جيشها بيستخدم القوة المفرطة».
هند محمود: «لافرق بينكم وبين الرافضة، هُم أجروا عقولهم للمعمّمين وأنتم أجرتوها لأُمرائكم المزعومين».
محمد الوحش: «حسبي الله ونعم الوكيل فيكم.. حرقتو ابن بلدي معاذ الكساسبة وحرقتوا قلب أهله وزوجته.. إن الله يمهل ولا يهمل».

وبعد مرور عام على ظهور تنظيم «داعش» الإرهابى.. أظهر التنظيم خلاله أبشع أدواته لترويع السكان حول العالم وتعزيز سمعته الدموية، مستخدمًا الإنترنت كوسيلة لنشر ثقافته المدمرة حول العالم.
الجريدة الرسمية