الفرحة تجتاح «تويتر» لوصول الثورة لإسرائيل.. ناني:«ياكش تولع».. «أحمد» لـ«نتنياهو»:«البس يا حبي».. هشام: «ليلة مفترجة»..مصطفى: «مطلوب ن
40 مصابا
فعبرت نانى عزيز عن فرحتها بالثورة على إسرائيل قائلة: "اكتر من 40 مصابا في مواجهات بين شرطة إسرائيل ومستوطنين إثيوبيين.. لولولولي ياكش تولعوا ف بعض"، وأضاف أحمد إبراهيم:" اليهود الي قالبين الدنيا في إسرائيل..إثيوبيين.قولت لي منين...إثيوبيين من إثيوبيا هههههههههههههه البس يا حبي".
ليلة مفترجة
وكتب عبد العزيز: "احتجاجات اثيوبيين يهود تتحول إلى عنف في تل أبيب"، وعلق محمود عبدالله ساخرًا: "فيه لخبطة في إسرائيل وش السالفة؟؟ ليش القنوات العربية لا حس ولا خبر!!! الموضوع فيه اثيوبيين مسوين شغب في إسرائيل".
وذكر هشام فتوح: "داخلية إسرائيل بتضرب في متظاهرين أثيوبيين في القدس، وقعوا في بعض هي ليلة مفترجة".
تصاعد الاحتجاجات
أما عادل المعشني، فقال: "إسرائيل تفقدت السيطرة على مظاهرات يهود أثيوبيين في ميدان رابين وإصابة 23 شرطيا صهيونيا"، وتابعت:"داليا نميري "إصابة ١١ شرطيا إسرائيليا و٤ متظاهرين أثيوبيين في مظاهرة للاحتجاج على حادثة ضرب جندي أثيوبي والعنصرية ضدهم في إسرائيل".
وكتب عبد الله شتات: "بتصور نتنياهو طالع يخطب بكرا "الآن فهمتكم " يا اثيوبيين! الثورة الإثيوبية في إسرائيل بدأت"، ووجه ماهر رسالة لرئيس الوزراء الإٍسرائيلى قائلًا: "بص يا نتنياهو انت تقولهم انتوا مش عارفين انكوا نور عنينا ولا أية هيسخسخوا منك".
مطلوب نشطاء وثورجية
وتابع مصطفى: "مطلوب للعمل في تل أبيب 1-نشطاء سياسيين 2-عيال ثورجية بضفاير 3-محللين عسكريين فتايين 4-هرايين.. يشترط الخبرة الثورة في إسرائيل"، وكتبت بوسي: "اشتباكات تل أبيب ميدان رابين، لولولولوي ربنا كبييييييير ياولاد".
وعبرت حبيبة المصري عن رأيها، قائلة: "بالرغم من تعامل الشرطة بالعنف مع يهود أثوبيا، إلا أنها لم تطلق رصاصة واحدة عليهم كما تفعل مع مظاهرات العرب الفلسطينيين تل أبيب"، وردت رانيا منصور: "غالبا إسرائيل دى اللي هايخلص عليها شعبها ومظاهرات الأثيوبيين البداية".
"ياكش تولع"
وجاء رد سعود العبدول كالتالى: "مظاهرات عارمة في تل أبيب.. ولا خبر في حساب قناة الجزيرة.. يلا يا عزمي إذا فيك خير اطلع بقناة "الجزيرة مباشر إسرائيل" يا اخوانجي"، وتابع محمد السوسا:"ياكش تولع، نشوفها بتولع بإذن الله..كله يقول أمين".
وتساءل عمر عن أسباب عدم التغطية الإعلامية لتظاهرات إسرائيل، قائلًا: "أين قناة الجزيرة من هذا؟، أجزم لو كان في دولة عربية لكان جميع مذيعيها لم يباتوا الليل في الرصد والمتابعة والتضخيم والإثارة".