رئيس التحرير
عصام كامل

بالفيديو.. ردود الطلاب على سؤال آخر مرة غشيت فيها كانت إمتى ؟.. ياسمين: في ثانية ثانوي.. مصطفى: غشيت والدكتور طردني من الامتحان.. حسام: حاولت ومتوفقتش.. نهلة: إجابات الفيزياء كتبتها في المناديل


أصبح "الغش" من أكثر الظواهر انتشارًا في مصر خلال الفترة الأخيرة، حيث يستخدم الطلاب وسائل الاتصال الحديثة، وهو ما يعرف بـ"الغش الإلكترونى"، الذي ينتشر أكثر مع دخول امتحانات الثانوية العامة.


وتختلف طرق "الغش" من عصر لآخر على حسب وسائل الاتصال الموجودة فيه، فقديمًا كان "الغش"، يتم باستخدام أنواع متعددة، من "الملازم"، التي تكون بصحبة الطلاب داخل قاعات الامتحانات، ثم ظهرت وسائل الاتصال الحديثة، المستخدمة في الغش ومنها الهواتف المحمولة.

"فيتو" سألت طلاب جامعة القاهرة، آخر مرة غشيت فيها إمتى واتمسكت ولا لأ ؟

الغش بسماعة بلوتوث
قالت ياسمين يحيي: "آخر مرة كنت في ثانية ثانوي عام، وساعاتها الأستاذة فضحتني وكنت محرجة أوي وسط زملاتي"، فيما قال مصطفى علوان: "آخر مرة غشيت فيها، كانت في امتحانات نص السنة، والدكتور طردني واتحرمت من دخول الامتحانات"، وأضافت ولاء عصام: "آخر مرة كانت في ثالثة دبلوم، واستخدمت سماعة البلوتوث، بس الحمد لله ربنا سترها".

نجحنا بسببه
وقال حسام يسرى: "حاولت أغش كتير، بس ربنا مقدرنيش، وأضافت نهلة حسنى: "حاولت أغش في مادة الفيزياء في الثانوية العامة، كانت صحبتي بتكتبلى الإجابة في المناديل، وعدت على خير"، وأضاف على ماهر: "آخر مرة غشيت فيها كان في امتحان العربي في ثالثة ثانوي، غشيت النحو كله، ولولا الغش ده مكنتش نجحت".
الجريدة الرسمية