رئيس التحرير
عصام كامل

نشرة أخبار «فيتو» الدولية.. «المصريين بالخارج» يشتكي مساعد وزير الخارجية لـ«السيسي».. نتنياهو يزعم: السلطة الفلسطينية «كيان» وانضمامها للجنائية مرفوض..الشرطة ال


رفع الاتحاد العام للمصريين بالخارج "فرع السعودية"، شكوى إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي، ضد مساعد وزير الخارجية السفير عمرو معوض مساعد وزير الخارجية للشئون القنصلية والمصريين في الخارج.


واستنكر الاتحاد في متن الشكوى الرسمية التي حصلت "فيتو" على نسخة منها، اتخاذ مساعد الوزير قرارا بإلغاء "الاتحاد" متجاهلا الخدمات التي قام بها خلال الفترة الماضية، وإسهام أعضائه في عدد من المشروعات بمصر، علاوة على تقديم مساعدات لأبناء الجالية بعموم المملكة الذين يتعرضون لظروف قاسية تصل لحد تحمل نفقات شحن جثامين أبناء الوطن المغتربين.

وقال مصطفى النفياوي، نائب رئيس الاتحاد، في تصريحات لـ"فيتو"، كنا ننتظر توجيه الشكر من السفير عمرو معوض خلال زيارته للمملكة، لكننا فؤجنا به يعلن هذا القرار المثير للدهشة رغم حصولنا على الموافقات، وعدم وجود أي مخالفات قانونية أو مالية ضد "الاتحاد" تستدعى صدور مثل هذا القرار.

لافتا إلى دور الاتحاد الفعال خلال ثورة 30 يونيو ومساهمته في توضيح الصورة الحقيقة لما يحدث في مصر بالخارج، علاوة على مساندته للرئيس عبدالفتاح السيسي خلال حملته الانتخابية والوقوف وراء برنامجه الذي حمل مشروع دولة حلمنا بها لعقود.

السلطة الفلسطينية
ومن ناحية أخرى، عقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اجتماعا بعد ظهر اليوم لبحث تداعيات انضمام السلطة الفلسطينية إلى بعض المعاهدات الدولية.

وزعم في ختام الاجتماع أن المحكمة الجنائية الدولية ترفض بشكل قاطع الطلب الفلسطيني للانضمام إليها، لأن السلطة الفلسطينية ليست دولة بل كيانا متحالفا مع تنظيم إرهابي هو حركة حماس التي ترتكب جرائم حرب"، مضيفا أن "دولة إسرائيل هي دولة قانون ولديها جيش أخلاقي يحافظ على جميع القوانين الدولية".

20 طلبا
ووقع الرئيس الفلسطيني محمود عباس مساء الأربعاء على طلب الانضمام إلى المحكمة ما يتيح ملاحقة مسئولين إسرائيليين أمام القضاء الدولي، بالإضافة إلى 20 طلبا للانضمام إلى منظمات واتفاقيات دولية.

وحصل الفلسطينيون في نوفمبر 2012 على صفة دولة غير عضو في الأمم المتحدة ما يمنحهم الحق بالانضمام إلى سلسلة من المعاهدات والاتفاقيات الدولية بينها معاهدة روما التي أنشئت بموجبها المحكمة الجنائية الدولية.

اعتقال مسلح
أعلنت الشرطة التركية، اعتقال شخص مسلح، بعدما ألقى قنبلة يدوية لم تنفجر على شرطيين يتوليان الحراسة أمام القصر العثماني "دولمة بتشي" في العاصمة "إسطنبول" والذي يضم أيضا مكاتب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.

وبحسب موقع "سويس إنفو"، تمت السيطرة فورا على الرجل وكبله شرطيون أمام القصر الواقع في الضفة الأوربية من المدينة، كما أوضحت شبكة سي إن إن - تورك الإخبارية التي لم تتحدث عن جرحى.

وتقع مكاتب الرئيس التركي في جناح ملحق بالقصر، حيث توفي في 1938 مؤسس تركيا الحديثة مصطفى كمال أتاتورك، ثم تحول إلى متحف.

ولم تكشف شبكات التلفزة التركية التي أذاعت الخبر، هوية المسلح البالغ العشرين من العمر بحسب المشاهد التي تم بثها، كان يحمل بندقية رشاشة إضافة إلى مسدس، وبدأ بإطلاق النار على المبنى، قبل أن يلقي قنبلة يدوية، كما أوضحت الشبكة الإخبارية.

وعمل خبراء نزع الألغام في الشرطة، على نزع فتيل القنبلة لحظة وصولهم إلى المكان وعمدوا إلى تفجيرها بعد أن أقفلوا الشارع أمام حركة المرور، بحسب شبكة "إن تي في".

ولم تعرف على الفور دوافع المهاجم الذي اقتيد إلى مركز للشرطة.

وتعد هذه هي المحاولة الأولى لاغتيال الرئيس التركى أردوغان الذي ترأس الحكومة من 2003 إلى 2014، رئيسا لتركيا في أغسطس الماضي.

وبدأت الاحتجاجات تتصاعد ضد تسلط الرئيس التركى، وحملة القمع التي يشنها نظامه على المعارضة.

موقع إباحى
نشر موقع إباحي يعدّ من ضمن الأكثر زيارة في العالم، حيث يرتاده يوميا تسعة ملايين شخص من مختلف أنحاء العالم، خريطة تفاعلية لمعدل الزمن الذي يقضيه الزوار كل بحسب دولته.

وخلص موقع «بورنهب»، الذي يعد من ضمن المواقع السبعين الأكثر شعبية في العالم إلى أنّ أقصر زيارة من حيث الوقت هي تلك التي تأتي من العراق، وكذلك من الأراضي الفلسطينية ومصر.

لكن المفاجأة جاءت فيما يتعلق بمن يستغرق زمنا أكثر في الموقع قبل مغادرته حيث تبين أن الزيارة الأطول هي التي تأتي من الصحراء المتنازع عليها بين المغرب وجبهة البوليساريو وتبلغ 16.6 دقيقة، والسودان 12.4 دقيقة والصومال 12.12 دقيقة، وقطر 10.20 دقائق، ولبنان 9.36 دقائق، وموريتانيا 9.32 دقائق، والإمارات 8.28 دقائق، وسوريا 8.27 دقائق، واليمن 8.27 دقائق، والسعودية 8.23 دقائق، والجزائر 8.40دقائق والمغرب 8 دقائق، وليبيا 7.55 دقائق، وتونس 7.39 دقائق، والأردن 6.40 دقائق، ومصر 6.17 دقائق، وفلسطين 5.56 دقائق، والعراق 5.30 دقائق.
الجريدة الرسمية