تنيَّح القديس ماروتا أسقف ميافرقين من بلاد ما بين النهرين. كان ماروتا فاضلاً عالماً، أوفده الملك ثاؤدوسيوس الكبير إلى سابور ملك الفُرس لمفاوضته في أمر الهدنة التي كانا يرغبان في توقيعها.
ويترأس البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية وأساقفة المجمع المقدس والآباء الكهنة الصلوات والقداسات بمختلف الكنائس في مصر وخارجها
تعد هذه المرة الرابعة التي يجهز ويصنع زيت الميرون في عهد قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، حيث كانت المرة الأولى في عهد قداسته عام ٢٠١٤
استشهد القديس أُنسيموس تلميذ القديس بولس الرسول. وترجمة اسمه تعنى ( نافع ). وقد كان عبداً للقديس فليمون ( فليمون:هو تلميذ القديس بولس الرسول، وقد أقامه الآباء الرسل أسقفاً على كولوسي
سنة 95 للشهداء (379م) تنيَّح البابا القديس بطرس الثاني البطريرك الحادي والعشرون من بطاركة الكرازة المرقسية
وُلِدَت هذه القديسة بأورشليم من أب بار اسمه متثات ( متى ) من سبط لاوي من نسل هارون وأم تقيَّة اسمها صوفية
تحيي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، ذكرى نياحة القديس القمص ميخائيل البحيري المحرقي..
استقبل قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، في المقر البابوي بالقاهرة، السفير هيثم مختار قنصل مصر الجديد في ملبورن
سنة 252 للشهداء ( 536م )، تنيَّح البابا القديس تيموثاوس الثالث البطريرك الثاني والثلاثون من بطاركة الكرازة المرقسية. وُلِدَ هذا القديس بمدينة الإسكندرية ودرس علوم الكنيسة ونبغ فيها
وافتتح نيافة الأنبا ثاوفيلس أسقف منفلوط، ومقرر لجنة الميديا المؤتمر الذي أقيم في ضيافة نيافته في دير الأمير تادرس الشطبي بمنفلوط بمشاركة كهنة وخدام الميديا بإيبارشيات الكرازة المرقسية بمصر
كان رجلاً فاضلاً محسناً على الفقراء والمساكين، ترَّهب بدير القديسة العذراء المحرق وسار سيرة رهبانية فاضلة، وبعد نياحة البابا يوأنس الثاني عشر
تحيي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، ذكرى نياحة القديس إيسوذوروس الفَرمِي...
في مثل هذا اليوم استشهد القديس فيلو أسقف فارس على يد ملك الفُرس الذي حاول معه لكي يجبره على عبادة النار والسجود للشمس التي كان يتعبد لها ملك فارس
تنيَّح القديس سمعان الشيخ، وهو أحد السبعين شيخاً الذين ترجموا التوراة من اللغة العبرية إلى اللغة اليونانية في الإسكندرية بأمر ملك مصر بطليموس فلادلفوس، ولما وصل إلى قول إشعياء النبي
تنيَّح البابا القديس ثيئودوروس الأول البطريرك الخامس والأربعون من بطاركة الكرازة المرقسية. ترَّهب هذا القديس باسم الراهب تادرس بدير قريب من مريوط وتتلمذ لراهب شيخ قديس يُدعى يوأنس