إذا كانت المعركة الانتخابية فى أمريكا تسمح بالطعن فى الذمة المالية للمنافسين وتفتش فى تاريخهم بحثا عن فضائح لهم، فإن طعن ترامب فى قدرة بايدن الصحية يعد أمرا عاديا فى المعركة الانتخابية الرئاسية..
في مسيرة الجمهورية (الجريدة) ما يستحق أن يروى ليكون حافزًا للنجاح، فرغم أنها كانت ابنة الثورة المعبرة عن أفكارها وطموحاتها وتوجهاتها، لكنها اختطت لنفسها مسارًا شعبويًا جعلها لسان حال الناس البسطاء..
الدولة العظمى التي كانت تتباهي بالديمقراطية وحرية الرأي وقعت في فخ تكميم الأفواه، واتباع سياسة الاعتقال واعتبار الشعارات التي ترددها حول حقوق الإنسان وكافة الحريات حبرا على ورق من أجل عيون الصهاينة
وقفت على فرع الشجرة وانكمشت بين جناحىَّ.. وقبل أن أغمض عينى سمعت صوتا يأتى من المقهى أسفل الشجرة لأحد الزبائن وهو يقول: يا ابنى القهوة دى مفيهاش بُن أصلا.. فين ريحة البن؟!
ربنا وفقني ووقف معايا وقدرت أعدي آخر امتحان صعب كان قدامي في الكلية هناك في روسيا، واللي كان مع دكتورة أقل ما يقال عنها كانت بتستمتع بأنها تسقطني كل سنة وكل شهر وأحياناً كل أسبوع بطريقة كوميدية..
من الذي عطل أوراق هؤلاء الطلبة حتي الآن؟ من الذي حرم هؤلاء من فرصة التقديم لكلية أخري وكان ذلك ممكنا في ديسمبر فعلا؟! وماذا لو تحججت بعض الكليات العام القادم بمرور 3 سنوات علي شهادة الثانوية العامة؟!
حركة تمكين المرأة المصرية بقيادة وزعامة هدى شعراوى إهتمت بالتضامن مع الفلسطينيين، الذين كانو يخوضون نضالا ضد إستعمار إمبريالي يريد إخضاعهم وحركة صهيونية تريد الإستيلاء على أرضهم وطردهم منها..
كانت لى في دار التحرير (جريدة الجمهورية) مسيرة عطاء ونجاح، مارست خلالها كل فنون العمل الصحفي والإداري، حتى ترقيت لأعلى المناصب؛ رئيسًا لمجلس إدارة المؤسسة ورئيسًا لتحرير كتاب الجمهورية..
من الملفت للنظر عودة هذه الصالونات بقوة خلال الاربعة عشر عاما الماضية، ونحسب أن سبب بدءها هو الاغتراب الذي أحس به المثقفون المصريون ممن لم يلتاثوا في عقولهم أو تتلوث نفوسهم..
في غير حلمك لن تكون أكثر من حفنة ماء تناثرت من بركة خلفتها الأمطار.. الزم حلمك يا صديقي وإن تقاطع معه أحلام الآخرين فلا تهتم وامض في طريقك إلى الضفة الأخرى من نهر الطريق..
«لأَنَّ أَبَاكُمُ السَّمَاوِيَّ يَعْلَمُ» دي كلمة تعتبر ليها وزنها وأهميتها في حياتنا، وبتبقى زي الدواء للقلق والخوف اللي ساعات بيدخلوا لقلوبنا من غير استئذان..
البعض يرى في تحمس الأمريكان لإنشاء هذا الرصيف يأتى لرغبتهم في أن تكون لهم قاعدة عسكرية جديدة بالمنطقة، لكن واشنطن ليست في حاجة لإقامةَ قاعدة عسكرية جديدة في وجود أساطيلها في المنطقة..
المعاناة ليست أصلا مع آيات كتاب الله العزيز الحكيم إنما في فهمها.. ربما يعرف البعض أن رغم التطور العلمي الهائل وصور الكوكب بل والمجرة الملتقطة من مختلف الجوانب إلا أن بعض العلماء يقولون أن الأرض مسطحة
قبل ثورة يوليو 1952 كان الحكام يتركون المواطن فريسة أصحاب المال والجاه، وذلك أن الوطن كله كان تحت حكم المحتل الانجليزى، وكان 90 % من الشعب تحت خط الفقر، وكان المشروع الوطنى للملك فاروق محاربة الحفاء