نستعرض 3 أعمال في مقال اليوم لنجوم كنا نتوقع أن يقدموا أعمالا تعد من بين الأفضل في الماراثون الرمضاني، ولكنهم للأسف خيبوا كل التوقعات وجاءت أعمالهم باهتة وغير مقنعة، ولم تلق استحسان ومتابعة أغلب الجماهير..
بعد مرور ما يقرب من ثلثي الشهر الكريم والذي يعرض به نحو 10 أعمال جديدة سنتعرض لها تباعًا بدءًا من مقال اليوم والذي خصصناه لتناول عملين من هذه الأعمال التي تدخل ضمن قائمة الأفضل والأكثر تميزًا حتى الآن..
هل كنا نحتاج إلى توجيهات رئاسية لكي يعرف القائمون على صناعة الدراما السمين من الغث والنافع من الضار والصالح من الطالح، فيما ينتجونه ويقدمونه للناس دون وعي أو إدراك لخطورة ذلك في أغلب الأحيان؟!
نكشف اليوم عن الأفضل في النصف الأول من دراما رمضان من وجهة نظرنا الفنية النقدية المتواضعة، مع التأكيد على عدم وجود مسلسل هذا العام كامل الأوصاف تماما، بل كل الأعمال حتى الآن بها هنات ولكن بدرجات متفاوتة
لأن لكل شيء وجهان أحدهما مضيء والآخر مظلم، ناجح وغير موفق، فإنه من الطبيعي والمنطقي جدًا أن نتعرض بالذكر لمجموعة أخرى من النجوم والفنانين والمؤلفين والمخرحين الذين لم يوفقوا في أعمال رمضان حتى الآن
نتناول سريعًا في مقال اليوم الجزء الآخر الممتلئ المضيء من الكوب، أو الفنانين والمخرجين والكتاب وصناع الدراما الذين اجتهدوا ليقدموا أعمالًا جيدة مختلفة يستحقون عليها كل التحية والتقدير
الغالبية العظمى من المسلسلات المعروضة حاليًا لا ترتقي بأي حال من الأحوال إلى ما هو مأمول ومطلوب ومنتظر في هذا الشهر، رغم مئات الملايين من الجنيهات التي أنفقت على إنتاجها!
نستعرض نماذج من انطباعاتنا عن الحلقات الأولى من المسلسلات الكوميدية التي بدأ عرضها مع إطلالة الشهر الكريم والتي لم يكن أغلبها مبشرًا للأسف بل خيب كل التوقعات الإيجابية..
سيشهد الموسم الدرامي الرمضاني المقبل الذي سينطلق بعد نحو 96 ساعة من الآن عرض 36 عملًا تليفزيونيا متنوعا بين الأكشن والكوميدي والتشويق والاجتماعي والصعيدي والفانتازي بزيادة طفيفة عن العام الماضي..
إشتدت حرب أرقام المشاهدات لبروموهات المسلسلات والأعمال والتي هدف صناعها ومطلقيها خلق حالة من الإثارة والتشويق لاجتذاب واستقطاب أكبر عدد ممكن من الجمهور لمشاهدة أعمالهم عند عرضها في الأيام المقبلة
نستعرض عدد من الأعمال التليفزيونية التي ستعرض خلال موسم رمضان المقبل بعد أيام قليلة، تلك الأعمال التي وجدناها لا تتناسب بأي حال من الأحوال مع جلال ووقار وعظمة الشهر الفضيل
ولأن صناع الدراما صار همهم الإثارة والترند بعيدا عن قيمة المضمون، مع رحيل وابتعاد كبار المؤلفين والمخرحين والمنتجين والفنانين، فكانت النتيجة أن الاهتمام بالمضمون أخذ في التراجع خلال السنوات العشر الأخيرة
زخرت السينما المصرية عبر تاريخها الطويل خاصةً في عصورها الذهبية في الخمسينيات والستينيات بمجموعة من المنتجين العظام المخلصين لها، الذين أعطوها كل جهدهم وفكرهم وأموالهم، فأعتطهم النجاح والشهرة وحب الناس
حدث تراجع بشكلٍ رهيب في مضمون ما يطرح في معظم الأفلام! وطغى اللون الكوميدي Farce على السينما، والذي لا يحمل مضمونًا عميقًا، فضلًا عن الضعف الواضح فنيًا في غالبية هذه الأفلام
نكشف في مقال اليوم عن أبرز 10 وجوه شابة نتوقع لها اللمعان والتألق في رمضان 2025 وذلك قبل أقل من شهر على بدء هذا الماراثون المثير والمليء بالأعمال والمفاجآت..