في وقت تأدية صلاة العيد عادة ما يكون الأطفال هم أول من يحضرون ويتصدرون المشهد بجلاليبهم البيضاء الجديدة وسعادتهم بقدوم العيد، يخطفون الأضواء ويأسرون القلوب فور النظر إليهم.