نجيب ميقاتي.. المرشح الأوفر حظا لرئاسة الحكومة اللبنانية
انطلقت الاستشارات
النيابية التي يجريها الرئيس اللبناني ميشال عون مع الكتل لاختيار رئيس حكومة جديد
بعد اعتذار رئيس تيار المستقبل سعد الحريري.
رؤساء الحكومات السابقين
وسيبدأ عون استشاراته مع رؤساء الحكومات السابقين أعضاء البرلمان نجيب ميقاتي وسعد الحريري، وتمام سلام، ونائب رئيس مجلس النواب إيلي الفرزلي وبعدها مع الكتل النيابية.
وقد حددت ربع ساعة لكل من رؤساء الحكومات السابقين والكتل النيابية، وخمسة دقائق للنواب المستقلين.
المرشح الوحيد
والمرشح الوحيد اليوم هو رئيس الحكومة الأسبق نجيب ميقاتي الذي سبق أن ألف حكومتين في لبنان الأولى مؤقتة بين أبريل ويوليو عام 2005، والثانية من يونيو 2011 وحتى مارس 2013.
وأمس، أعلن رؤساء الحكومات السابقون الأحد رسميا دعمهم لميقاتي ما يعني أن تيار المستقبل بات في حكم تسميته.
دعم لمقاتي
وقال رؤساء الحكومات السابقون، ميقاتي، وفؤاد السنيورة، وتمام سلام وسعد الحريري في بيان: "ندعم نجيب ميقاتي لتشكيل حكومة قادرة على إنقاذ البلاد بناءً على وثيقة الوفاق الوطني والدستور".
وحتى الساعة يحظى ميقاتي بدعم واضح من كتل "المستقبل" والتقدمي الاشتراكي، وحركة أمل برئاسة بري، ومن "حزب الله"(بالرغم أنه لم يعلن موقفه حتى الساعة)، كتلة نواب تيار المردة برئاسة فرنجية، كتلة نواب الحزب السوري القومي الاجتماعي، إضافة إلى كتلة نواب الأرمن المنضوية ضمن تكتل "التيار الوطني الحر" التي ستتمايز عنه للمرة الثانية بالإضافة الى عدد من النواب المستقلين.
بينما لم يحظ ميقاتي بتسمية حزب "القوات اللبنانية"، الذي رفض تسمية أحد في ظل احتفاظ تحالف "حزب الله" عون الأكثرية النيابية.
وتتجه الأنظار إلى موقف كتلة "التيار الوطني الحر" برئاسة النائب جبران باسيل
أن ميقاتي أجرى اتصالات معه والتقى به، لكن المفاوضات لم تفض إلى التسمية.
الخطة
ودستوريا، بعد انتهاء الاستشارات النيابية وحصول الاسم على أعلى نسبة من الأصوات يستدعي رئيس الجمهورية رئيس مجلس النواب نبيه بري، ويبلغه بنتيجة الاستشارات، ليتم بعدها استدعاء الفائز وتبلغيه بالنتيجة.
وتصدر مراسيم التكليف بتوقيع رئيس الجمهورية ورئيس مجلس النواب، ليخرج بعدها الرئيس المكلف ويتحدث إلى المواطنين عن خطته للاحقة، وينطلق بمهمة تشكيل الحكومة، عبر استشارات نيابية جديدة غير ملزمة النتائج يجريها بمجلس النواب.
رؤساء الحكومات السابقين
وسيبدأ عون استشاراته مع رؤساء الحكومات السابقين أعضاء البرلمان نجيب ميقاتي وسعد الحريري، وتمام سلام، ونائب رئيس مجلس النواب إيلي الفرزلي وبعدها مع الكتل النيابية.
وقد حددت ربع ساعة لكل من رؤساء الحكومات السابقين والكتل النيابية، وخمسة دقائق للنواب المستقلين.
المرشح الوحيد
والمرشح الوحيد اليوم هو رئيس الحكومة الأسبق نجيب ميقاتي الذي سبق أن ألف حكومتين في لبنان الأولى مؤقتة بين أبريل ويوليو عام 2005، والثانية من يونيو 2011 وحتى مارس 2013.
وأمس، أعلن رؤساء الحكومات السابقون الأحد رسميا دعمهم لميقاتي ما يعني أن تيار المستقبل بات في حكم تسميته.
دعم لمقاتي
وقال رؤساء الحكومات السابقون، ميقاتي، وفؤاد السنيورة، وتمام سلام وسعد الحريري في بيان: "ندعم نجيب ميقاتي لتشكيل حكومة قادرة على إنقاذ البلاد بناءً على وثيقة الوفاق الوطني والدستور".
وحتى الساعة يحظى ميقاتي بدعم واضح من كتل "المستقبل" والتقدمي الاشتراكي، وحركة أمل برئاسة بري، ومن "حزب الله"(بالرغم أنه لم يعلن موقفه حتى الساعة)، كتلة نواب تيار المردة برئاسة فرنجية، كتلة نواب الحزب السوري القومي الاجتماعي، إضافة إلى كتلة نواب الأرمن المنضوية ضمن تكتل "التيار الوطني الحر" التي ستتمايز عنه للمرة الثانية بالإضافة الى عدد من النواب المستقلين.
بينما لم يحظ ميقاتي بتسمية حزب "القوات اللبنانية"، الذي رفض تسمية أحد في ظل احتفاظ تحالف "حزب الله" عون الأكثرية النيابية.
وتتجه الأنظار إلى موقف كتلة "التيار الوطني الحر" برئاسة النائب جبران باسيل
أن ميقاتي أجرى اتصالات معه والتقى به، لكن المفاوضات لم تفض إلى التسمية.
الخطة
ودستوريا، بعد انتهاء الاستشارات النيابية وحصول الاسم على أعلى نسبة من الأصوات يستدعي رئيس الجمهورية رئيس مجلس النواب نبيه بري، ويبلغه بنتيجة الاستشارات، ليتم بعدها استدعاء الفائز وتبلغيه بالنتيجة.
وتصدر مراسيم التكليف بتوقيع رئيس الجمهورية ورئيس مجلس النواب، ليخرج بعدها الرئيس المكلف ويتحدث إلى المواطنين عن خطته للاحقة، وينطلق بمهمة تشكيل الحكومة، عبر استشارات نيابية جديدة غير ملزمة النتائج يجريها بمجلس النواب.