لانتهاكهم حظر التجول.. تغريم 7 آلاف شخص في هولندا
أعلنت الشرطة الهولندية، اليوم الاثنين، اصدار قرابة 7 آلاف غرامة الأسبوع الماضي، وذلك
بسبب انتهاك حظر التجول المفروض في إطار مكافحة جائحة فيروس كورونا المستجد.
غرامة قانونية
كما أصدرت الشرطة الهولندية في الأسبوع الماضي 6966 غرامة، وذلك لعدم الامتثال لحظر التجول.
وتم تغريم 343 شخصًا لخرقهم الحظر المفروض على التجمعات.
وتلقى 280 شخصًا تحذيرًا بسبب عدم الامتثال للإجراءات المتعلقة بفيروس كورونا المستجد.
والغت الشرطة خلال عطلة نهاية الأسبوع 80 حفلة غير مصرح بها.
جدير بالذكر انه تم فرض حظر التجول في هولندا في 23 يناير الماضي، كاجراء تقييدى للحد من تفشي فيروس كورونا، من الساعة 21:00 مساء إلى 4:30 صباحاً.
فرض الغرامة
وقررت الحكومة الهولندية فرض غرامة قدرها 95 يورو للمخالفين.
وتسبب هذا الإجراء فى العديد من الاحتجاجات الجماهيرية في عدد من المدن.
واستخدم أفراد إنفاذ القانون الغاز المسيل للدموع، في هارلم وروتردام.
وانتهى العمل فى أمرسفورت بأعمال شغب، بعد أن صوب المحتجون الألعاب النارية نحو الشرطة.
احداث الشغب
وتم نهب سوبر ماركت محلي، وقامت الشرطة بإجراء اعتقالات جماعية في جميع أنحاء البلاد.
وفى شهر يناير الماضي، قالت الشرطة الهولندية إن مئات الشبان قاموا بأعمال شغب وهاجموا الشرطة في عدة مدن بالبلاد، بسبب الغضب من الإجراءات الصارمة في البلاد للحد من تفشي فيروس كورونا.
وتسبب قرار حظر التجول الذى فرض فى ذلك الحين في هولندا للمرة الأولى منذ الحرب العالمية الثانية، فى أعمال شغب مع مواجهات بين محتجين والقوى الأمنية وأعمال تخريب طالت متاجر في مدن امستردام وروتردام ولاهاي الرئيسية فضلا عن مدن أصغر مثل هارلم واميرسفورت وخيلين ودين بوش.
وقال كوين سيمرز من نقابة الشرطة للتلفزيون الهولندي "هذا القدر الكبير من العنف لم نشهده منذ 40 عاما."
وتحرك المحتجون في ذلك الوقت فى الشوارع في مجموعات كبيرة وقاموا بأعمال شغب ونهب في حوالي 10 مدن.
وأفادت الشرطة بأنه تم القبض على أكثر من 151 شخصا فى يناير الماضي، وحطم مثيرو الشغب النوافذ ونهبوا المتاجر، ودمروا محطات الحافلات وأضرموا النيران وهاجموا الشرطة بالألعاب النارية والحجارة.
وبحسب تقارير إعلامية، كان عدد من الصحفيين وأطقم التصوير ضحايا لأعمال العنف.
غرامة قانونية
كما أصدرت الشرطة الهولندية في الأسبوع الماضي 6966 غرامة، وذلك لعدم الامتثال لحظر التجول.
وتم تغريم 343 شخصًا لخرقهم الحظر المفروض على التجمعات.
وتلقى 280 شخصًا تحذيرًا بسبب عدم الامتثال للإجراءات المتعلقة بفيروس كورونا المستجد.
والغت الشرطة خلال عطلة نهاية الأسبوع 80 حفلة غير مصرح بها.
جدير بالذكر انه تم فرض حظر التجول في هولندا في 23 يناير الماضي، كاجراء تقييدى للحد من تفشي فيروس كورونا، من الساعة 21:00 مساء إلى 4:30 صباحاً.
فرض الغرامة
وقررت الحكومة الهولندية فرض غرامة قدرها 95 يورو للمخالفين.
وتسبب هذا الإجراء فى العديد من الاحتجاجات الجماهيرية في عدد من المدن.
واستخدم أفراد إنفاذ القانون الغاز المسيل للدموع، في هارلم وروتردام.
وانتهى العمل فى أمرسفورت بأعمال شغب، بعد أن صوب المحتجون الألعاب النارية نحو الشرطة.
احداث الشغب
وتم نهب سوبر ماركت محلي، وقامت الشرطة بإجراء اعتقالات جماعية في جميع أنحاء البلاد.
وفى شهر يناير الماضي، قالت الشرطة الهولندية إن مئات الشبان قاموا بأعمال شغب وهاجموا الشرطة في عدة مدن بالبلاد، بسبب الغضب من الإجراءات الصارمة في البلاد للحد من تفشي فيروس كورونا.
وتسبب قرار حظر التجول الذى فرض فى ذلك الحين في هولندا للمرة الأولى منذ الحرب العالمية الثانية، فى أعمال شغب مع مواجهات بين محتجين والقوى الأمنية وأعمال تخريب طالت متاجر في مدن امستردام وروتردام ولاهاي الرئيسية فضلا عن مدن أصغر مثل هارلم واميرسفورت وخيلين ودين بوش.
وقال كوين سيمرز من نقابة الشرطة للتلفزيون الهولندي "هذا القدر الكبير من العنف لم نشهده منذ 40 عاما."
وتحرك المحتجون في ذلك الوقت فى الشوارع في مجموعات كبيرة وقاموا بأعمال شغب ونهب في حوالي 10 مدن.
وأفادت الشرطة بأنه تم القبض على أكثر من 151 شخصا فى يناير الماضي، وحطم مثيرو الشغب النوافذ ونهبوا المتاجر، ودمروا محطات الحافلات وأضرموا النيران وهاجموا الشرطة بالألعاب النارية والحجارة.
وبحسب تقارير إعلامية، كان عدد من الصحفيين وأطقم التصوير ضحايا لأعمال العنف.